شبكة الشموخ الأدبية - السيرة النبوية الكاملة شبكة الشموخ الأدبية - السيرة النبوية الكاملة شبكة الشموخ الأدبية - السيرة النبوية الكاملة

شبكة الشموخ الأدبية - السيرة النبوية الكاملةالمنتدياتالقرآن الكريمالرئيسية

 
 
   
صفحة البداية

أولاً : المسلمين الأوائل رضي الله عنهم

أبو بكر الصديق رضي الله عنه - من العشرة المبشرين بالجنة

عمر بن الخطاب رضي الله عنه - من العشرة المبشرين بالجنة

عثمان بن عفان رضي الله عنه - من العشرة المبشرين بالجنة

علي بن أبي طالب رضي الله عنه - من العشرة المبشرين بالجنة

مصعب بن عمير رضي الله عنه - أول سفير في الإسلام

بلال بن رباح - مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم

سعد بن أبي وقاص- أول من رمى بسهم في سبيل الله - من العشرة المبشرين بالجنة

عبدالله بن مسعود - أول صادح بالقرآن

أبو عبيدة بن الجرّاح - أمين هذه الأمة - من العشرة المبشرين بالجنة

طلحة بن عبيد الله - صقر يوم أحد - من العشرة المبشرين بالجنة

الزبير بن العوّام - حواريّ رسول الله - من العشرة المبشرين بالجنة

سعيد بن زيد - رجل من أهل الجنة - من العشرة المبشرين بالجنة

عبد الرحمن بن عوف - سقى الله بن عوف من سلسبيل الجنة - من العشرة المبشرين بالجنة

حمزة بن عبد المطلب أسد الله وسيّد الشهداء

عمّار بن ياسر رجل من الجنة

سلمان الفارسي الباحث عن الحقيقة

عبد الله بن عمر المثابر الأواب

زيد بن حارثة - لم يحبّ حبّه أحد

سعد بن معاذ - اهتز عرش الرحمن لموته

معاذ بن جبل - أعلمهم بالحلال والحرام

جعفر بن أبي طالب - أشبهت خلقي، وخلقي

أبو ذر الغفاري - ما أقلّت الغبراء، ولا أظلّت الصحراء أصدق لهجة من أبي ذر

صهيب بن سنان - ربح البيع يا أبا يحيى

ثانياً : المسلمات الأوائل رضي الله عنهن

حليمة السعدية رضي الله عنها - مرضعة رسول الله صلى الله عليه و سلم

أم أيمن رضي الله عنها - حاضنة الله صلى الله عليه و سلم بعد أمه

فاطمة بنت أسد رضي الله عنها - أم رسول الله صلى الله عليه و سلم بالكفالة

الشيماء رضي الله عنها - أخت رسول الله صلى الله عليه و سلم من الرضاعة

أم الفضل رضي الله عنها

عن السكربت

 

 

 

صحابة النبي

سعد بن أبي وقاص
أول من رمى بسهم في سبيل الله

إسلامه رضي الله عنه
لقد عانق الإسلام وهو أبن سبع عشرة سنة، وكان إسلامه مبكراً ، وإنه ليتحدث عن نفسه، فيقول : ولقد أتى علي يوم ، وإني لثلث الإسلام يعني أنه كان ثالث أول ثلاثة سارعوا إلي الإسلام

ففي الأيام الأولي التي بدأ الرسول يتحدث فيها عن الله الأحد ، وعن الدين الجديد الذي يزف الرسول بشراه، وقبل أن يتخذ النبي صلى الله عليه و سلم من دار الأرقم ملاذاً له ولأصحابه الذين بدؤوا يؤمنون به كان سعد بن أبي وقاص قد بسط يمينه إلى رسول الله مبايعاً وإن كتب التاريخ والسير لتحدثنا بأنه كان أحد الذين أسلموا بإسلام أبي بكر ، وعلي يده

وقد كان لإسلامه رضي الله عنه قصة فعندما أخفقت كل محاولات رده عن الاسلام لجأت أمه الى وسيلة لم يكن أحد يشك في أنها ستهزم روح سعد وترد عزمه الى وثنية أهله و زويه فلقد أعلنت أمه صومها عن الطعام و الشراب حتى يعود سعد الى دين آبائه و قومه ومضت في تصميم مستميت تواصل اضرابها عن الطعام و الشراب حتى أشرفت على الهلاك كل ذلك و سعد لا يبيع ايمانه و دينه بشئ حتى لو كان هذا الشئ حياة أمه

ثم ذهب اليها سعد رضي الله عنه وقد أشرفت على الموت و قال لها : تعلمين والله يا أمه لو كانت لي مائة نفس فخرجت نفساً نفساً ما تركت ديني هذا فكلي -ان شئت- أو لا تأكلي وعدلت أمه عن عزمها ونزل الوحي العظيم يحي موقف سعد و يؤيده فيقول : وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ العنكبوت الآية 8

جهاده رضي الله عنه
أولاً : يوم بدر
في يوم بدر كان لسعد و أخيه عمير موقف مشهود فقد كان عمير يومئذ فتى حدثاً لم يتجاوز الحلم الا قليلاً فلما أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم يعرض جند المسلمين قبل المعركة توارى عمير أخو سعد خوفاً من أن يراه رسول الله صلى الله عليه و سلم فيرده لصغر سنه ولكن الرسول صلى الله عليه و سلم رآه ورده فبكى حتى رق له قلب رسول الله فأجازه وعند ذلك أقبل عليه سعد فرحاً وعقد عليه حمالة سيفه عقدا لصغرسنه و انطلق الاخوان يجاهدان في سبيل الله حتى أستشهد عمير فاحتسبه سعد عند الله

أولاً : يوم أحد
وفي أحد حين زلزلت الاقدام وقف سعد يناضل دفاعاً عن رسول الله صلى الله عليه و سلم بقوسه فكان لا يرمي رمية الا أصابت من مشرك مقتلاً و لما رآه رسول الله صلى الله عليه و سلم يرمي هذا الرمي جعل يحضه و يقول له : أرم سعد .. فداك أبي وأمي

أولاً : يوم القادسية
لما تجهز الفرس لقتال العرب اعد عمر بن الخطاب رضي الله عنه جيشاً لضربهم و اراد رضي الله عنه ان يقود هذا الجيش الا ان أهل المشورة صرفوه عن ذلك فلما طلب منهم ان يشيروا عليه برجل وكان سعد يومئذ على صدقات هوازن فلما وصل كتاب منه لعمر -حين كان يستشير فيمن يبعث- قال عمر : وجدته
قالوا : من هو ؟
قال : الأسد عادياً سعد بن مالك و قال : انه شجاع رام
وقال عبد الرحمن بن عوف : الأسد في براثنه : سعد بن مالك الزهري
فاستدعاه عمر رضي الله عنه وقال له : اني وليتك حرب العراق فاحفظ وصيتي فإنك تقدم على أمر شديد كريه لا يخلص منه الا الحق فعود نفسك و من معك الخير واستفتح به وأعلم ان لكا عدة عتاداً وعتاد الخير الصبر فاصبر على ما أصابك

ونظم سعد الجيش وعين قاضيا و مسئولاً عن قسمة الفئ و مسئولاً عن الوعظ و الإرشاد و مترجماً يجيد الفارسية و كاتباً و ما ان وصل القادسية حتى بعث عيونه ليعلموا خبر أهل فارس و أرسل بعض المفارز للاغارة على المناطق المجاورة فعادت كلها بالفتح و الغنائم وأرسل وفوداً الى كسرى و الى قائده رستم يعرضون عليهما مطالب المسلمين : الاسلام أو الجزية أو الحرب فاختاروا الحرب

وتحالفت الامراض على القائد العام سعد فأصابته بعرق النسا و بحبوب و دمامل منعته من الركوب بل حتى من الجلوس فلم يستطع ان يركب ولا أن يجلس فاعتلى القصر وأكب من فوقه على وسادة في صدره يشرف على الناس

وبعد ثلاثة أيام و نصف تهاوى جنود الفرسو تهاوت معهم الوثنية و عبادة النار رغم ما لقى المسلمون من مقاومة عنيفة حتى ان المسلمين خسروا في هذه المعركه أكثر من خمسة و عشرين بالمائة من قواتهم

وتحققت نبوئة النبي صلى الله عليه و سلم حين قال : عصبة من أمتي يفتحون البيت الأبيض بيت كسرى وروى مسلم عن جابر بن السمرة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم : لتفتحن عصابة من أمتي كنز آل كسرى الذي في الأبيض صلى الله عليه و سلم

وأمضى سعد في القادسية بعد المعركة شهرين ثم أمره عمر بن الخطاب رضي الله عنه ان يسير الى المدائن ففعل وسار المسلمون من نصر الى نصر في برس و بابل ويهرسير فأصبح الجيش في الضفة المواجهة للمدائن وكان النهر عريضاً طافحا بالماء شديد الجريان متلاطم الموج وزاد المد فيه و ارتفعت مياهه ارتفاعاً كبيراً وفي احدى الليالي رأى سعد رؤيا خلاصتها ان خيول المسلمين قد أقتحمت مياه دجلة وقد أقبلت من المد بأمر عظيم فعزم سعد على العبور

وجهز سعد كتيبتين الأولى "كتيبة الأهوال" و أمر عليها سعد عاصم بن عمرو التميمي و الثانية "كتيبة الخرساء" وأمر عليها القعقاع بن عمرو وكانت مهمتهما ان يخوضوا الأهوال لمي يفسحوا على الضفة الاخرى مكاناً امناً للجيش العابر على أثرهم وقد نجحوا نجاحاً مذهلاً حتى قال سلمان الفارسي رضي الله عنه : ان الاسلام جديد ذُللت و الله له البحار كما ذُلل لهم البر والذي نفس سلمان بيده ليخرجن منه أفواجاً كما دخلوه أفواجاً لم تضع منهم شكيمة فرس

ويصف المؤرخون الحدث وهم يعبرون دجلة فيقولون : أمر سعد المسلمين أن يقولوا : حسبنا الله و نعم الوكيل ثم أقتحم بفرسه دجلة واقتحم الناس وراءه لم يتخلف عنه أحد فساروا فيها كأنما يسيرون على وجه الأرض حتى لمؤوا ما بين الجانبين ولم يعد وجه الماء يرى من أفواج الفرسان و المشاة وجعل الناس يتحدثون وهم يسيرون على وجه الماء كما يتحدثون على و جه الأرض وذلك بسبب ما شعروا به من الطمأنينة و الأمن والوثوق بأمر الله ونصره ووعده و تأييده

وهكذا فتح سعد العراق وأكثر بلاد فارس وأذربيجان والجزيرة وبعض أرمينية أي أنه القسم الجنوبي من تركيا المتاخمة لايران والقسم الواقع في شمالي إيران والذي يحد روسيا

إن الله يدافع عن الذين امنوا
لما كان سعد والياً على الكوفة شكاه بعض أهلها ظلماً فقالوا : إنه لا يحسن الصلاة فعزله عمر رضي الله عنه وقال له عمر : انهم يزعمون أنك لا تحسن تصلي فقال له سعد وهو يضحك ملء فمه : والله إني لأصلي بهم صلاة رسول الله أطيل الركعتين الأوليين وأقصر في الأخريين فقال له عمر : ذاك الظن بك يا أبا أسحق فأرسل عمر معه الى الكوفة من يسأل عنه أهل الكوفة ولم يدع مسجداً الا سأل عنه فأثنوا عليه جميعاً حتى دخل مسجداً لبني عبس فقام رجل منهم يدعى أسامة بن قتادة فقال : أما إذ ناشدتنا سعداً كان لا يسير بالسرية و لا يقسم بالسوية و لا يعدل في القضية فقال سعد : اما والله لأدعون بثلاث : اللهم ان كان عبدك هذا كاذباً قام رياء و سمعة فأطل عمره وأطل فقره وعرضه بالفتن فكان بعد ذلك اذا سئل يقول : شيخ كبير مفتون أصابتني دعوة سعد قال عبد الملك بن عمير : فأنا رأيته بعد قد سقط حاجباه على عينيه من الكبر و انه ليتعرض للجواري في الطرق يغمزهن ولما أراد عمر رضي الله عنه إرجاعه الى الكوفة قال سعد ضاحكاً : أتأمرني أن أعود الى قوم يزعمون أني لا أحسن الصلاة و فضل لبقاء في المدينة

رضاه بقضاء الله تعالى
لما قدم سعد الى مكة و كان قد كف بصره جاءه الناس يهرعون اليه كل واحد يسأله ان يدعو له فيدعو لهذا و هذا وكان مجاب الدعوة قال عبد الله بن سائب : فأتيته و أنا غلام فتعرفت عليه فعرفني وقال : انت قارئ أهل مكة قلت : نعم فذكر قصة قال في آخرها : فقلت له : يا عم أنت تدعو للناس فلو دعوت لنفسك فرد الله عليك بصرك فتبسم و قال : يا بني قضاء الله سبحانه عندي أحسن من بصري

فضائله رضي الله عنه
وإن لسعد بن أبي وقاص لأمجاداً كثيرة يستطيع أن يباهي بها ويفخر
أولهما: أنه أول من رمي بسهم في سبيل الله ، وأول من رُمي أيضاً
وثانيهما: أنه الوحيد الذي افتداه الرسول بأبويه فقال له يوم أحد : أرم سعد .. فداك أبي وأمي
أجل كان دئما يتغني بهاتين النعمتين الجزيلتين ، ويلهج بشكر الله عليهما فيقول : والله إني لأول رجل من العرب رمي بسهم في سبيل الله

ويقول علي بن ابي طالب: ما سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يفدي أحد بأبويه إلا سعداً ، فإني سمعته يوم أحد يقول : ارم سعد ... فداك أبي وأمي

كان سعد يعد من أشجع فرسان العرب والمسلمين وكان له سلاحان ورمحه.. ودعاؤه.. إذا رمي في الحرب عدوا أصابة..وإذا دعا الرسول له .. فذات يوم وقد رأي الرسول صلى الله عليه و سلم منه ما سره وقر عينه ، دعا له هذه الدعوة المأثورة : اللهم سدد رميته..وأجب دعوته

ولقد عاش سعد ، حتي صار من أغنياء المسلمين وأثريائهم ، ويوم مات خلف وراءه ثروة غير قليلة..ومع هذا فإذا كانت وفرة المال وحلاله، قلما يجتمعان، فقد أجتمعا بين يدي سعد..إذا أتاه الله ، الكثير ، الحلال ، الطيب

في حجة الوداع ، كان هناك مع رسول الله صلى الله عليه و سلم ، وأصابه المرض ، وذهب الرسول يعوده، فسأله سعد قائلاً : يا رسول الله ، إني ذو مال ، ولا يرثني إلا أبنة ، أفأتصدق بثلثي مالي ..؟
قال النبي : لا
قلت : فبنصفه ؟
قال النبي : لا
قلت : فبنصفه ؟
قال النبي : لا
قلت : فبثلثه ؟
قال النبي : نعم ، والثلث كثير .. إنك أن تذر روثتك أغنياء ، خيرٌ من أن تذرهم عالة يتكففون الناس ، وإنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها ، حتي اللقمة تضعها في فم أمرأتك

وفاته رضي الله عنه
ولم يظل سعد أباً لبنت واحدة.. فقد رزق بعد هذا أبناء أخرين وكان سعد كثير البكاء من خشية الله وكان إذا استمع إلي الرسول يعظهم ، ويخطبهم ، فاضت عيناه من الدمع حتي تكاد دموعه تملأ حجره ويروي لنا ولده لحظاته الأخيرة فيقول : كان رأس أبي في حجري ، وهو يقضى فبكيت فقال : ما يبكيك يا بني ؟ إن الله لا يعذبني أبداً وإني من أهل الجنة إن صلابة إيمانه لا يوهنها حتى رهبة الموت وزلزاله

ولقد بشره الرسول عليه الصلاة والسلام، وهو مؤمن بصدق الرسول عليه الصلاة والسلام أوثق إيمان ..وإذن ففيم الخوف ؟ وفوق اعناق الرجال حمل الي المدينة جثمان أخر المهاجرين وفاة، ليأخذ مكانه في سلام إلي جوار ثلة طاهرة عظيمة من رفاقه الذين سبقوه إلى الله ، ووجدت أجسامهم الكادحة مرفأ لها في تراب البقيع وثراه وكان قد أوصى ان يكفن في جبة صوف له كان قد لقي المشركين فيها يوم بدر فكفن فيها سنة خمس و خمسين و يقال سنة خمسين وهو ابن بضع و سبعين و يقال اثنين و ثمانين وقد صلى عليه من كان حياً من زوجات رسول لله صلى الله عليه و سلم
وداعا ، سعد..!! وداعاً، بطل القادسية ، وفاتح المدائن ، ومطفيء النار المعبودة في فارس إلا الأبد  

 
 
 

للإتصال والإستفسار أرشفة شبكة الشموخ الأدبية
الكويت

0096566288577

RSS2 htmlMAP HTML
 السعودية

00966556779065

MAP XML sitemap.php
فاكس - الكويت 0096524579965 sitemap RSS tags
البريد الإلكتروني

[email protected]

الاتصال بنا - الأرشيف - الأعلى - privacy-policy / سياسة الخصوصية - About - الإعلان / advertise
خدمات شبكة الشموخ الأدبية القرآن الكريم المسموع - القرآن الكريم المقروء - السيرة النبوية - أذكار المسلم - المدونات - مكتبة الكتب الإلكترونية - مجلة الشموخ - موسوعة الوطن العربي
اقسام شبكة الشموخ الادبية

شموخ العام - منتدى الإسلام - منتدى العام - منتدى الإعلام والأعلام - منتدى الترحيب والمناسبات - شموخ الأدب - منتدى الشعر الشعبي - منتدى المواهب الواعدة - منتدى المحاورة والألغاز - منتدى التراث والمنقول - منتدى المقالات والنقد - منتدى الشعر الفصيح - منتدى الخواطر والنثر - منتدى القصص والروايات - شموخ المجتمع - منتدى الأسرة - منتدى الطب والعلوم - منتدى الفن - منتدى الرياضة - منتدى التسلية والترفية - شموخ التقنية - منتدى البرامج والإتصالات - منتدى التصميم والجرافيكس - منتدى الدعاية والإعلان

كلمات البحث

الشعر الشعبي الشموخ الثقافة التراث الأدب النقد الشعر الفصيح المحاورة الالغاز قصائد صوتية قصائد كتابية دواوين شعرية اخبار الشعراء قصائد صوتية القصة الرواية الشاعرة قصص البادية مقالات مهرجانات صحافة شعراء الخليج شعر غزل مسجات أبيات شعرية المواقع الادبية لقاء الشاعر الخواطر النثر شاعر المليون القنوات الشعرية المجلات الشعرية مهرجان الجنادرية هلا فبراير youtube الشعر وكالة انباء الشعر أنباء الشعراء شعراء ليبراليين الشعر الجاهلي العباسي المعنى سمان الهرج قصيدة الشاعرة دواوين الشاعرات صور الشعراء البادية التراث القبائل بنات الكويت بنات السعوديه بنات الرياض بنات الخبر بنات جده بنات الامارات بنات قطر بنات البحرين بنات عمان بنات لبنان بنات سوريا بنات العراق بنات تركيا بنات مشرف اكسسوارات ازياء عطورات ملابس نسائية مجوهرات قصات شعر صبغة شعر بنات المغرب بنات كول بنات كيوت بنات حلوات جميلات العرب بنات مصر بنات الاردن موضة بنات الخليج صور بنات خليجيات عربيات ممثلات طموحات هاويات داعيات شاعرات مواقع بنات منتديات بنات مواقع نسائية منتديات نسائية دردشة نسائية دردشة بنات الحب حبي الحبيبة قصائد عشق قصائد غرام حبيبتي معشوقتي المحبة بنات للتعارف بنات للزواج بنات للصداقة كتابات نسائية مقالات نسائية مهم للنساء قصص عاشقات روايات حب فقط للنساء مجلات نسائية تاجرات عالمات بائعات مبدعات مغنيات بنات المدينه بنات الجهراء بنات الخالدية بنات الجامعه بنات الثانويه بنات مدارس مشاغبات مشاكسات بنات المجتمع نساء المجتمع بنات الدوحه بنات المحرق بنات المنامه شيخة البنات مكياج عرائس ليلة الزفاف ليلة الدخله اغاني بنات رقص بنات فيديو بنات مشاعر بنات احاسيس بنات رغبات بالزواج بنات google بنات yahoo بنات msn بنات massenger بنات انمي بنات توبيكات جمعة بنات جلسة بنات قهوة بنات حقيقة البنات دموع النساء جوالات بنات

الوصلات والروابط الخاصة بـ : شبكة الشموخ الأدبية ( www.alshmo5.com - www.alshmo5.net - www.alshmo5.org )
جميع المشاركات تعبّر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر الإدارة
جميع الحقوق محفوظة لـ : شبكة الشموخ الأدبية

 - - eXTReMe Tracker - Bookmark and Share -  قائمة تغذية RSS

شبكة الشموخ الأدبية - السيرة النبوية الكاملة

Copyright © 2000-2011