هذا ما ختم به خادم الحرمين الشريفين كلمته لأبنائه من الشعب السعودي لم يكن الخطاب من نوع زنقه زنقه وحاره حاره كان من اب لأبنائه وكان من القلب للقلب لم يكن فيه شيئ يصعب فهم على الصغير ولا على الكبير ولكن كان جامع للحب والتقدير . لايستغرب هذا على إنسان لقًبه العالم بملك الانسانيه فلاتستغرب عندما ترى الشعب المغربي يقف بالطرقات إستقبالا له ويحتشد للسلام عليه ولا تستغرب عندما ترى الشعب البكستاني يغلق الطرقات لكي يحي هذا الانسان . عبدالله الانسان الذي اتفق الشعب العربي والاسلامي على حبه وقليل ان ترى ذلك ولم يحصل بإعتقادي هذا الحب إلا للشيخ زايد حيث كان محبوبا من الشعوب العربيه والاسلاميه قبل الاماراتيه عبدالله الانسان سبا القلوب بعفويته المعهوده وصدقه وصراحته وحبه للخير والخيرين ودعمه للإسلام والمسلمين وخدمته لحوزة الدين ونصرته للمستضعفين اللهم أدم عزه واحسن عمله وشفه من مرضه وجعله من الغانمين في الدنيا ويوم الدين