الإدارية العزيزة : عهود المحبة


أهلا وسهلا ... بعودتك من جديد

إزداد الموضوع ... بهجة وسرورا بحضورك الثاني


أما عن الموضوع : نعم وجهة نظري ... قد ذكرتها لك

وهي لا تحمل ... صفة التعميم ... بل هو تخصيص لواقع

مؤلم ... وتشخيص لمرض فتاك ... سوف يدمر الأسرة وكيانها



أشكر لك رأييك ... بأن الموضوع يستحق النقاش ... وتسليط الضوء عليه .


إنك أشرتي إلى دواء جميل لهذا الداء ( توعية الفتيات والشباب المقبلين على الزواج)

(باخذ دروس في فن التعامل بين الازواج من جميع النواحي)

ولكن ... الإستاذة ... عهود المحبة ... دعينا ... نناقش كيفية ... تنفيذ هذا الإقتراح

كيف يمكن تنفيذ هذه التوعية ؟؟ وهل يجوز في مجتمعنا الخليجي أن نقدم دروس

ودورات مثل الذي ذكرتي؟؟ ... وما هي الآلية ...؟؟ وكيفية تطبيقها ؟؟؟ وما هي موضوعاتها ؟؟


الشكر موصول لك ... ولتواصلك الجميل ... والمثمر في النقاش ... الذي يثري الموضوع


هذا وتقبلي مني أغلى تحية ...................... فيلسوف الكويت

الإستاذ العزيز : مشعل الفدغوش



أن تواجدك في ساحتي المتواضعة ... يزيدها رونقا وجمالا

فلك الشكر على هذا الحضور الجميل ... والمميز ... والعطر


كما أشكرك على رأييك في الموضوع أنه قيم وهادف ويستحق الاهتمام


رأييك له كل الإحترام الذي تقول فيه: ( أن بنات حواء في الوقت الحالي

أصبحن يجهلن كثير من واجباتهن الأساسية )


وإن خالفتك في بعض جوانبه ... تعلم الفلسفة وما تعمل في عقل الباحث

لا أستطيع التعميم ... وأشمل بنات حواء ... وأنا ليس لدي أي علم عن بنات

حواء كلها ... فأنا أفضل التخصيص على التعميم ... ولرأيك الإحترام الكبير.



ورأييك الآخر الذي يقول : ( الرجل أصبح ليس كالسابق بل يعتمد على الزوجة

والخدم في كثير من الأمور التي هي من صميم واجباته)


كما أن في رأييك هذا الكثير من الصواب ... إلا أنني لا أستطيع التعميم

وأشمل جميع الرجال ... هناك ... من يعتمد على الخدم والزوجة في الكثير

من واجباته ... نعم ... إلا أنه ليس الكل ... رأييك له كل الإحترام .. وإن خالفته

في بعض جوانبه ... فإن إختلاف وجهات النظر ... لايفسد للود قضية .



هذا وتقبلوا مني أغلى تحية ........................................ فيلسوف الكويت

مشرف منتدى العام : جوهر الراوي


أشكرك على حضورك الأول ... والجميل في ساحتي المتواضعه

كما أشكرك على رأييك ... في الموضوع الذي تقدمت به بين يديكم


وإن رأييك له كل الإحترام والتقدير ... إلا أن هذا ... لا يعني أنه لا توجد

مشكلة في المجتمع الخليجي عموما ... وإن الذي ينظر في أعداد

قضايا الطلاق ... سوف يصيبه الذهول ... لعدد حالات الطلاق في

المجتمع الخليجي ... حتى أن النسبة زادت من 1 إلى 4 إلى 1.5

إلى أربعة ... يعني كل 8 حالات زواج يقابلها 3 حالات طلاق ...!!!!



ألا تستحق هذه النسبة التي ليست ببسيطة أن يسلط الضوء عليها

ومناقشتها على مستوى الشباب والمثقفين ... سعيا للوصول إلى حل؟؟



هذا وتقبلوا مني أغلى تحية ........................... فيلسوف الكويت