![]() |
كم انا..كم أنـا أحـبـك حـتـــــــــى........... إن نـفـسـي مـن نـفـسـهـا تـتـعـجــــب. |
و أشـكـو من عـذابـي في هـواكـــــــم ........... و أجـزيـكـم عن الـتـعـذيـب حـبــــــــــا. |
لو يـجـازى الـمحب من فرط شـوق ........... لـجـزيـت الـكـثـير من أشـواقــــــــــي. |
ذقـت مـنـها حـلواً و مـراً و كـانــــت ........... لـذة الـعـشـق في اخـتـلاف المــــتــذاق. |
حمـلـيـنـي في الـحـب ما شـئـــــت إلا ........... حـادث الـصـد أو بـلاء الـفــــــــــــراق. |
يـا طـيـب قـبـلـتـك الأولى يـرف بـهـــا ........... شـذى جبالي و غاباتـي و أوديـتـــــي. |
عنترة إلى كمْ أُداري من تريدُ مذلَّتي وأبذل جهدي في رضاها وتغضبُ عُبيلة ُ! أيامُ الجمالِ قليلة ٌ لها دوْلة ٌ معلومة ٌ ثمَّ تذهبُ |
عنترة فلا تحْسبي أني على البُعدِ نادمٌ ولا القلبُ في نار الغرام معذَّبُ وقد قلتُ إنِّي قد سلوتُ عَن الهوى ومَنْ كان مثلي لا يقولُ ويكْذبُ |
و ما من كاتب إلا سيفنى === ويبقى الدهر ما كتبت يداه |
إذا بليت فثق بالله وارض به === إن الذي يكشف البلوى هوالله والله مـا لك غير الله من أحد === فحسبـك الله في كـل لك الله |
لسانك لاتذكر به عورة امرء ==== فكلك عورات وللنــاس السن وعيناك ان ابدت اليك معايباً ==== فصنها وقل ياعين للناس اعين |
على قدر أهل العزم تأتي العزائم ***وتأتي على قدر الكرام المكارم وتعظم في عين الصغير صغارها ***وتصغرفي عين العظيم العظائم |
النحو يصلح من لسان الألكن = والرجل تكرمه إذا ما يلحنِ |
إذا طلبت من العلوم أجلها = فأجلها نفعاً مقيم الألسنِ |
لو كنت أعجب من شيء لأعجبني *** سعي الفتى وهو مخبوء له القدر |
يـسعـى الفـتى لأمور ليس يدركها *** والـنفـس واحـدة والهـم مـنـتـشـر |
فالـمـرء مـاعـاش مـمـدود له أمـل *** لاتـنـتـهي العين حتى ينتهي الأثر |
إذا شئت أن تحيا سليماااا من الاذىوذنبك مغفورااا وعرضـك صينـي لسانك لاتذكر بـه عـورة أمـرىفكلك عوراتـاااا وللنـاس السنـي |
لاخير في ود أمري متملق * * * * حلو اللسان وقلبه يتلهب |
يعطيك من طرف اللسان حلاوة * * * * ويروغ منك كما يروغ الثعلب |
ألا إن عين المرء عنوان قلبه *** تخبر عن أسراره شاء أم أبى |
أُحب الصالحينَ ولستُ منـهم **** عسـى أن أنالَ بِهم شفاعة وأكرهُ من تجارتةُ المعاصي**** ولو كونا سواء في البِضاعة |
نعيبُ زماننا والعيبُ فينا *** وما لزماننا عيبٌ سوانا |
لكلّ شيء إذا ما تم نقصـــانُ ......... فلا يُغَرُّ بطيبِ العيش ِ إنسانُ هي الأمور، كما شاهدتها، دولٌ ......... مَنْ سرَّه زمنٌ ساءته ازمـانُ |
وما حب الديار شغفن قلبي *** ولكن من حب من سكن الديارا |
أُحب الصالحينَ ولستُ منـهم **** عسـى أن أنالَ بِهم شفاعة وأكرهُ من تجارتةُ المعاصي**** ولو كونا سواء في البِضاعة |
صدى قلبي أنطفا _ والدمع في عيني جفا الهم والحزن موطنه _ والألتياع والأسى تناقض في شخصيتي _ حظي من أين أتى أناالمفكروالمثقف _ وأناالكئيب والمشبع بالأسى |
فليتك تحلو والحياة مريرةٌ وليتك ترضى والأنام غضابُ وليت الذي بيني وبينك عامرٌ وبيني وبين العالمين خرابُ إذا صح منك الود فالكل هينٌ وكل الذي فوق التراب ترابُ للمتنبي |
كم أنا أحبك حتى إن نفسي من نفسها تتعجبُ |
والذي نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شيئا جميلا هو عبء على الحياة ثقيلٌ من يظن الحياة عبئا ثقيلا أيها الشاكي! وما بك داءٌ كن جميلا ترى الوجود جميلا لإيليا أبو ماضي |
إذا غضبت عليك بنو تميم حسبت الناس كلهم غضابا لجرير |
لَوْ كُنْتُ أَعْجَبُ منْ شَيءٍ لأعْجَبَنِي سَعْيُ الفَتَى وهو مُخْبُوءٌ له القـدَرُ يَسْعَى الفتى لأمورٍ لَيْسَ مُدْرِكُهـا والنفسُ واحـدة ٌ والهـمُّ منتشـرُ والمرءُ مَا عَاشَ مَمْدُودٌ لَـهُ أَمَـلٌ لا تَنْتَهِي العَيْنُ حَتَّى يَنْتَهِي الأثَـرُ |
وُ يصلحُ من لسانِ الأَلْكَنِ ،،، والمرءُ تكرمُهُ إِذا لم يَلْحَنِ وِإِذا طَلَبْتَ مِن العلومِ أجلُّها ،،، فَأَجَلَّها[2] منها مُقيمُ الألسنِ |
رأيت لسانَ المرء رائدَ عَقلِهِ ،،، وعُنوانَه فانظُر بماذا تُعَنْوِنُ ولا تعدُ إصلاحَ اللِّسان فإنَّهُ ،،، يُخبِّرُ عمَّا عندَهُ ويُبَيِّنُ ويُعجِبُني زِيُّ الفَتى وجَمالُه ،،، فيَسقُطُ من عَينيَّ ساعةَ يَلحَنُ |
لُغةٌ إذا وقَعَتْ على أسماعِنا ،،، كانَتْ لنا بَرْدًا على الأكبادِ ستَظّلُّ رابطةً تُؤلِّف بينَنا ،،، فهي الرَّجاءُ لناطقٍ بالضادِ |
شعشعـت كأسُهـا ورَفّ الضيـاءُوعـلاهـا مــن السّـنـا لألاءُ وصفا ماؤهـا كمـا شَـفّ مـاسٌألقت في الضحـى عليـه ذُكـاءُ |
لذةُ الطعـم مـا الشِهـادُ لديهـا ؟ما رُضابُ العذراءِ ما الصهبـاءُ ؟ كلّ لطـفٍ مُفَـرَّقٍ فـي سواهـاهـو فيهـا وكـلّ حـسـنٍ رداءُ |
مثل وَشْي الربيـع زانـتْ يـدُ اللـه حِـلاهُ وأبدعـت مـا تشـاءُ لغـةٌ أم مَـزاهـرٌ أم مـنـاجـاةُ عـذارى فواتـنٍ أم غـنـاءُ ؟ |
نَعَـر الناعـرون لكـن إليـهـموحدَهم عادَ مـا فَـروا وأسـاؤوا هي في أُفقها الرفيعِ ، وهـم فـيغائـطِ الأرض رُكّــعٌ وقِـمـاءُ |
خلّهم عنـك قرقـروا أو أصاتـواأيّ حسنـاءَ مـا لـهـا أعــداءُ جهِلوهـا وهـم مِـراضُ قلـوبٍنخـر الحقـدُ لبّـهـم والــداءُ |
الساعة الآن 03:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011