![]() |
اذكرك كل ما شرقت شمس وكل ما غنى عصفور |
اذكرك ما دام بي نفس والعين ترى النور |
زهير بن أبي سلمى وَإِنْ يَرْقَ أَسْبَابَ السَّمَاءِ بِسُلَّمِ وَمَنْ هَابَ أَسْبَابَ الَمنَايَا يَنَلْنَهُ |
زهير بن أبي سلمى يَكُنْ حَمْدُهُ ذَمّاً عَلَيْهِ وَيَنْدَمِ وَمَنْ يَجْعَلِ الَمعْرُوفَ في غَيْرِ أَهْلِهِ |
نروح و نغدو لحاجاتنا وحاجات من عاش لا تنقضي |
زهير بن أبي سلمى يُطيعُ الْعَواِلي رُكِّبَتْ كلَّ لَهْذَمِ وَمَن يَعْضِ أَطْرَافَ الزِّجاج فإِنَّهُ |
تموت مع المرء حاجاته وتبقى له حاجة ما بقي |
اعلل النفس بالآمال ارقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
زهير بن أبي سلمى يُهَدَّمْ وَمَنْ لا يَظلمِ الْنّاسَ يُظَلمِ وَمَنْ لَمْ يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاِحهِ |
فيا من غاب عني وهو روحي ولست اطيق عن روحي انفكاكا |
يعز علي حين ادير عيني افتش في مكـانك لا اراك |
زهير بن أبي سلمى يُهَدَّمْ وَمَنْ لا يَظلمِ الْنّاسَ يُظَلمِ وَمَنْ لَمْ يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاِحهِ |
وعين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدي المساويا |
زهير بن أبي سلمى وَمَنْ لَمْ يُكَرِّمْ نَفْسَهُ لم يكَرَّمِ وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسِبْ عدُوَّا صَدِيقَهُ |
ولست بهياب لمن لا يهابني ولست ارى للمرء مالا يرى ليا |
زهير بن أبي سلمى وَمَنْ لَمْ يُكَرِّمْ نَفْسَهُ لم يكَرَّمِ وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسِبْ عدُوَّا صَدِيقَهُ |
فإن تدن تدن منك مودتي وإن تنأ عني تلقني عنك نائيا |
زهير بن أبي سلمى وَإِنْ خَالَها تَخْفَى على النّاسِ تُعْلَمِ وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِىءِ مِنْ خْلِيقَةٍ |
زهير بن أبي سلمى زِيَادَتُهُ أَوْ نَقْصُهُ فِي التَّكَلّمِ وكائنْ تَرَى من صامِتٍ لَكَ مُعْجِبٍ |
زهير بن أبي سلمى زِيَادَتُهُ أَوْ نَقْصُهُ فِي التَّكَلّمِ وكائنْ تَرَى من صامِتٍ لَكَ مُعْجِبٍ |
زهير بن أبي سلمى فلَمْ يَبْقَ إِلا صورَةُ اللَّحْمِ والدَّمِ لسانُ الفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فؤَادُهُ |
كلانا غني عن اخيه حياته ونحن اذا متنا أشد تغانيا (الامام الشافعي) ... |
زهير بن أبي سلمى وَإِنَّ الْفَتَى بَعْدَ الْسَّفَاهَةِ يَحْلُمِ وَإِنَّ سَفَاهَ الْشَّيْخِ لا حِلْمَ بَعْدَهُ |
استودع الله بغداد لي قمراً بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه |
زهير بن أبي سلمى وَمَنْ أَكْثَرَ التّسآلَ يَوماً سَيُحْرَمِ سأَلْنا فَأَعْطَيْتُمْ وَعُدْنَا فَعُدْتُمْ |
ودعته وبودي لو يودعني صفو الحياة وإني لا اودعه |
زهير بن أبي سلمى وَمَنْ أَكْثَرَ التّسآلَ يَوماً سَيُحْرَمِ سأَلْنا فَأَعْطَيْتُمْ وَعُدْنَا فَعُدْتُمْ |
لبيد بن ربيعة بِمِنىً تَأَبَّدَ غَوْلُهَا فرِجَامُهَا عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلّهَا فَمُقَامُهَا |
لبيد بن ربيعة خَلَقاً كما ضَمِنَ الوِحيُ سِلامُهَا فَمَدافِعُ الرّيَّانِ عُرِّيَ رَسْمُهَا |
وكم تشفع اني لا أفارقه وللضرورات احكام لا تشفعه |
وكم تشبث بي عندالرحيل ضحى وادمعي مستهلاات وادمعه (محمد بن زريق البغدادي) |
لبيد بن ربيعة حِجَجٌ خَلَوْنَ حَلالُها وَحَرامُها دِمَنٌ تَجَرَّمَ بَعْدَ عَهْدِ أَنِيسِها |
لبيد بن ربيعة وَدْقُ الرَّوعِدِ جَوْدُهَا فَرِ هَامُها رُزِقَتْ مَرابِيعَ الْنُّجومِ وَصَابَها |
إنّ اللآلئ تبقى .. و هي غاليةٌ و إنّما تعصف الأمواج بالزبدِ |
لبيد بن ربيعة وَعَشِيَّةٍ مُتَجَاوِب إِرزَامُهَا مِنْ كُلِّ سارِيَةٍ وغَادٍ مُدْجِنٍ |
انا ابحار قافيةٍ مرارات الاسى سفني |
لبيد بن ربيعة بالَجلْهَتَيْنِ ظِباؤُها وَنَعامُها فَعَلا فُرُوعُ الأَيْهَقانِ وَأَطْفَلَتْ |
انا رجلٌ بلا سكنٍ جعلت قصائدي سكني |
وأمطرتْ لُؤلؤاً من نرجسٍ وسقتْ ورداً، وعـضـتْ على العِناب بِالبرد |
لبيد بن ربيعة عُوَذاً تَأجَّلُ بالفَضاءِ بِها مُها وَالْعَيْنُ ساكِنَةٌ على أَطْلائِها |
الساعة الآن 06:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011