![]() |
وأنشـدتْ بِلِسـان الحالِ قائلةً مِـنْ غـيـرِ كُرْهٍ ولا مَطْلٍ ولا مددِ |
واللهِ ما حـزنتْ أخـتٌ لِـفقدِ أخٍ حُـزني عـليه ولا أمٌ على ولدِ إن يحسدوني على موتي ، فَوَا أسفي حتى ... |
لبيد بن ربيعة زُبُرٌ تُجِدُّ مُتُونَها أَقْلامُها وَجَلا السّيُولُ عَنِ الْطّلولِ كأنّها |
لبيد بن ربيعة كِفَفاً تَعَرَّضَ فَوْقَهُنَّ وَشامُها أَوْ رَجْعُ وَاشِمَة أُسِفَّ نَوُورهُا |
لبيد بن ربيعة صُمّاً خَوَالِدَ ما يَبِينُ كلامُها فَوَقَفْتُ أَسْأَلُها، وَكيفَ سُؤالُنا |
ويقولون الشعر نظرة وأمل في الحياة بسمة ملؤها التفاؤل بالغد ... غايتها الخير والحب .. |
لبيد بن ربيعة مِنْها وَغُودِرَ نُؤْيُها وَثُمامُها عَرِيَتْ وكانَ بها الَجمِيعُ فَأبْكَرُوا |
لبيد بن ربيعة فتَكَنَّسوا قُطُناً تَصِرُّ خِيَامُها شَاقَتْكَ ظُعْنُ الحَيِّ حينَ تَحَمَّلوا |
الساعة الآن 03:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011