![]() |
ولي فؤاد إذا طال العذاب بــــــه........... هـام اشــتـيـاقـاً إلـى لـقـيـا مـعـذبـــــــــــــه. |
ليس حب فوق ما أحببته -- -- غير أن أقتل نفسي أو أجن ! |
ورحت أجمع من عينيك قافية -- -- للشوق تومض فيه الحاء والباء ! |
ما عالج الناس مثل الحب من سقـــم .... و لا بـرى مـثـلـه عـظـمــا ًو لا جــســـــداً. |
قامت تـظـلـلـنـي و من عجـــــب........... شـمـس تــظــلـلـنـي متن الـشـمـــــس |
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهـــــوى... و زرتـك حـتى قـيـل لـيـس لـه صـبـــــــرا. |
قـالت جنـنت بمن تهوى فقلت لهــــا ..... الـعـشـق أعـظــم مـمـا بالـمـجـانـيـــــن. |
ولو خلط الـسـم المذاب بريقهـــــا ........... وأسـقـيـت مـنـه نـهـلـة لـبـريـــــــــــــــــــت. |
و قلت شهودي في هواك كـثيـــــــــرة ........... و أَصـدَقـهَـا قـلـبـي و دمـعـي مـسـفــــوح. |
كمْ مِـنْ مُؤَخِّـرِ غَايَـةٍ قد أَمْكَــنَتْ لِغَــدٍ، وليس غـــدٌ لــه بمــــواتِ حـتى إذا فَــاتَتْ وَفَــاتَ طِلاَبُهــــا ذَهَبَـتْ عَليهــا نَفْسُـــه حَسَــــرَاتِ |
قـــــامتْ إِلـــــى جاراتِهـــــا تشــــــكو بِــــذُلٍّ وشـــــجا أَمَــــــا تَــــرَيْنَ ذا الفتـــــى مـــــرَّ بنــــا مـــا عرَّجــــا إنْ كــــان مـــا ذاق الهــــوى فــــلا نجـــــوتُ، إِنْ نَجـــــا |
و ما عجبي موت المحبين في الهوى...................... و لكن بقاء العاشقين عجيب |
لقــد تفكَّـرْتُ فـي الدنيـا وسـاكِنها فــأحْدثَ الفِكْــرُ أشـــجاناً وتأريقـا أعِــــرْقُ آدمَ هــــذا لا يُمازجُـــه سِـواه، أم مسَّ من إِبليس تعريقـــا؟ |
فَلَــوْ أنَّهــا نَفسٌ تمـــوتُ جميعهـا ولكنَّهــــا نَفسٌ تَســــاقَطُ أَنْفسا |
أَجْمَعُ صُحْبَتِي السّحَـرَ ارْتِحَـالا وَلَـمْ أشْعُـرْ بِبَيْـنٍ مِنْـكِ هَـالا وَلَـمْ أَرَ مِثْـلَ هَالَـةَ فِـي مَعَـدٍّ أُشَبِّـهُ حُسْـنَـها إلاّ الـهِـلاَلا أَلاَ أبْلِـغْ بَنِـي جُشَـمَ بْنِ بَكْـرٍ وَتَغْـلِـبَ كُلَّمَـا أَتَيَـا حِـلاَلا بِـأَنَّ المَاجِـدَ القَـرْمَ ابْنَ عَمْـرو غَدَاةَ نَطَـاعِ قَـدْ صَـدَقَ القِتَـالا كَتِـيـبَـتُـهُ مُلَمْـلَـمَـةٌ رَدَاحٌ إِذَا يَـرْمُـونَهـا تُفْـنِـي النِّبَـالا جَـزَى الله الأَغَـرَّ يَزِيـدَ خَيْـراً وَلَقَّـاهُ الـمَسَـرَّةَ والـجَمـالا بِمأْخَذِهِ ابْنَ كُلْثُـومِ بْـنِ عَمْـروٍ يَـزِيـدُ الـخَيْـرِ نازَلَـهُ نِـزَالا بِجَمْـعٍ مِـنْ بَنِـي قُـرَّانَ صِيْـدٍ يُجِيلُـونَ الطِّعَــانَ إِذَا أَجَــالا يَـزِيـدُ يُقَـدِّمُ السُّفَـرَاءَ حَتَّـى يُرَوِّي صَدْرَهَـا الأَسَـلَ النِّهَـالاَ |
لو قال تيها ...قف على جمر الغضى00000 لوقفت ممتثلا ...ولم أتوقف أو كان من يرضى ... بخدي موطئا 00000 لوضعته أرضا ... ولم استنكف |
أغار عليك من نفسي ومني ...... ومنك ومن زمانك والمكان ولو أني خباتك في عيوني ........ وفي الأحداق عمري ما كفاني |
أني لا احسد ناظري عليك***حتى أغضه إذا نظرت إليــك واراك تخطر في شمائـلك ***التي هي فتنتي فأغار منك عليك ...........................البحتري |
اصلي فابكي في الصلاة لذكرها ...... لي الويل مما يكتب الملكان ضمنت لها ألا أهيم بغـــــيرها ....... وقد وثقت مني بغـــير ضمان |
سَلا القلبَ عَمّا كان يهْوى ويطْلبُ وأصبحَ لا يشكو ولا يتعتبُ صحا بعدَ سُكْرٍ وانتخى بعد ذِلَّة ٍ وقلب الذي يهوى ْ العلى يتقلبُ عنتره |
سكرنا و لم نشرب من الخمر جرعــة ........... ولــكن أحاديث الغرام هي الخـمـر. |
تذكرت ليلى والسنين الخواليا وأيام لا نخشى على اللهو ناهيا ويوم كظل الرمح قصرت ظله بليلى فلهاني وما كنت لاهيا |
بثمدين لاحت نار ليلى وصحبتي بذات الغضى تزجى المطي النواجيا فقال بصير القوم : لمحة كوكب بدا في سواد الليل فردا يمانيا |
فقلت له : بل نار ليلى توقدت بعليا تسامى ضوءها فبداليا فليت ركاب القوم لم تقطع الغضى وليت الغضى ماشي الركاب لياليا |
فيا ليل كم من حاجة لي مهمة إذا جئتكم بالليل لم أدر ما هيا وقد يجمع الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظن أن لا تلاقيا |
لحا الله أقواما يقولون : إنني وجدت طوال الدهر للحب شافيا فشب بنو ليلى وشب بنو ابنها وأعلاق ليلى في فؤادي كما هيا |
ولم ينسني ليلى افتقار ولا غنى ولا توبة حتى احتظنت السواريــا خليلي لا والله مـــا أملك الـذي قضى الله في ليلى و لا ما قضى ليا |
قضاها لغيري وابتلاني بحبهـــا فهلا بشيء غير ليلى ابتلانيـــا فهذي شهور الصيف عنا قد انقضت فما للنوى ترمي بليلى المراميـــا |
العصر الجاهلي - عنترة بن شداد إذا كانَ دمْعي شاهدي كيفَ أجْحَدُ ونارُ اشتياقي في الحشا تتوقَّد وهيهاتَ يخفى ما اكنُّ من الهوى وثوبُ سقامي كلَّ يومٍ يجدَّدُ أقاتلُ أشواقي بصبري تجلداً وقلبيَ في قيدِ الغرامِ مقيدَّ إلى الله أشكُو جَوْرَ قَوْمي وظُلْمَهُمْ إذا لم أجِدْ خِلاً على البُعد يَعْضُدُ خليليَّ أمسى حبُّ عبلة قاتلي وبأْسِي شديدٌ والحُسامُ مُهَنَّدُ حرامٌ عليّ النومُ يا ابنة َ مالكٍ ومَنْ فَرْشُهُ جمْرُ الغَضا كيْف يَرْقُدُ سأندبُ حتى يعلم الطيرُ أنني حزينٌ ويرثي لي الحمامُ المغرِّدُ وأَلثِمُ أرْضاً أنْتِ فيها مقيمَة ٌ لَعَلَّ لَهيبي مِنْ ثرى الأَرضِ يَبْرُدُ رَحَلْتِ وقلْبي يا ابْنَة َ العمِّ تائهٌ على أثرِ الأظغانِ للرِّكب ينشدُ لئنْ تشمتِ الأعداء يا بنتَ مالكٍ فإن ودادي مثلما كانَ يعهدُ |
فلو كان واش باليمامـــــة داره وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا أعــد الليالي ليلــة بعد ليلــة وقد عشت دهرا لا أعد اللياليــا |
وأخرج من بين البيوت لعلني أحدث عنك النفس بالليل خاليا أراني إذا صليت يممت نحوها بوجهي وإن كان المصلى ورائيا |
وما بي إشراك ولكن حبهـــا وعظم الجوى أعيا الطبيب المداويا أحب من الأسماء ما وافق اسمها أو أشبهه أو كان منه مدانيـــا |
و الـلـه مـا طـلـعـت شـمـس و لا غـابـت ......... إلا و ذكـرك مـتروك بأنـفـاســـــــــــي. |
سـوف تـلهـو بـنـا الـحـيـاة و تـسـخـــر ........... فـتـعـال أحـبـك الآن أكـثــــــــــــــــــــر. |
خليلي ما أرجو من العيش بعدما أرى حاجتي تشرى ولا تشترى ليا خليلي إن ضنوا بليلى فقربـــا النعش والأكفان واستغفرا ليـــا |
و تـمـنى نـظـرة يـشـفـي بـهـــــــــــــــــا ........... عـلـة الـشـوق فـكـانـت مـهـلـكـــــــــــا. |
الشنفرى أقيموا بني أمي ، صدورَ مَطِيكم فإني ، إلى قومٍ سِواكم لأميلُ ! فقد حمت الحاجاتُ ، والليلُ مقمرٌ وشُدت ، لِطياتٍ ، مطايا وأرحُلُ؛ |
الشنفرى وفي الأرض مَنْأىً ، للكريم ، عن الأذى وفيها ، لمن خاف القِلى ، مُتعزَّلُ لَعَمْرُكَ ، ما بالأرض ضيقٌ على أمرئٍ سَرَى راغباً أو راهباً ، وهو يعقلُ |
الشنفرى ولي ، دونكم ، أهلونَ : سِيْدٌ عَمَلَّسٌ وأرقطُ زُهلول وَعَرفاءُ جيألُ هم الأهلُ . لا مستودعُ السرِّ ذائعٌ لديهم ، ولا الجاني بما جَرَّ ، يُخْذَلُ وكلٌّ أبيٌّ ، باسلٌ . غير أنني إذا عرضت أولى الطرائدِ أبسلُ |
الشنفرى وإن مدتْ الأيدي إلى الزاد لم أكن بأعجلهم ، إذ أجْشَعُ القومِ أعجل وماذاك إلا بَسْطَةٌ عن تفضلٍ عَلَيهِم ، وكان الأفضلَ المتفضِّلُ وإني كفاني فَقْدُ من ليس جازياً بِحُسنى ، ولا في قربه مُتَعَلَّلُ |
الساعة الآن 11:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011