|
فياليت هذا الحب يعشق مرة........... فيعلم ما يلقى المحب من الهجر . |
و قلت شهودي في هواك كثيرة ........... و أصدقها قلبي و دمعي مسفوح |
أرد إليه نظرتي و هو غافل ........... لتسرق منه عيني ماليس داريا |
عيناكِ نازلتا القلوب فكلهـــــــــــــا..... إمـا جـريـح أو مـصـاب الـمـقـتــــــــــــلِ. |
لها القمر الساري شقيق و إنها........... لتطلع أحيانا له فيغيب |
و إن حكمت جارت علي بحكمها ........... و لكن ذلك الجور أشهى من العدل |
و إني لأهوى النوم في غير حينــــــــه..... لـــعـــــل لـقـاء فـي الـمـنـام يـكـــــــــون. |
ملكت قلبي و أنت فيه........... كيف حويت الذي حواكا. |
نقل فؤادك حيث شئت من الهــــــــــوى........... ما الــحـب إلا لـلـحـبـيــــــــــب الأول. |
قل للأحبة كيف أنعم بعدكم ........... و أنا المسافر و القلب مقيم |
عذبيني بكل شيء سوى........... الصدّ فما ذقت كالصدود عذابا |
إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففــــي.... وجـه مـن تـهـوى جـمـيـع الـمـحـاســـن. |
و قد قادت فؤادي في هواها ........... و طاع لها الفؤاد و ماعصاها |
لا تحـارب بنـاظريك فــــــــــؤادي........... فــضــعـيــفــان يــغـلــبــان قـويــــــــــا. |
خضعت لها في الحب من بعد عزتي ........... و كل محب للأحبة خاضع |
إذا مــا رأت عـيـني جـمـالـك مـقــــبـــلاً....... و حـقـك يـا روحـي سـكـرت بـلا شـــرب. |
كـتـب الـدمع بخـدي عـهـــــــده........... لـلــهــوى و الـشـوق يمـلي ماكـتــــــــــب. |
أحـبك حُـبـين حـب الـهـــــــــــــــــــــــوى......... وحــبــاً لأنــك أهـل لـذاكـــــــــــــــــــــــا |
أنا عنك ما حدثتهم لكنهم ...... لمحوك تغتسلين في أحداقي |
قـالـت أحـبـك قـالتـهـا بلا وجـل وأسعدت قلبي من بعد ما عانا أيـام حرمـانـي ولــت بـلا أســف والسعد حل ونـور الحب قـد بـانـا |
رأيـت بهـا بدراً على الأرض ماشـيــــاً..... ولــم أر بـدراً قـط يـمشـي عـلــــــى الأرض. |
إن كان لي وطنٌ .. فوجهك موطني .......... أو كان لي دارٌ .. فحُبُكِ داري مَن ذا يحاسبني عليك .. وأنت لي .......... هِبَةُ السماء .. ونعمةُ الأقداري ؟؟ |
قـالوا الفراق غـداً لا شك قـلت لهــــم..... بـل مـوت نـفـسـي مـن قـبـل الـفـراق غــداً. |
أنا ضِدَّ أمريكا إلى أن تنقضي .......... هذي الحياة ويوضع الميزانُ أنا ضِدَّها حتى وإن رقَّ الحصى .......... يوماً ، وسال الجَلْمَدُ الصَّواّنُ بُغضي لأمريكا لو الأكوانُ .......... ضَمَّتْ بعضَهُ لانهارتِ الأكوانُ |
قفي و دعيـنا قبل وشك التفـــــــرق ...... فمـا أنـا مـن يـحـيـا إلـى حـيـن نـلـتـقـــــــي. |
يموت الهوى مني إذا لقيتها -- -- ويحيا إذا فارقتها فيعـود ! |
قبلتها و رشـفـت خمرة ريـقـهــــــا........ فـوجـدت نــارَ صــبــابةٍ فـي كـوثــــــــــــر. |
ضممـتـك حتى قلت نـاري قد انطـفت......... فـلـم تـطـفَ نـيـرانـي وزيـد وقـودهـــــــــا. |
وأنا الذي اجتلب المنية طرفه -- -- فمن المطالب والقتيل القاتل ! |
لأخرجن من الدنيا وحبكــــــــــــــم...... بـيـن الـجـوانـح لـم يـشـعر بـه أحــــــــــد. |
فلو أن مابي بالحصى فلق الحصى -- -- وبالريح لم يسمع لهن هبوب ولو أني أسـتغـفر الله كـلـما -- -- ذكـرتك لم تكتب علي ذنـوب |
تتبع الهوى روحـي في مسالكه حـتـــــى..... جـرى الحب مجرى الروح في الجســــد. |
لم أقيد بشيء في الهوى -- -- في حبي و في وجدي طليق الهوى الخالص قيد وحده -- -- رب حـر و هو في قيد وثيق |
أحبك حباً لو يفض يسيره علـــــــى...... الـخـلـق مـات الـخـلـق من شـدة الـحب. |
بلغـوها إذا أتــيـتم حـمـاهـــا .. .. أنني مت في الــغـرام فــداهــا وأذكروني لهــا بــكل جـمـيــل .. .. فعساها تـــبـــكي علي عساهـا واصحبوهــا لتربـتي ، فعظـــامي .. .. تشـتهي أن تدوســها قـدمــاهـا |
فقلت : كما شاءت و شاء لها الهــــــــوى... قـتـيلـك قـالـت : أيــهــم فـهـم كـثــــــر. |
كان في الدنيا جمال لا يعد .. ثم لحتا فعددنا الحسن طرا فهو فرد .. هو أنتا |
فإذا صحوت فأنت أول خاطر -- -- وإذا غفى جفني فأنت الآخر |
أنـت مـاض و في يديك فــــــــؤادي........... رد قـلـبـي و حـيـث مـا شــئــت فـامـضِ. |
كأن فؤادي ليس يشفى غليله -- -- سوى أن يرى الروحين يمتزجان |
| الساعة الآن 03:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011