لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
لبيد بن ربيعة ومُغَذْمِرٌ لِحُقُوقِها هَضّامُها وُمقَسِّمٌ يُعْطِي الْعشِيرةَ حَقَّها
المرء يامل ان يعيش وطول عيش قد يضر
لبيد بن ربيعة سَمْحٌ كَسُوبُ رَغائِبٍ غَنّامُها فَضلاً وذُو كرمٍ يُعِينُ على النَّدى
تفنى بشاشته ويبقى بعد حلو العيش مرة
وتخونه الايام حتى لا يرى شيئا يسره وكم شامت بى ان هلكت وقائل لله دره
لبيد بن ربيعة ولِكُلِّ قَوْمٍ سُنّةٌ وإِمامُها مِنْ مَعْشَرٍ سَنَّتْ لَهُمْ آباؤهُمْ
فاثبت فى مستنقع الموت رجله وقال لها من تحت اخمصك الحشر
لبيد بن ربيعة إِذْ لا يَميلْ مَعَ الْهوى أَحْلامُها لا يَطْبَعُون ولا يَبُورُ فَعالُهُمْ
منتدى الإسلام
الشعر
الوصلات والروابط الخاصة بـ : شبكة الشموخ الأدبية ( www.alshmo5.com - www.alshmo5.net - www.alshmo5.org ) جميع المشاركات تعبّر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر الإدارة جميع الحقوق محفوظة لـ : شبكة الشموخ الأدبية