لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
(6) الرضا كن عن همومك معرضاً
كل الأمورَ إلى القضاء أبشر بخيرٍ عاجل
لبيد بن ربيعة طَرْدُ الْفُحُولِ وَضَرْبُهَا وَكِدامُهَا أَوْ مُلْمِعٌ وَسَقَتْ لأَحْقَبَ لاَحهُ
تنسى به ما قد مضى فلرُبَّ أمرٍ مسخطٍ
لبيد بن ربيعة قَدْ رَابَهُ عِصْيَانُهَا وَوِحامُهَا يَعْلُو بِهَا حَدَبَ الإِكَامِ مُسَتْحَجٌ
لك في عواقبه رضا و لربما اتسع المضيقُ
لبيد بن ربيعة قَفْرَ الَمراقِبِ خَوْفُهَا آرَامُهَا بِأَجِزَّةِ الثَّلَبُوتِ يَرْبَأُ فَوْقَهَا
و ربما ضاق الفضاء الله يفعل ما يشاء
منتدى الإسلام
الشعر
الوصلات والروابط الخاصة بـ : شبكة الشموخ الأدبية ( www.alshmo5.com - www.alshmo5.net - www.alshmo5.org ) جميع المشاركات تعبّر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر الإدارة جميع الحقوق محفوظة لـ : شبكة الشموخ الأدبية