قصة " المطر الحارق " بقلم رهف الأنصاري

بالإنتظار يا سيدة الحرف بكل اقتدار .!

مذهله
انتظرك وبي لهفه وشوووق
سلمت يداك
ذكرى الغالي

أم شهد ويستمر الإبداع في نسج الأحداث
وتعلو الأنفاس مع كل هذا التشويق للحين
أنا مو متعاطفه مع هناء أو عدنان أو عبدالله
احس كل واحد من الشخصيات الثلاثة يعيش
حالة من الأنانية واشباع العاطفة الغير مبرر
هناء مثلا ما عندها استعداد تحافظ على حياتها
مع عبدالله وتعاتبه على ضياع الحب الكبير وهي
تبادر في الهدم والبرودة من طرفها وكانت تشبع عواطفها
قبل سالفة الوفاة بمتابعها للعدنان وتفكيرها فيه وميولها نحوه
، وعبدالله تايهه بين الواجب والمفروض
أم عدنان من البداية كان هدفه سرقة حياة
هناء من زوجها برغبته بزواجه منها مثل وسبق
ذكرتي في الأحداث (: في الحديث إلي دار بين عدنان وصديقه فهد
شكلي دخلت في أجواء القصه وقمت أحلل معكم
ههههه يعطيك العافية يا صاحبة الريشة الذهبية
في رصد نبض الواقع وحكاياته .

واحداث جميلة وسرد اجمل

سوف نستمتع كثيرا بباقي القصة


شكرا رهف

لا زلنا بإنتظار بقية أحداث القصة الرائعة

ررررررررررررررررررررررررررررررر

رهف

كالمعتاد احداث روووووعه يالغلا

بانتظار بقية القصة لنرى النهاية كيف بتكون

الله يعطيك العافيه

تحيتي لك

تتابع الأحداث وتزايد في وتيرة الدراما

هناء هنا وكأنها وجدت مخرجا من مأزوق رغبة زواج زوجها من أرملة أخيه

وكأن البديل كان حاضرا ، وهذه الأحداث تدل على ذلك

فلو لم يكن هناك هذا العنكبوتي عدنان والذي يعلم أنها متزوجه

لَمَا فكرت هناء بهذا التفكير السطحي

تفكير سطحي وعقيم إذ كيف يحبها شخص لم يرها أو يعرف حتى شكلها أو أخلاقها .؟!

ذئب متخفي بإسم الأدب والكتابة

وهي الضحية التي ستصاب بالعطب والإذابه في محلول الندم

ولات حينها مندم ..!

قصه رائعة يا سيدة الحبك والروايات

الكاتبة المبدعة رهف

لله ما أروع خيالك الخصب الممتزج بالواقع

كل الود والورد لك

وبإنتظار بقية تسلسل الأحداث والتي لا أستبعد المفاجآت الدرامية في خباياها


سلااااااااااااااااااااااااااااااااام