قصة " المطر الحارق " بقلم رهف الأنصاري

اوكي رهف حنتظر

م- هكذا هم الرجال ففي الغالب يفكرون بانفسهم متناسين لاحاسيس ومشاعر شريكتهم

دمتي ودام قلمك

شيم

ررررررررررررررررررررررررررر

حدث مهم وقفه كان لابد منها بين هناء وعبدالله

وانا اهني هناء على شجاعتها لاتخاذها لهذا القرار

رهف الاحداث اخذت تتخذ منعطفات ونحن في شوق لنعرفها

لا تطيلي

شكرا لك لانك تشدينه

دمت

شيم

رهف الأنصاري
هذا السرد الجميل والتشويق الممنطق يشابه كثيرا ماينسجه جبران خليل
سلمت عبقريتك من كل تصدع وسلم فكرك نابضا بالنشاط والإبداع
بانتظار النهاية ..........
تحياتي لشخصك الكريم محمد العلي

" عدنان : كل يوم يفوت اعيش واموت لما ما تدشين النت ..
بس ابي وعد انج حتى لو ما تبين تدشين ...
على الاقل دشي حطي لي رساله ..
ولو توافقين بس اخذي رقمي عشان اسهل برساله
ما ابي ادق ولا ابيج تدقين بس التواصل اسهل لو منتي داشه النت ...
فهميني بس عشان اسهل لج..خلي الرقم عندج ..
لا تستعملينه الا للضرورة .. ارجوووووووج" ...!!!

أها

حركات مكشوفه

ودائما يتلبس الذئب جلد الشاة

حبكة رائعة رهف

وبإنتظار بقية تسلسل الأحداث

كل الود والورد لك

مصائب قوم عند قوم فوائد

زعل هناء من عبدالله دفعها

للإرتماء في أحضان اللاعب

الموهوب عدنان وبإنتظار بقية الأحداث

ما اروعك
"رهف الانصاري"

اندماج تام باحداث القصه واتمنى ماتنتهي بعوار قلب

وربي تعقدت



ودي


,,,,

جزء رائع واحداث متلاحقة

وهناء راح تدق على عدنان

وراح تكون بينهم علاقة

والله يعين عبدالله على المشاكل اللي بتواجهه

تحيتي لك رهوووووفه