قصة " المطر الحارق " بقلم رهف الأنصاري

سامي ولا نعذره لأنه مسجل معنا الآن بالمنتدى وهو إداري
أما ثريا الشرق فنأمل منها التسجيل مرة أخرى والتواصل معنا فهي شاعرة وإدارية نادرة

أما القصه فهي جدا مشوقة جدا

وبالإنتظار بفارغ الصبر لمعرفة الأحداث القادة

فعلا رهف أنا متشوق لمعرفة الأحداث

أسلوبك يشد القاريء بطريقة لا تتخيلينها

صدقا لا مجاملة

كل الود والورد لك

ررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر

عبدالله : مجرد كلام ؟؟ هذا كان وعدج لي عشان تدخلين المنتديات وتصقلين
موهبتج ؟؟ جذي يصقلون المواهب بكلام تالي الليل ؟؟ الله العالم شنو اوله ووين
اخره ؟؟ طلقتج عشان تشوفين نفسج بعيد عن اسمي .. وانا كلي اسف انج كنتي
بيوم اختياري اللي ندمت عليه طول حياتي .. هذا انتي وهذا عدنان ..دربج خضر

اغلق عبدالله السماعه وهناء في انهيار تام .. تبكي بحرقة .. وعلمت انه لن
يغسل ذنبها ماء البحر .. ف عبدالله علم بكل شي .. ولن تستطيع ان تنكرّ!!!

:

والله توهيقه لا صارت ولا استوت .!


:


في سيارة عبدالله

عبدالله : الو ... منال شلونج ؟ شلون البنات وعزوز؟؟

منال : الله يسلمك .. الحمدلله كلهم بخير.. تسال عنك العافية

عبدالله : منال .. امي قالت لي انها كلمتج ..في موضوع زواجنا وانتي طلبتي
اني ادق واكلمج ..اتفضلي .. اامري

منال : أي عبدالله .. انا ...


:

شكل الموضوع فيه مفاجأة لعبدالله بعد

فعلا تشويق بلا حدود

لله درك رهف

متابع بشغف وبإنتظار التكملة .!

كل الود والورد لك

كم اتمنى لو قرأتها يالشعلاني
" لطشك " الرد من بوسعد " زعلني"
والقصة للحين ما خلصت ..

عموما شكرا لتواجدك

طيب أشكري جوهر


بالنسبة لي

والله ثم والله ثم والله

اني قرأتها من بدايتها إلى آخر كلمه كتبتيها يا رهف

وانا انتظر بقيتها

زعلت منك رهف

هناء شخصيه ضعيفه فبلتالي تصرفاتها نتجت عن غباء وضعف
لم تدع لعقلها التفكير وحسن التصرف والسلوك وذالك منذ تعرفها على عدنان

عدنان شخص اناني لا يأبه سوى لرغباته ونزواته

عبدالله شخصيه تابعه ركيكه باستثناء سلوكه الاخير لطلاقه لزوجته الخائنه
رغم اني اجد فيه فرصه كانت ليتزوج بمنال

احداث سريعه ومفاجاءت اسرع بتواليها
وتبقى نهاية كل جزء منها مشوق للقادم

ولا نزال ننتظر المزيد من سردك يا رهف السهل الجميل

دمتي

شيم

رهف الأنصاري
أسلوبك مشوق إلى درجة الهيام لديك باع طويل في السرد والحبكة ( والحوار )
إبداعك سر عميق فيه من بحور المعرفة الكثير تعرفين مواطن كل كلمة وتدركين نهاية كل فكرة
كل الصفحات وكل الأقلام لاتكفي للتعبير عن مدى إعجابي بخيالك وإبداعك العظيم
دمت للشموخ شامخة مثل التوباد في كل الأحايين
محمد العلي