ولكن أريد أن أعلق على هذا الحدث أو القصه
إذ أني أجده إنسان لا يحمل أي مشاعر
و فاقد الإحساس
ولا يقدر الحوار أبدا في حياته الشخصيه
فالأذن تعشق
أيعقل أنه لم يفتقد صوت زوجته ؟؟؟
ولم يحن إلى الحديث في أي وقت معها ؟؟؟
أم ماذا يراها ؟؟
بإختصار /
وش يحس فيه لا منه قعد وياها من غير ما يتكلم ؟ ولا هي تتكلم بعد ؟؟؟
لا تقولون لغة الإشاره لأنها وجدت للإنسان الذي هو بحاجه لها
نرفزني هذا الحدث