المقدمة العربية لمساقات البروفسور رشــوان للبدء من الصفر - الجزء الرابع

<div><font size="4"><div align="center">
المقدمة العربية لمساقات البروفسور رشــوان للبدء من الصفر - الجزء الرابع

The International Technology Bank

Essential Strategies for Technopreneurs
ISBN-13 978-0-9737536-0-8
EAN 9780973753608
Don’t forget to visit our 1Million Technopreneurs campaign Now
https://www.rushwan.com/courses/

المقدمة العربية لكورسات البروفسور رشـــوان
الجزء الرابع






نجاح البروفسور رشــوان



نجاح البروفسور رشـوان يتلخص في مبدأه أن يتعدى نفعه من شخصه إلى غيره بدون حتمية المنفعة المادية مادام هناك منفعة على عامة المسلمين فهو صاحب إقتراح قنوات الحرمين الماكثة في و حول الحرم 24 ساعة لكل المشتاقين لحرم الله حول العالم و مستقبلاً قناة الحرم القدسي بإذن الله تعالى و لو كره الكافرون



البروفسور رشوان هو صاحب فكرة المصحف ذو الأوراق البلاستيكية كتقنية الأوراق النقدية البلاستكية تغسل و تنظف و لا تزور و لا تتعفن كالورق و لا تبهت أو تحتاج صيانة و لا تحترق بسهولة فالمصحف أقدس من المال و تصنيعه من مشتقات زيت النفط هو أقل إمتنان يمكن إظهاره لله سبحانه و تعالى على نفس النعمة



البروفسور رشــوان هو صاحب سيناريو موقع مكة الإفتراضية حيث يمكن لمئات الملايين من المسلمين الغير متمكنين من زيارة مكة لتدني عدد الحجاج كل سنة حيث لا يتعدى واحد في الألف من المسلمين و بالتالي يحتاج كل مسلم لألف سنة ليأتي دوره و لذلك أكثر من 90% من المسلمين غير متمكنين من زيارة الكعبة لتلك الفريضة المشروطة و لذلك قدم البروفسور رشــــوان سيناريو مكة الإفتراضية حيث يستطيع البقية من زيارة مكة المكرمة بل و العيش و البناء فيها و حضور جامعاتها و الدراسة و إقامة مشاريعهم و التعارف بين كل مسلمي الأرض قاطبة و العديد من الأفكار التي تساعد المسلمين على إقامة ما يطمحون إليه و لو إفتراضيا و هو الذي توقعه الدكتور رشوان بإنه سيكون الإتجاه العام لشعوب الأرض منذ عام 2001



البروفسور رشوان صاحب تقنية ليزر أبراج الحرم و التي إقترحها لمشروع تعظيم الأماكن المقدسة لزيادة إرتفاعها و تصحيح قبلة الملايين ممن سيستطيعون رؤيتها أثناء الليل و خاصة أنه غير مسموح بالطائرات فوق الحرم المكي الشريف



البروفسور رشوان يؤكد دائماً على حتمية تأسيس أنظمة مقايضة شرعية كالغرف التجارية الخاصة في كل أنحاء العالم الإسلامي بدينار إفتراضي بقيمة عالية وعشره يساوي درهم افتراضي ثابتين بين كل المسلمين يساويا دائما قيمة محددة من أهم سلعة تمس حياة المسلمين كالأرز أو القمح أو الذرة و لا يتلاعب بها بسهولة كالذهب و الماس و بالتالي يتم حماية ممتلكات و موجودات المسلمين في حالة إختراق الدول أو التآمر على تدمير عملاتها المحلية الضعيفة أو المدينة بالتبعية و كذلك تستمر عجلة حياة المسلمين في أحلك الظروف



البروفسور رشــــوان نادى دائما بإعادة بناء الأنظمة المعيارية للأمة الإسلامية من حيث فائدة السلعة و ليس الأنظمة العالمية البائدة من حيث الفولت و الأمبير و الكيلو فالمصابيح لابد و أن تقيم حسب قوة إضاءتها بالشمعة قبل إستهلاكها للطاقة لأنه عكس الفائدة و المواد الغذائية حسب صحيتها و كفايتها التغذوية و ليس الكيلو بل و إبتكار الاغذية المتكاملة صحيا و الخالية من السكر و الكوليسترول من الأعشاب البحرية و اغلفة الحبوب المختلفة لتقدم وجبات لذيذة و رخيصة و مفيدة بعيداً عن منافسات السوق السخيفة و التي تعتمد فقط الكسب التجاري



في رأي البروفسور رشـــوان أن أنظمة التعليم متخلفة حتى في اقصى الدول إدعاءً للتطور و تعليم منطقة الشرق الأوسط ما هو إلا ميراث إستعماري لتطفيش شباب الأمة و تصديرهم إلى أسواق النخاسة العالمية و الحل هو التعليم المرحلي و الذي يمكن الخروج بعد إستكمال إي من مراحله لسوق العمل عند الرغبة ثم الرجوع لأي من المراحل التالية في اي مرحلة من العمر مع توجيه أمين من إدارات البلاد للتخصصات المطلوبة خلال السنوات التالية لتحسين حكمة إختيار كل شخص لمرحلته مع تقديم خدمات التعرف على الميول مع تحليل إمكانيات كل شخص قبل المرحلة بالإختبارات و قراءة شكل الجمجمة و الرأس و عرض النتائج عليه ليعرف نفسه حيث يتأخر الأغلبية في معرفة أنفسهم بالأمة الإسلامية حتى الخمسينات من العمر أحياناً بسبب التجهيل المتعمد.

مع نظام فرص مركزي أمين يوزع الفرص على الجميع برسائل نصية فورية مع تصفيتها بمجرد إقتناصها فوراً و تجديد غيرها حسب الطلب و بالملايين يومياً و بمراقبة و أنظمة شفافية و سجلات معلنة عن كل طرف في الفرص و أراء المتعاملين معه و حوافز و عقوبات معلنة أيضاً , نفس الإستراتيجية صالحة لتوافيق الزواج و فرص الإنتقال لمجتمعات جديدة و جيرة عائلات جديدة بل و فعاليات شورى جميع الأمة بنفس النظام التفاعلي

البطالة هي إما بسبب التأثر بالفساد الرأسمالي أو القهر الإشتراكي و لكن ليس لها وجود في العدل الإسلامي الوسطي و لو بسبب الإعاقة مع تفعيل التقنيات , تخيل عشرات من البطالين مجتمعين هذا طبيب و هذا سباك و هذا طباخ و هذا مدرب تقنيات و هذا بلا تقنية و يحتاج تخصص, ألا يحتاج هؤلاء لبعضهم البعض؟ - لا مال؟ ألا يمكن أن يتعاملوا بالمقايضة؟ لا خامات؟ إذا أضف شخص مزارع و عامل مناجم - لا يعرفون كيف يستفيدون من بعضهم بطرقة عادلة للجميع؟ إذاً أضف حكومة بلا فساد.



إذا فلا سبب منطقي للبطالة - إنها حجة و ليست مشكلة.




في نهاية الكورسات و على نفس الموقع ستجد روابط مشاريع ناجحة بحمدالله تم تنفيذها بنفس الإستراتيجيات
و في أكثر من دولة و أكثر من بيئة مختلفة و قوانين أشد إختلافاً و طرق النجاح تتحد بنفس إستراتيجيات البروفسور رشــوان
لك و لكي مجاناً و بدون أي مقابل معلن أو خفي - هدية البروفسور رشـوان للمسلمين
مجاناً و بكل حب و مساندة



<a href="https://www.rushwan.com/courses" target="_blank">

---

hglr]lm hguvfdm glshrhj hgfv,ts,v vaJJ,hk ggf]x lk hgwtv - hg[.x hgvhfu