الى متى ونحن نعصي الله ولا نسحتى من أنفسنا ؟؟
إلى متى ونحن نتكبر عن أداء الصلاة والحضور الى المسجد؟؟
الا نستحي من الله ؟؟
ماهو عذرنا عندما نقابل الله ؟؟
كل يوم ونحن نقول غداً غداً غداً سنتوب إلى متى ؟ ولو سئل احدنا هل تضمن العيش إلى الغد سيقول بالطبع لا ، اذا متى نتوب؟ هل ننتظر اليوم الذي نتمنى أن نسجد لله سجدة واحده فلا نستطيع ؟ نحن ما زلنا في في عز شبابنا لماذ لا نستغله في أداء الفراض انظروا كيف كان الشيخ أحمد ياسين رحمه الله يتوضأ فلم تكن الأعاقة سببا في بعده عن الله بل كانت سببا في قربه من ربه وخالقه هكذا كان يتوضا فلم تمنعه الإعاقة من الذهاب للصلاة في المسجد هل تنتظروا ان يشلُ الله اجسادكم بحادث ثم تتفرغوا لعبادته ، ام ماذا تنتظروا أنظروا لم تمنع ايضا هذا المعاق من الصلاة ولا من الحضور الى المسجد ولامن قرآءة القرآن صور تغني عن كل كلام الدنيا أنظروا كيف يخرجون من المسجد بعرباتهم التي يتحكمون بها بواسطة رؤسهم وافكاكهم السفلية هؤلاء مشلولين ومع ذلك دخلوا المساجد ليؤدوا ما فرض الله عليهم من صلوات مع ان بعضهم لديه العذر أن يصلي في البيت فماعذرك أنت ؟؟ قم اخي / أختي وبادر وابتدر الى التوبة والعودة قم واسجد لله بارادتك قبل أن تتمنى السجده فلا تستطيعها ولاتقدر عليها إلا تذكر قول الله تعالى ( يوم يكشف عن ساق ويدعون الي السجود فلا يستطيعون, خاشعة ابصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون) اللهم اهدنا واهدي جميع المسلمين
lighW hdih hgsh]m > Hgh ksjpd?? Hk/v,h ;dt dwg,k !!! lighW Hk/v,h hgahdf hdih dwg,k ksjpd??