–
تظل إطلالات النجمات على السجادة الحمراء والحفلات والمهرجانات الكبيرة محط أنظار الكثيرين، للتعرف على أحدث الصيحات وخطوط الموضة في عالم الأزياء والمجوهرات، حيث لا تكتمل أناقتهن من دون المجوهرات الفخمة والثمينة التي تزيدهن تألقا وجمالا، وكثيرا ما تلتفت عدسات المصورين نحو قطع المجوهرات اكثر من موديل الفستان نفسه.
وعلى الرغم من ارتفاع أجور نجمات الصف الأول التي تتخطى الملايين، فإنهن لا ينفقن أي قيمة مالية على المجوهرات، بل يحصلن عليها كاستعارة من قبل دور المجوهرات كدعاية، دعاية منخفضة التكاليف مقابل ما تحصل عليه هذه العلامة من شهرة من دون أن تدفع أجرا مقابل عرضها، ويذكر ان البعض يحصلن على أجور الترويج لهذه المجوهرات، وفي كلتا الحالتين تعود هذه المجوهرات مرة أخرى إلى خزائنها.
أغلى القطع
من أهم المجوهرات ذات القيمة الباهظة كانت أقراط الزمرد الفاخرة التي وضعتها أنجلينا جولي عام 2009 وتبلغ قيمتها ثلاثة ملايين ونصف المليون دولار من دار Lorraine Schwartz، ومجوهرات كيت وينسلت في حفل الأوسكار 2010 من دار Tiffany & Co، التي فاقت الـ3 ملايين دولار، ومجوهرات كيت بلانشيت من شوبارد Chopard في حفل الأوسكار عام 2014 التي بلغت قيمتها 18 مليون دولار، وفي الحفل نفسه تزينت شارليز ثيرون بمجوهرات من دار Harry Winston تعدت قيمتها 15.8 مليون دولار، أما القلادة الأكثر شهرة والتي رمتها روز (غلوريا ستيوارت) بطلة فيلم تايتانيك، في المحيط فتقدر بـ20 مليون دولار أميركي. وعند ذكر المجوهرات لا يمكننا ان نغمض اعيننا عن المجوهرات اللافتة للفنانة احلام ذات الاحجام الكبيرة والتصاميم المبتكرة والغريبة أحيانا، فقد تزينت في برنامج «ذا فويس» عام 2014 بأغلى تصميم ماسي من مجوهرات معوّض، وقد بلغ ثمنه نحو 47 مليون دولار أميركي.
l[,ivhj hgtkhkhj>> Hygfih ]uhdm ,Yuhvm