تتالم الروح وتتباها في هجرك فكيف استشف من بحر الهجر واصبوا لادراك ماجاريت به الوقت في هجير الغيم
ناجيت ورسمت من ملامحك اهااات الالم بتأويل الحيث في الواقع المر من صفاة تجليتي فيها ادركتها وتيقنت من واقعها
ماكانت تخفيه تلك العيون التي ربما كنت بروزها الذي يزينها وليس حبيبها او عشيقها
بقلمي مزن الغيم