ها أنت ياصغيري تنام في جسدي على شكل بروز دام فيّ ثمانية أشهر مباركة علي في حياتي ، حياتي التي سوف تضويها ياضيئ عيني وتشعُ بها امدادالفرحة المقبلات في حياتنا .
فأكتب والغيمة منشقةُ علي بالمطر ، أتحس به ؟!
شوارع الرياض الآن مليئة بالمطر والزحام يشتد
أكثر كلما اقتربنا من إشارات المرور المتعطلة !
أصبحت لك مظلة كبيرة تحميك من المطر وأنا أحمي نفسي بمظلة أكبر ، لا تقلق من شأن المطر ! فهو رحمات منزلة من رب العالمين ليحي بها الأرض ومن عليها سأخلع لك ملابسك
سأتركك تلعب فيه وسأعطيك أواني نجمع الماء فيه وندعي الله ونشربه حتى نروي أفئدتنا .