يوميات وسوالف أهل الشموخ في المنتدى العام

،


السالفة الثالثة مع الغالية
( ســـــــــارا ) زهرة الشموخ




إيه يا ست سارا مبتطبخيش خالص
الله الله على بنات الجامعة هو ده إلى
علموكم فيه بالجامعات هاه ماترووودي
يا يا ست سارا المرة الجاية افرشي
سالفة مطبخكم مفهوم حنشوف تعرفي
تهببي إيه ههههههههه في الطبخ فديت أهل مصر
يوحشني كلامهم وأموووووووت على سوالف
المصرين دول ناس عسل وسكره وربنا
سارونة تعالي كل يوم هنا خلينا نبدع
في سوالف رمضان باللهجة المصرية
أنا أحبها أوي أوي كتير كتير
أو خليك على النسخة الخليجية أحسن


،

الغالية نور العمر

بوركت جهودك وحسن متابعتك من فضل الله ومنته

أنت مديرة المنزل وبنياتها يرفضن رفضا قاطعا عمل

الشغالات للطعام من غير توجيه من أحد فالعبد الفقير

لعفو ربه لا يمكن أن يبدي نقدا لطعام بل الثناء ديدنه

حتى وإن خبصت أصغر العنقود في عمل الحلو والبسبوسة

،
في سالفة جديدة وثانية مع
(أستاذنا عبدالعزيز الفدغوش )





الله يحفظ أهل بيتك والدنا أبو سعد
ويبارك فيهم ومليون تحية إجلال وتقدير
لمديرة منزلكم وسيدته أم سعد والبنات
عسى عمرهم طويل، تبارك الرحمن عائلة والنعم
في أصلها وتربيتها هذا السنع إلي كنا نسولف عنه،
أما كريمتكم أخر العنقود حتما هي ملح الحياة ونور
البيت وسراجه ، أمي ربي يحفظها دائما تقول: بعد
كله تخبيصه في المطبخ تقتربين من الطبخ على أصوله
على طاري الفطور فيني فضول صغيرون ماذا طبخ
الشعب الكريم اليوم على السفرة وأبدع أنا دقايق وأحكي
لكم عن يومي الحافل ، نصيحة عامة ومهمة للجميع يا حلوين
الفطور الدسم والثقيل يجعلك يا مسلم مفهي ومقفل في
صلاة التراويح قابل عبادة ربك أزين لك باللهجة أشقائنا
في السعودية وصلت لكم أزين لك أعبد ربك بمعدة خفيفة
أستاذنا في انتظارك في سالفة جديدة ويوميات أجمل
يا سراج الشموخ ونبراسه.

،

الغالية نور العمر

بهذه السوالف نسترجع الذاكرة إلى ما قبل دخول المدرسة حيث كنت صغيرا

ومع الوالدة سافرت لزيارة خوالي في البر شمال غرب حائل وكان خالي الكبير

عصبيا ومتدينا على غير علم فكلفني قبل الافطار بالصعود على احدى التلال

لرؤية الشمس واعلامه عند مغيبها ففعلت وعند اختفاء الشمس قمت بالاشارة

المعتادة فأفطر واذا بالشمس تشرق من جديد من وراء غيمة كانت حاجبتها

فغضب ولكنني ضيف فتجاوز عن صنيعي الذي يعده في عرفه جريمة !!

،
سالفة كبير الشموخ وخاله في غرب حائل
(أستاذنا عبدالعزيز الفدغوش )





مع دفتر الذكريات وقفنا في سالفة أبو سعد وخاله الكبير
يعني بأمانة خطرة وسلامة في البر وصيام و كنت طفل
عمرك أقل من 6 سنوات وأُعطيت مهمة التبليغ بغياب
الشمس ومعذور بسالفة الغيمة إلا أحجبت الشمس لك
كل العذر، لو كنت أنا مكلفة بالمهمة كنت صدقني احتمال
أرفع الأذان لهم تصدق كان أخي في صغره يحب
يأذن من باب تقليد المؤذن ومرة الوالد حفظه الله أفطر على
أذان أخوي وبعدها صارت علوم هههه ومن يومها أبوي
لا يثق بكلمة أذن من أحد إلا ويستمع للأذان بنفسه،
يا حلو سوالفك ويومياتك أستاذي الغالي أبو سعد حقيقة جدا
مستمتعين بسردك لليوميات لا خلا ولا عدم يارب في انتظارك
كل يوم مع سالفة جديدة .

،