![]() |
رد: قلت ... وقال .. اقتباس:
وقال جوهر الراوي : لله درك على حروفك الذهبية التي بالإبداع قد سالت .! |
رد: قلت ... وقال .. اقتباس:
قالت ماس سالم لجوهر الراوي: هذا قليل ما عندكم شكرا لك ويعطيك العافية |
رد: قلت ... وقال .. حوار من القلب الى القلب ج 1 قلت: هل تعلم بأني اسعد مخلوقة في الأرض؟ قال: حقاً.. الحمد لله قلت: ولكن ينقصنا شيء واحد. قال مستغرباً: وما هو؟ قلت: أريد أن ينعم الله علينا بالأطفال. أريد ولد وبنت فقط. قال: أما أنا راضي بقضاء الله وقدره. والأطفال نعمه ولكن ليس دائماً. قلت: أطفالنا سيكونون غير لأنك أنت أبوهم وأنا أمهم. وهذا يكفي. قال: كيف يكفي؟ قلت: سنحبهم ونرعاهم ونعطيهم من وقتنا وعلمنا ليصبح ابننا رجل فذ مثلك وبنتنا تصبح امرأة عظيمة. قال: مثلك. قالت: إن شاء الله أكون عند حسن ظنك. ولكن متى؟ قال: متى ما أراد الله. ولكن حقيقةً أنا لا أريدهم على مدى الثلاث السنوات القادمة؟ قلت مستغربة: لماذا؟ قال: لأنهم سيأخذونك مني وسأبقى وحيداً. كل الحب والاهتمام والرعاية ستكون لهم فقط وأنا سأكون المنسي. قلت محتجةٌ: مستحيل . أنت أولاً ثم هم. قال: هذا الكلام الآن فقط ولكن وقتها كل شيء سيتغير. لو خيرتك بيني وبين أولادنا من ستختارين؟ أكيد أولادك. قلت مدافعة عن نفسي: لا وألف لا. سأختارك أنت وليس هم. قال: لا أصدق. لماذا؟ وهم أولادك الذين حملتيهم تسعة أشهر وربيتهم وعلمتهم و... و... و... الخ ستتركينهم وتختاريني أنا ؟!!! لا أصدق. قلت: صحيح هم أولادي وسأتعب في تربيتهم وتعليمهم و ... و.. ولكن سيكبر الولد وسيتزوج ويتركني والبنت ستكبر وتتزوج وتتركني أيضا ولن يبقى لي سواك يا نظر عيني. فلماذا اختار من سيتركني والأصل موجود عندي؟؟ قال: أنت حقا امرأة عظيمة وأنا أحبك حتى الجنون. إلى اللقاء ... حتى الجزء ( 2 ) ملاحظة: لقد نشرت هذه السلسلة من "حوار من القلب إلى القلب" من قبل في المنتدى وفضلت ان انشرها مرة ثانية |
رد: قلت ... وقال .. حوار من القلب إلى القلب ج 2 كنا على شاطئ البحر في وقت الغروب. يعم الهدوء المكان إلا من صوت البحر والريح وتغريد الطيور. كانت أفكار كثيرة تغزو رأسي . نظرت إليه بكل حب وتمعن .. ترددت كثيرا ثم .. قلت له: أنت تعلم بأني أكبر منك سناً ببضع سنين. ( مش كثييييير) قال: أجل. وماذا في ذلك؟ قلت: تعلم بأني سوف أعجز قبلك؟ قال: أجل. وماذا في ذلك؟ قلت: لأني أحبك أريدك أن تكون أسعد زوج على الأرض. قال: كيف؟ قلت: أقبل بأن تتزوج علي بفتاة أصغر منك؟ قال: هل جننتي؟ أنا راضيا بما قسمه الله لي معك؟ قلت: أعلم ولكن لا أريدك أن تشعر بالنقص والحاجة في الوقت الذي أعجز فيه. فراحتك وسعادتك تهمني جداً جداً وأنا أفكر بك على المدى البعيد. قال: وماذا أيضاً؟ قلت: أريدك أن تتزوج بأخرى. وبعد إلحاحٌ مني كبير قال: لك ذلك ولكن بشرط ... أن تختاري أنت الفتاة. قلت: مستحيل!!! لا أستطيع ذلك. قال: أنت طلبتي مني ذلك وترفضي أن تختاري لي عروس؟ قلت: هل تريد أن تذبحني حية. أنا أريد سعادتك وراحتك ولكن ليس على حساب نفسي. قال: لم أفهم؟ قلت: لا أريد أن أعرفها ، أو أشوفها، أو أسمع أي شيء عنها. لأن هذا سيقطعني ويذبحني . هذا الموت البطيء بالنسبة لي. فأنا لا أحبك بل أعشقك. فلا تطلب مني أن أقتل نفسي بنفسي. قال: إذا هو كذلك فلماذا تتحدثي معي بهذا الأمر الذي لم يخطر حتى على بالي؟!! قلت: أنا غير. قال: ماذا تقصدين؟ إنك تحبينني وأنا لا أحبك؟ قلت: لا. كل ما في الأمر أنا أراك بطريقة أنت لا تراني فيها، أعشقك بعنف شديد، أحبك وسأعمل المستحيل لأجلك في الحاضر والمستقبل حتى مماتي. أريد أن أموت وأنا مطمئنةٌ عليك وراضي عني. أنا أشتاق لك وأنت بجانبي. أنت معي في كل مكان وزمان، في اليقظة والمنام. رغم زحمة الناس والأعمال إلا إنك معي، ما تغيب عن بالي ولا لحظة. قال: كلامك يسعدني ويخوفني بنفس اللحظة. يسعدني لأنك تحملي لي أسمى معاني الحب ويخوفني لأنك تريدين مني أن أتزوج بغيرك رغم كل هذا الحب؟ يتبع ..... |
رد: قلت ... وقال .. حوار من القلب إلى القلب ج 3 قال: كلامك يسعدني ويخوفني بنفس اللحظة. يسعدني لأنك تحملي لي أسمى معاني الحب ويخوفني لأنك تريدين مني أن أتزوج بغيرك رغم كل هذا الحب؟ تكملة الحوار .... قلت: أنت تعرف من أنا؟؟!! وتعرف كم أحبك أليس كذلك ؟؟!! قال: نعم. قلت: ولماذا الخوف من كلامي؟ قال: أريد تفسير لرغبتك بأن أتزوج بأخرى دون أن تكون لك بها أي صله ورفضك بأن تختاريها لي. أعلم بأنك مغرمة بي ولكن .....؟؟؟!!!! كلامك يخوف. قلت: أنت تعلم بأني لم أوافق على الارتباط بأي شخص ورفضت الزواج من الكثير، عدة مرات من قبل. قال: أعلم . ولقد اتعبتيني حتى وافقت علي. وأحيانا بيني وبين نفسي أفكر وأقوال هل الحلم أصبح حقيقة حقاً وإنها أصبحت زوجتي؟ أنا أحمد الله وأشكره على هذه النعم. قلت: وأنا أيضا ولكن حبيبي دعني أكمل وأصرح لك أمراً. مفهوم الزواج عندي أسمى وأقدس مفهوم. وأنا قررت بيني وبين نفسي منذ زمن بعيد بأن لا أرتبط بأي شخص يدخلني النار. قال: ماذا؟ أدخلك النار؟؟!! ابتسمت وقلت: اهدأ يا حبيبي ودعني أكمل لك. قال: اعذريني ...... حسناً. أخذت نفسا عميقا و قلت: معظم الفتيات يتزوجن لعدة أسباب منها: - لتكونن أسرة مستقلة وللإنجاب والحصول على الراحة النفسية والجسدية - لتخرجن من جلباب الوالدين والأخوان - لتتحررن وتصبحن صاحبات كلمة - لتكملن دينهن - والبعض حتى لا يطلق عليهن ب " عوانس "؟؟!! وغيرها من الأسباب وكلها شرعية في زمننا هذا بطريقة أو بأخرى. قال مستغربا: ألا توجد عندك بعض هذه الأسباب مثل سائر الفتيات وجعلتك ترتبطين بي؟ قلت: نعم لدي ،ولكن بالنسبة لي تزوجتك لأدخل الجنة. قال: ما هذا التناقض؟ مره تقولين النار والآن تقولين الجنة ؟؟!! قلت: كان اختياري لك من أصعب القرارات التي اتخذتها بحياتي. كان ممكن اختياري لك يصيب أو يخيب. وبعد أن صليت صلاة الاستخارة وامتحنتك عدة مرات استطعت أن تأسر قلبي وعقلي وقلت هو من سوف أكمل طريقي معه إلى الجنة. أنا أعرف بأن طاعة الوالدين تدخل الجنة ولكن أيضا جنة الزوجة طاعة زوجها بما يرضي الله. وبك أكمل طريقي إلى الجنة إن شاء الله. قال: كلامك الآن ريحني . وماذا بعد؟ قلت: لذلك أعمل على راحتك ورضاك ولا أريد أن أقصر معك لأفوز بالجنة إن شاء الله. لم يكن حبي لك فقط ما ساعدني على ذلك ولكن حبك لي وطريقة معاملتك وكلامك معي كلها ساعدتني لأبذل وأقدم الأفضل لك. ملكت قلبي وروحي وعقلي بعد حبيبي الأولي. قال: ماذا؟ حبيبك الأولي؟ هل أحببت شخصا آخر قبلي؟ ومن هو ؟ ولماذا لم تخبريني عنه من قبل؟ قلت: أحبك وأنت تغار، وأحبك أكثر لأنك تسأل أسئلة وأنت تعلم تماما بأنه لا يوجد شخص آخر. ولكن الآن سوف أعترف . فاليوم يوم الاعترافات والتصريحات .حبيبي الأولي هو حبيبك أيضا هو الله عز وجل. الذي جمعني فيك، وأتمم علي سعادتي. تنهد وقال: أحبك قلت والابتسامة تشرق من شفتي : أحبك بجنون عم الصمت لبرهة من الزمن، لا نعلم مدتها، وتركنا أعيوننا تتحدث بجميع لغات الحب التي في العالم. رغم جمال البحر في وقت الغروب والشاطئ إلا إننا وجدنا جمالا آخر يأسر القلوب، ويثير فينا كل الأحاسيس والمشاعر. قال بعدها حائراً: وتريدين مني الزواج بأخرى وأنا عندي كل هذا الحب وكل هذه النعم ؟ قالت: أجل ............. يتبع ....... |
رد: قلت ... وقال .. حوار من القلب إلى القلب ج 4 ما سبق .... قال بعدها حائراً: وتريدين مني الزواج بأخرى وأنا عندي كل هذا الحب وكل هذه النعم ؟ قلت: أجل ............. رأيت في عينيه نظرات حيره وتساؤل...استمر الصمت بيننا لفترة ... لا أعلم ..شعرت بها أن العالم كله توقف .... قلت: حبيبي في الحياة أمورٌ كثيرة تشغل الناس ولكن بالنسبة لي أنت شغلي الشاغل وسبيلي إلى الجنة.. وبذلك سوف أضمن بأنني سوف أعيش سعيدة في الدنيا والآخرة. وطلبي بأن تتزوج بأخرى ما هو إلا خوف من أننا قد أكون مقصرة معك ، أو بعد عمر طويل – إن شاء الله – سوف أقصر معك لسبب أو لآخر بغفلة مني أو غصبا عني وهذا ما لا أريده. قال: أنت لم تقصري معي بشيء حتى الآن. وأنت مثال للزوجة المثالية بالنسبة لي. قلت: قد تقول هذا لأنك تحبني و قد تكون .. تجاملني . قال: نعم أحبك ولكن أنا لا أجاملك. أنا أقول الصراحة وأنت تعرفينني جيداً قلت: أجل وهذا ما يريحني ويسعدني ويحثني لأريحك وأسعدك كما تفعل لي. ساد الصمت برهة من الزمن .... وقد بدأ الظلام يهطل .. ونور القمر يشع من بين السحب المتفرقة ... كنت أشعر بالدفء رغم ازدياد برودة الجو ... كانت لحظات تمر علينا ونحن رغم وجودنا على الأرض .. فوق الرمال الباردة...إلا إننا كنا نشعر بأننا محلقين في السماء .. بين النجوم والقمر ... نحلق كالطيور ... نسابق السحب والرياح ... والحب يعم المكان.. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه قلت: هل تعلم بأنني عشت معك ثلاثة مرات؟ قال: ثلاثة مرات ؟!! كيف ومتى؟؟ قلت: مره ... قبل أن أعرفك .. كنت أعيش معك بالخيال .. كنت فارس أحلامي.. وتفاصيل حياتي عشتها كلها يوم بيوم معك. كان لدينا بيت صغير فوق السحاب يطير بنا حول الأرض، لكل بلدان العالم. قال: هذا رائع ... والمرة الثانية؟ قلت: حياتي معك على أرض الواقع الآن ... وهي لا تختلف كثيرا عن ما عشته معك في المرة الأولى .. مع وجود اختلافات صغيرة ... ولكن كبيرة وعميقة في نفس الوقت. قال: وما هي؟ قلت: في المرة الأولى ... كنا لبعضنا مائة في مائة.. لا يشغلنا أي أحد أو أي شيء من أمور الدنيا التي نعيشها حاليا ... كان لدينا أصدقاء كثر ... يحلقون معنا ... الطيور والسحب والنجوم ... لا يضرونا ولا نضرهم .... يحبوننا ونحبهم .. كنا نستمع ونستمتع بأحاديث الليل معهم .. نجوب البلدان ونستمتع بالتنقل والترحال ... كنا نستمتع بجمال خلق الله في السموات والأرض .... ونسبحه في الليل والنهار ... قال: آآآآه يا لها من حياة جميلة ... أشعر بأننا عشت هذه الحياة فعلا معك .. وأشعر بأنني فقدت هذه الحياة ... وأنني أتحسر عليها الآن ...!!! قلت: وأنا أيضا .. المرة الثانية هي أقسى وأصعب مرة وإن شاء الله تمر بسلام لتوصلنا لعيشتنا وحياتنا للمرة الثالثة.. قال بلهفة: وأين وكيف هي المرة الثالثة؟؟؟ يتبع .......... |
رد: قلت ... وقال .. حوار من القلب إلى القلب ج 5 قلت: وأنا أيضا .. المرة الثانية هي أقسى وأصعب مرة وإن شاء الله تمر بسلام لتوصلنا لعيشتنا وحياتنا للمرة الثالثة.. قال: وأين وكيف هي المرة الثالثة؟؟؟ تكملة الحوار... قلت: المرة الثالثة يا عزيزي وإن شاء الله في الجنة. قال ضاحكا: وهل سنكون مع بعض هناك؟ قلت جادة: هذا إذا أراد الله ....لا تعتقد يا عزيزي بأنك ستتخلص مني بسهولة. قال: أعلم بأنني لن استطيع .... وضحك من كل قلبه وبعدها قال : كنت أمزحة، فأنا أريد أن أكون معك في كل مكان. تنهدت من قلبي وقلت: وأنا أيضا..... قال: ماذا بك؟ ولماذا هذه التنهيدة؟ عم الصمت بيننا لبرهة صغيرة ... وبعدها قلت وبشكل جدي قلت: أريد أن أصرح لك بأمر ما ومن الآن ؟ قال: وما هو يا عزيزتي؟ قلت: في الجنة ... أتمنى أن أكون معك ولكن أعطيك حريتك المطلقة بأن تقرر إذا كنت تريدني أو تريد الزواج بغيري. قال: حقا وبهذه البساطة؟! تريدينني أن أتزوج بأخرى في الدنيا والآن تخيرينني بينك وبين الأخريات في الجنة؟ ماذا بك؟ هل أهون عليك وتتركيني بهذه البساطة بعد كل الحب والحياة التي عشنها مع بعض بحلوها ومرها؟ بدأت أشعر بأنك تريدين التخلص مني ولكن لا تعلمين كيف؟ قلت: لا لا ... ولكن في الجنة فتيات كثر .... وهناك الحور عين ...وهناك سوق خاص لتجميل الفتيات ... وهناك يحصل المرء على كل ما فقده في الدنيا ، وصبر وتحمل وأطاع الله ورسوله ليهنئ في الآخرة ... وأنا لا أريد أن أأسرك في أحلامي وفي دنيتي وأيضا في آخرتك ؟؟ قال: ولكني راضي ومقتنع. لماذا لا تريدين أن تصدقيني؟ أنت سوف تكونين الأجمل فيما بينهم وأنا متأكد ... آلا يكفيك شعوري وإحساسي اتجاهك ... الذي لا تملكه أي فتاة ... أسرتيني بحبك وعطفك وبقلبك الكبير ... أسرتيني بجمال عينيك التي تتحدث بجميع لغات الحب التي في العالم ... وبجمال خُلقكِ وخَلقُكُ ... أرى فيك جمال لا يراه سواي ... آه آه ماذا أقول لك وأقول .. أحبك وأموت فيك .. فأرجوك يكفى كلام عن الزواج بالأخريات . قلت: بصراحة .. أنا أغار عليك من كل شيء حتى من نفسي.. أغار عليك بمجرد أن تنظر إليك أي فتاة من فتيات الدنيا فما بالك بفتيات الجنة؟ أنا أريدك لي لوحدي... بس هذه أنانية مني وأنا أعترف بذلك ولكن لا أعلم ماذا أفعل بنفسي؟؟ أنا مقتنعة ولكنني ... لا أعلم. قال: دعينا نعيش في كل لحظة لحظتها ودعي الغيب لعالم الغيب .. لا تفكري كثيراً ..اهدئي .. ولن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا. قلت: ونعم بالله ... سنصبر وسيعوضنا الله خيرا في الآخرة إن شاء الله. لو تعلم كم أحبك ؟ قال: أعلم ومتأكد . ألزمت الصمت لبرهة ... سعيدة بكل كلامه لي ... ثم رددت لأغيظه وقلت: قول لي ، متى ستخطب وستتزوج ؟ قال: عدنا مرة ثانية؟ ألا تكفين وتنسين يا امرأة؟ قلت: هههههههه ... أنا أمزح معك ..... أردت أنا أرى ردت فعلك؟؟ قال: إذا طلبك لي بالزواج بأخرى مزحة؟؟!! النهاية ،،،، |
رد: قلت ... وقال .. قـالت :منـذ رحيـلك وأنـا أضـع مرآة أمــامي أنظــر بهـا كـل صبـاح لاأعــرف بهــا نـفسـي كـبـرت ..كبـرت بــُرزت عظــامي اعـوج ظهـري تســاقط شعــري اصفــرت بشـرتـي تمــددت تجــاعيــد ألـمي و كُتـل شحــوب الأرق تشكـلت بي على هيئـة مساحيق هُــلكـت ..هُـلكـت قــال :مـا هــذه الــدرامــا يــاعــزيزتي قالت : أرجـوك لسـت الضميــر كـي أعــذب .. |
الساعة الآن 05:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011