عضو مجلس الشورى يستقبل أسئلتكم ...!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
سيكون الدكتور فهد العنزي ، عضو مجلس الشورى ممتنا لتلقي أسئلتكم
حول مجاله حيث أنه مؤسس التأمين بالمملكة ويسعده الإجابة عن استفساراتكم
وما يجول بأذهانكم حول التأمين وأي أسئلة أخرى يستطيع الإحاطة بها .!
وأنا بدوري سأكون الوسيط في ذلك .!

كل الود والورد له ولكم .!

الرائع جوهر الراوي

بداية نقدر ونثمن جهودك في شتى نوافذ الشموخ

ويسعدنا جدا وجود عضو مجلس الشورى الدكتور

فهد العنزي في صرح الشموخ الذي يختال بوجود

أمثاله من أعلام المعرفة والعلم والأدب ونعود

لطرح الأسئلة بعد الترحيب الذي يليق بسعادته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية أتوجه بالشكر الجزيل لشاعر الشموخ
الكريم الأستاذ جوهر الراوي ، على هذه الإستضافة الطيبة
والكريمة ، ويطيب لنا الترحيب باسم شبكة الشموخ الأدبية بضيفنا
الكريم عضو مجلس الشورى د. فهد بن حمود بن صالح العنزي
ونبارك لأشقائنا في المملكة العربية السعودية بأبنائها البررة من
حملة الشهادات العلمية الذي رفعوا اسم المملكة بتنافنيهم وإخلاصهم
ومحبتهم للعلم والعمل، فالخليج العربي من أقصه إلى أقصاه يفخر بهكذا
أبناء، وبارك الله لنا في جهودكم وإخلاصكم د. فهد بن حمود بن صالح العنزي
واسمح لي انطلق من مقدمة الشاعر الكريم جوهر الراوي الذي سرد لنا نبذه
عن شخصكم الكريم لطرح هذه التساؤلات:

1- د. فهد العنزي رجل قانون، واليوم رجل في مجلس الشورى وحامل شهادات
عليا بتفوق وجدارة من أعرق الجامعات الفرنسية، في إلى أي مدى أثر هذا المزيج
في شخصية د.فهد العنزي لخدمة قضايا مجتمعه، ونقل هموم مجتمعه للقبة البرلمانية؟

2- من خلال البحوث ومؤلفات د. فهد العنزي نلاحظ أنها تصب في جانب المعاملات التجارية
وأيضا تهتم بقضايا السير والتأمين والمخالفات المرورية، فهل هناك تحسينات يطمح الدكتور
فهد من خلال بحوثه ومؤلفاته إدخالها على نظام التأمين في المملكة ، وهل قدم تصورات
لخدمة هذه الغاية في قبة برلمان مجلس الشورى في المملكة؟

3- نلاحظ تبادل الزيارات بين مجالس الشورى والبرلمانية بين دول مجلس التعاون الخليجي
فهل هذه الزيارات يكون هدفها فقط الاطلاع على التجارب و تبادل الخبرات، أم أن أهدافها
أبعد من ذلك ؟

4- قضايا تؤرق فكر د . فهد العنزي ويطمح مناقشتها ومعالجتها وإيجاد حلول لها ما هي؟


وفي الختام اتمنى لضيفنا الكريم قضاء وقت مثمر معنا في الشبكة ونقدر لك
د. فهد العنزي إعطائنا وقتك واهتمامك للإجابة والتواصل معنا في شبكة الشموخ الأدبية.

1أستاذنا الفاضل نستميحكم عذرا لطرح بعض الأسئلة :

. هل يرى سعادتكم بأن هناك نية لتعيين أو انتخاب أعضاء مجالس شورى مصغرة في المحافظات ؟

2. هل ترى بأن مجلس الشورى الحالي وبعد دخول العنصر النسائي حقق الأهداف المرجوة منه ؟

سعادة الدكتور فهد

بداية أشكركم على موافقتكم الكريمة على الإستضافة في شبكة الشموخ الأدبية
رغم مشاغلكم وضيق وقتكم ويطيب لي أن أرحب بكم أجمل ترحيب واسمح لي
ببعض الأسئلة التي تجول في ذهني .!

بحكم معرفتي الشخصية بشخصكم الكريم منذ الطفوله والدراسة العامة والجامعية
فإني قد تلمست فيكم الحس الأدبي وعشقكم للشعر والأدب وكنت أعتقد إبان دراستي معك
في الثانوية العامة أنك ستلتحق بقسم الأدب العربي ولكنك فاجأتني بالتحاقك بكلية العلوم
الإدارية قسم القانون والأنظمة في جامعة الملك سعود
فيا ترى ماهو سر هذا التحول رغم ميولك الأدبية ؟

لقد كنت مستشارا للملك عبدالله بن عبدالعزيز إبان ولايته للعهد ،وقد كنت قريبا من جلالته ، فكيف تصف لنا شخصيته حفظه الله .؟


عندما كنت عميدا لكلية الحقوق والعلوم السياسية كان الطلبة يعتبرونك صديق لهم وكنت تذلل لهم
المصاعب وكنت تتبع سياسة الباب المفتوح عفوا لم يكن لمكتبك باب أصلا
حيث أن الطالب كان بإستطاعته الولوج لمكتبكم مباشرة دون حاجز أو موعد ، فكيف تقيّم هذه التجربة ؟


تحت قبة البرلمان كيف استطاع الدكتور فهد أن يبرز هموم المواطن ؟


ماهي أولويات الدكتور فهد في مجلس الشورى ، وهل حقق بعض ما يصبو إليه لصالح المواطن ؟


هل هناك نية لإشراك المواطن في بعض جلسات مجلس الشورى مستقبلا .؟

كيف تقيّم مجلس الشورى بعد مشاركة المرأة ، وهل أضافت شيئا أم أن وجودها كعدمه .؟

لو عرضت لك وزارة مستقبلا ، فأي وزارة ترى أنك تستطيع أن تخدم الوطن والمواطن من خلالها .؟


أشكرك يا بو بندر وآسف على الإطالة ، مقدرا لك سعة صدرك وتواضعك الجم بارك الله فيك

حياكم الله جميعا

وأشكر للزميل العزيز الأخ جوهر الراوي هذه الدعوة الكريمة واستضافتي في هذا المنتدى الشامخ. وأشكر جميع القائمين عليه، ويسعدني أن أكون معكم. ويسعدني كذلك الإجابة على كل اسئلتكم. وسأسعد كذلك بمتابعة هذا المنتدى، وبشكل مستمر إن شاء الله. وقراءة مشاركاتكم الهادفة التي ستثرون بها هذا المنتدى.
أكرر شكري كذلك للزميل الكريم والمتميز إعلاميا الأخ جوهر الذي أكن له احتراماً كبيراً، وما زلت أذكر صحبتي له وصحبته لي منذ أن كنا صغارا في ذلك الزمن الجميل في (الحارة) وحتى قبل أن ندخل المدرسة إلى أن افترقنا في الجامعة وكان هذا الفراق هو فراق أجساد لا فراق قلوب.
تحياتي للجميع وأعدكم بأن أجيب على اسئلتكم حين عودتي من رحلة العمل .
لقائي بكم قريبا بإذن الله

فهد العنزي