يا راحلا عد الينا

الرائعة شيماء هاجر

عطاؤك مميز وفريد

وبين ثنايا حروفك نحلق ونصفق اعجابا

شيماء ..........
حمدا لله على عودتك من جديد
ومافهمتيه مولاتي هو ماقصدته تماما فمعانيك رائعة جدا
وعميقة جدا ومؤثرة جدا فأردت أن أنبهك إلى ذلك الجمال لتزيدي منه
بألفاظا تواكبه اعلمي وأيقني وأدركي أنني كنت وبقيت ولازلت تلميذا
أمام حضورك المشرق بالمعرفة وسبب ذلك :
أنا من عشاق الفلسفة ومن عشاق الأدب وأتوق دوما للمزيج بينهما
وأمام الجميع ها أنا أقولها أجد نفسي في كتاباتك دائما لأنه لديك بعد فلسفي جميل
وتمزجينه مرات بالأدب سواء بالخاطرة أو بالقصة وبذلك تجمعين الحسنيين
حقيقة ياشيماء أسلوبك مزيج بين البساطة التي تلوح في الأفق والبعد الذي يحتاج
إعمال الفكر به حقيقة ياشمياء لا أمل كتاباتك أبدا فانسجي منها كل يوم فعنوان التميز يليق بك
أما بالنسبة لإصراري على شراء اللعبة ( كيف لا أكون وهي التي تنبض بالحياة والجمال أتراني أستطيع
غير ذلك أن فعلت أظلم ذاتي وذاتها ومامن سواها يستحق ذلك )
تلميذك / محمد العلي

بوح يتفتق من بين براثن الإبداع

لله درك يا شيماء هاجر

كتبتِ فأبدعتِ ونثرتِ فأمتعتِ

فشكرا لهكذا بوح

كل الود والورد لك

عادت شيماء هاجر...فترقبوا معي...
عودة القلم الى أناملها الذهبية... ليخط الجمال والابداع...!!!

فتاة الرمال

سأفعل فأنت تستحقين جواهر الكلم لانك سيدة الرقي
وكم هو جميل ان يكون نوادر المعاني في غياهب المحفوظات
محمد العلي