سارا....
عجيب هذا القلم الذي تمسكينه وكأنه يحفر ملامح الإبداع في متون لم نكن نعيها
ما أجملك أيتها السارقة لروح الإبداع وقفت عند كل حرف خطته يمناك وفي كل نهاية
أشعر بافتراش الأسارير على محياي دون أن أدري لا لشيء
فقط لعظم ماتكتبين ( أصبحنا في الهامش من بعد كتاباتك )
هذا ماخطه بقايا قلم محمد العلي