أنت كـ فرحة الإبن الآول
وسعادة زفاف العروس لـ حبيبها
وطمئنينة سجدة المؤمن بظلمات الليل أنت أفـراحاً متعـدده ..
وأحـــزانً متتتاليية كـ فقد الإبن الوحيد
كـ صدمة خــيانة الحبيب ..
كـ وجع ضمير المؤمن بعد معصية من الكبائر
أنت إبتسامتي العوجاء
ووجهي المرهق وآرقي المزمن
أنت ذالك الحزن الذي يمارس قوته على جسدي الضعيف
حين يكون في اشد حالات وهنهّ
أنت روحي المهترئه وفكري السارح وقلبي المدمي
أنت كل مايخصني
لا اريد نثر أوجاعي على مقربة منكـ
لكنها دائماً تعصــــاني كما عصـــاني قلبي من قبل ..
أنا لا أملك القوة لــِ أمنعني من أي شي يتعلق بك
فــ مــــعك تختلف حسبة الآفلاك
لم اكن اعلم ان الحب يعمي بهذا الشكل
يجعلك تتلذذ بقهــــوتك المّره هــــنا
وروحك هـــناك مع ذآلك الغائب
يجعلك تفقد شهيتك لممارســــة الحـــــياة ,,
دعوت ربي سراً أن يمنحني
قلبك فــ وحدك من يثير شهيتي للحياة