1- لماذا الحديث كثيراً عن الشباب؟ 2- معلم المرحلة المتوسطة أو الثانوية كيف يتعامل مع هذه الفئة. 3- رب الأسرة مع الشاب في لأمور المتعلقة باحتياجات المنزل. 4- يقع الشباب كثيراً في الأخطاء وربما لا نحسن المعالجة فنزيد الخطأ.
أشعار: بكيت على الشباب بدمع عيني فما يغني البكاء ولا النحيب
فيا أسفا أسفت على شباب نعاه الشيب والرأس الخضيب
فيا ليت الشباب يعود يوماً فأُخبِرُهُ بما فعل المشيب
أراني نسيت ما تعلمت في الكبر ولست بناسٍ ما تعلَّمتُ في الصغر
وما العلم إلا بالتعلم في الصبا وما الحلم إلا بالتحلم في الكبر
لا ينال العلم إلا فتى خال خال من الأفكار والشغل
لو أن لقمان الحكيم الذي سارت به الركبان في الفضل
بلي بفقر وعليا لما فرق بين التبن والبقل
محاضرة للشباب (وقفات رائعة من حياة الشباب): الشافعي ينوب عن المعلم بدون مال: - قال الحميدي: سمعت الشافعي يقول: كنت يتيمًا في حجر أمي، ولم يكن لها ما تعطيني للمعلم، وكان المعلم قد رضي مني أن أقوم على الصبيان إذا غاب وأخفف عنه.
- وعن المزني سمع الشافعي يقول: حفظت القرآن وأنا ابن سبع سنين، وحفظت الموطأ وأنا ابن عشر.
- مسلم بن خالد الزنجي يقول للشافعي: أفتِ يا أبا عبد الله، فقد - والله - آن لك أن تُفتِي، وهو ابن خمس عشرة سنة.
- الشافعي يقول: (لو كلفت شراء بصلة ما فهمت مسألة).
الإمام أحمد في صغره: - قال المروذي: قال لي أبو عبد الله: اختلفت إلى الكُتَّاب، ثم اختلفت إلى الديوان وأنا ابن أربع عشرة سنة.
- وقيل لأبي مسهر الغساني: تعرف من يحفظ على الأمة أمر دينها؟ قال: شاب في ناحية المشرق – يعني: أحمد.
- قال المزني: قال لي الشافعي: رأيت ببغداد شابًّا إذا قال: (حدثنا) قال الناس كلهم: صدق. قلت: ومن هو؟ قال: أحمد بن حنبل.
وقال حرملة: سمعت الشافعي يقول: خرجت من بغداد فما خلَّفت بها رجلاً أفضل ولا أعلم ولا أفقه ولا أتقى من أحمد بن حنبل.
البخاري رحمه الله وجده في الطلب وقت النزهة: - وكنت أختلف إلى الفقهاء بمرو وأنا صبي، فإذا جئت أستحي أن أسلم عليهم، فقال لي مؤدب من أهلها: كم كتبت اليوم؟ فقلت: اثنين - وأردت بذلك حديثين، فضحك من حضر المجلس، فقال شيخٌ منهم: لا تضحكوا، فلعله يضحك منكم يومًا.
- وسمعته يقول: دخلت على الحميدي وأنا ابن ثمان عشرة سنة وبينه وبين آخر اختلاف في حديث، فلما بصر بي الحميدي قال: قد جاء من يفصل بيننا، فعرضا عليَّ، فقضيت للحميدي على من يخالفه، ولو أن مخالفه أصرَّ على خلافه ثم مات على دعواه لمات كافرًا.
- محمد بن يوسف البخاري قال: كنت مع محمد بن إسماعيل بمنزله ذات ليلة، فأحصيت عليه أنه قام وأسرج يستذكر أشياء يعلقها في ليلة ثمان عشرة مرة.
- وقال محمد بن أبي حاتم الوراق: كان أبو عبد الله إذا كنت معه في سفر يجمعنا بيت واحد إلا في القيظ أحيانًا، فكنت أراه يقوم في ليلة واحدة خمس عشرة مرة إلى عشرين مرة في كل ذلك يأخذ القداحة فيوري نارًا ويسرج ثم يخرج أحاديث فيعلم عليها.
- هانىء بن النضر يقول: كنا عند محمد بن يوسف – يعني: الفريابي – بالشام، وكنا نتنزه فعل الشباب في أكل الفرصاد ونحوه، وكان محمد بن إسماعيل معنا، وكان لا يزاحمنا في شيء مما نحن فيه، ويكب على العلم.
- وقال محمد بن أبي حاتم الوراق: سمعت حاشد بن إسماعيل وآخر يقولان: كان أبو عبد الله البخاري يختلف معنا إلى مشايخ البصرة وهو غلام فلا يكتب حتى أتى على ذلك أيام، فكنا نقول له: إنك تختلف معنا ولا تكتب فما تصنع، فقال لنا يومًا بعد ستة عشر يومًا: إنكما قد أكثرتما عليَّ وألححتما، فاعرضا عليَّ ما كتبتما، فأخرجنا إليه ما كان عندنا، فزاد على خمسة عشر ألف حديث، فقرأها كلها عن ظهر القلب، حتى جعلنا نُحكِمُ كتبنا من حفظه، ثم قال: أترون أني أختلف هدرًا، وأضيع أيامي، فعرفنا أنه لا يتقدمه أحد.
- قال: وسمعتهما يقولان: كان أهل المعرفة من البصريين يعدون خلفه في طلب الحديث وهو شاب حتى يغلبوه على نفسه ويجلسوه في بعض الطريق فيجتمع عليه ألوف أكثرهم ممن يكتب عنه، وكان شابًا لم يخرج وجهه.
- محمد بن أبي حاتم قال: قلت لأبي عبد الله: كيف كان بدء أمرك؟ قال: ألهمت حفظ الحديث وأنا في الكُتَّاب. فقلت: كم كان سنك؟ فقال: عشر سنين أو أقل، ثم خرجت من الكُتَّاب بعد العشر فجعلت أختلف إلى الداخلي وغيره، فقال يومًا فيما كان يقرأ للناس: سفيان عن أبي الزبير عن إبراهيم، فقلت له: إن أبا الزبير لم يرو عن إبراهيم، فانتهرني، فقلت له: ارجع إلى الأصل، فدخل فنظر فيه ثم خرج، فقال لي: كيف هو يا غلام؟ قلت: هو الزبير بن عدي عن إبراهيم، فأخذ القلم مني وأحكَمَ كتابه، وقال: صدقت. فقيل للبخاري: ابن كم كنت حين رددت عليه؟ قال: ابن إحدى عشرة سنة، فلما طعنت في ست عشرة سنة كنت قد حفظت كتب ابن المبارك ووكيع وعرفت كلام هؤلاء، ثم خرجت مع أمي وأخي أحمد إلى مكة، فلما حججت رجع أخي بها وتخلفت في طلب الحديث.
ابن تيمية - رحمه الله: وفي أخبار ورعه - رحمه الله - فإن الله تعالى جعل ذلك له شعارًا من صغره.
ومن عجيب أخباره في ذلك وهو صغير، عن شيخه الذي علمه القرآن المجيد قال: قال لي أبوه وهو صبي – يعني: الشيخ -: أحب إليك أن توصيه وتعده بأنك إن لم تنقطع عن القراءة والتلقين أدفع إليك كل شهر أربعين درهماً، قال: ودفع إليَّ أربعين درهماً، وقال: أعطه إياها، فإنه صغير وربما يفرح بها فيزداد حرصه في الاشتغال بحفظ القرآن ودرسه، وقل له: لك في كل شهر مثلها، فامتنع من قبولها، وقال: يا سيدي إني عاهدت الله تعالى أن لا آخُذَ على القرآن أجرًا. ولم يأخذها.
- واتفق أن بعض مشايخ العلماء بحلب قدم إلى دمشق، وقال: سمعت في البلاد بصبي يقال له: أحمد بن تيمية وأنه سريع الحفظ، وقد جئت قاصدًا لعلِّي أراه، فقال له خيَّاط: هذه طريق كُتَّابه، وهو إلى الآن ما جاء، فاقعد عندنا الساعة يجيء يعبر علينا ذاهبًا إلى الكُتَّاب، فجلس الشيخ الحلبي قليلاً فمرَّ صبيان، فقال الخياط للحلبي: ذاك الصبي الذي معه اللوح الكبير هو أحمد بن تيمية، فناداه الشيخ فجاء إليه، فتناول الشيخ اللوح فنظر فيه، ثم قال: يا ولدي امسح هذا حتى أملي عليك شيئاً تكتبه، ففعل، فأملى عليه من متون الأحاديث أحد عشر أو ثلاثة عشر حديثاً، وقال له: اقرأ هذا، فلم يزد على أن تأمله مرة بعد كتابته إياه، ثم دفعه إليه، وقال: اسمعه عليَّ، فقرأه عليه عرضًا كأحسن ما أنت سامع، فقال له: يا ولدي امسح هذا، ففعل، فأملى عليه عدة أسانيد انتخبها، ثم قال: اقرأ هذا، فنظر فيه كما فعل أول مرة، فقام الشيخ وهو يقول: إن عاش هذا الصبي ليكونن له شأن عظيم، فإن هذا لم ير مثله، أو كما قال.
عبد الرحمن بن أبي حاتم: - علي بن أحمد الخوارزمي يقول: سمعت عبد الرحمن بن أبي حاتم يقول: كنا بمصر سبعة أشهر لم نأكل فيها مرقة، كل نهارنا مقسم لمجالس الشيوخ، وبالليل النسخ والمقابلة، قال: فأتينا يومًا أنا ورفيق لي شيخًا، فقالوا: هو عليلٌ، فرأينا في طريقنا سمكة أعجبتنا، فاشتريناه، فلما صرنا إلى البيت حضر وقت مجلس، فلم يمكنا إصلاحه، ومضينا إلى المجلس، فلم نزل حتى أتى عليه ثلاثة أيام وكاد أن يتغير فأكلناه نيئًا، لم يكن لنا فراغ أن نعطيه من يشويه. ثم قال: لا يستطاع العلم براحة الجسد.
رأي الشباب في مشكلاتهم وأسبابها وحلولها في نظر طلاب المرحلة الجامعية: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
وبعد:
فقد تم توزيع 120 استبانة على طلاب قسم الثقافة الإسلامية بكلية التربية في جامعة الملك سعود، وكانت الاستمارة تحوي ثلاثة أسئلة هي: س1 – ما أبرز المشكلات التي يعاني منها الشباب في نظر؟ س2- ما أهم أسباب هذه المشكلات في نظرك؟ س3- ما الحلول التي تقترحها لحل هذه المشكلات؟
وكانت إجابات الشباب تتلخص في النقاط الآتية: أولاً:مشكلات الشباب في نظرهم: 1- إيذاء الآخرين من خلال الهاتف. 2- اختلاط الشاب مع شباب في الشقة. 3- الإنترنت (خط الصداقة الدولي). 4- الانحلال الأخلاقي الذي سببته القنوات الفضائية. 5- الاستهزاء بالشباب الملتزمين. 6- البطالة. 7- التجمع في المقاهي وشرب الشيشة. 8- التجول في الأسواق. 9- التدخين. 10- التشبه بالكفار. 11- التعارض بين ما يبث في وسائل الإعلام وما يقدم في المناهج الدراسية. 12- التعالم السيء مع البعض. 13- التعرض إلى محارم الناس. 14- التفحيط. 15- التهاون بالصلاة. 16- التهاون ببعض المعاصي وعدم الإحاطة بالنتائج. 17- التهور بالسيارات. 18- الجنون الجنسي، والهوس الجنسي العارم. 19- الحالة المادية. 20- الحديث الكثير عن كل جديد. 21- الخبرة وإجادة اللغة الإنجليزية للمتقدمين للأعمال. 22- الخوف من المستقبل. 23- السفر إلى الخارج. 24- السهر. 25- الصديق (ولد الليل). 26- العادة السرية. 27- العزبة. 28- العشق. 29- الغزل في الأسواق. 30- الغزل في الأسواق وما يسمى بالترقيم؛ حيث هذه الظاهرة انتشرت ولا يعرفها إلا الذي يجلس في الأسواق إلى ساعة متأخرة من الليل؛ أي: حوالي الساعة الثانية. 31- الفراغ وقت الإجازة. 32- الفقر. 33- الكذب الأبيض. 34- اللامبالاة في الآخرين وخاصة الوالدين. 35- المجاهرة بفعل المعصية والمجاهرة بها. 36- المحبة الزائدة بين بعض الشباب خاصة إذا كان هناك فرق في العمر والشكل. 37- المخدرات. 38- المعاكسات. 39- تضييع الأوقات. 40- تفاخر الشباب بجلسات الخمور. 41- حب التقليد من غير تفكير في العواقب. 42- سرعة التأثر بالمغريات. 43- سوء الأخلاق (التكبر، الاستهزاء، عدم التواضع، عدم مساعدة الفقير …). 44- ضعف المستوى الدراسي. 45- عدم الاهتمام واللامبالاة. 46- عدم وجود القوة والإرادة للابتعاد عن المعاصي. 47- كثرة الذنوب والمعاصي. 48- ما يدعى بالحبوب المنشطة. 49- محبة الكفار وبغض المسلمين من أجل الكرة. 50- ميل بعض الشباب إلى النعومة. 51- الإحساس بالنقص.
ثانياً: أسباب المشكلات في نظر الشباب: 1- إحساس الشاب بعدم صلاحيته في المجتمع. 2- إحساس الشباب أنهم جيل يختلف عن جيل آبائهم. 3- إعطاؤه سيارة في وقت مبكر من العمر. 4- إغفال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من قبل جميع طبقات المجتمع. 5- أن يقوم الأب بنهر ابنه أو زجره في المجلس أو عند الرجال. 6- الإعلام غير الموجه. 7- الإعلانات التي تدعو إلى السياحة في البلاد الإباحية. 8- الأفكار الغربية التي تأتي عبر الوسائل المختلفة. 9- الأفلام الخالعة التي يظهر فيها فتيات عريانات يمارسن الجنس مع الشباب. 10- البعد عن كتاب الله. 11- البعد عن مجالسة أصحاب العلم. 12- التربية الخاطئة من ولي الأمر. 13- التفكك الأسري بسبب المدنية الحديثة. 14- التفكير في النساء. 15- التقليل من هيبة رجال الحسبة من قبل الكبار أمام الصغار. 16- الثقة الزائدة في النفس. 17- الجلوس في المقاهي. 18- الخوف من الإقدام على بعض الأعمال لتوقع نتائج سلبية. 19- الروتين، فالشباب هم أسرع الناس الذين يملون من الروتين. 20- السعودة التي نسمع بها وليس لها تنفيذ. 21- السلوكيات الخاطئة من بعض الملتزمين. 22- الضغوط النفسية. 23- الغربة والبعد عن الأهل. 24- الفراغ. 25- القراءة الساقطة للمجلات وغيرها. 26- القنوات الفضائية وأثرها على الشباب بصورة فعالة. 27- المشكلات الأسرية. 28- النظر إلى الدش. 29- النوم في النهار. 30- الهموم النفسية. 31- تأخر الزواج. 32- تدليل الشاب من قبل الأهل. 33- توفر أسباب الراحة. 34- توقع الظلم من بعض المسئولين مع عدم سؤالهم عن أسبابه. 35- جفوة الأهل للشاب وبعدهم عنه وعدم سؤاله عما يعانيه. 36- حب الظهور والبروز. 37- حب المظاهر الخداعة. 38- دخول الحضارة الغربية إلى البلد. 39- رفقاء السوء. 40- سماع الغناء. 41- سهولة الحصول على القنوات الفضائية. 42- شعور الشاب بوقت كبير وطاقة عالية لا يعرف كيف يصرفها. 43- صعوبة تحقق الشروط للالتحاق بالوظائف. 44- صغر الشاب في نظر الأب. 45- ضعف التعليم في المرحلة الابتدائية. 46- ضعف الشخصية. 47- ضعف الوازع الديني. 48- عدم إدراك قيمة الوقت. 49- عدم إعطاء الشاب الفرصة لرأيه في أمور حياته. 50- عدم التخطيط الجيد. 51- عدم التفاهم بين الشاب وأبيه والمناقشة لحل كثير من المشاكل. 52- عدم التناصح بين الشباب بعضهم لبعض. 53- عدم الثقة بالنفس. 54- عدم الوثوق في الشباب السعودي. 55- عدم اهتمام الأب بأصدقاء ابنه. 56- عدم تفهم الأب والأم لكيفية حل مشاكلهما ومشاكل أولادهما. 57- عدم توفر المال لدى بعض الشباب الطموح. 58- عدم مجالسة أهل الاستقامة وكبار السن. 59- عدم معالجة المشاكل بأسلوب حكيم من قبل الوالدين. 60- عدم وجود أماكن خاصة ومهيأة للشباب. 61- عدم وجود الوسائل الإعلامية التي تغني الشاب والشابة عن مشاهدة القنوات الفضائية. 62- عدم وجود مراكز تجمعية للشباب لقضاء أوقاتهم. 63- غفلة الأهل وعدم الرقابة. 64- غلاء المهور. 65- غياب الأب والأم عن البيت لفترات طويلة. 66- قلة المحاضرات والندوات. 67- قلة وجود الرقيب عليه. 68- كثرة الخروج من البيت. 69- متابعة القنوات الفضائية. 70- متابعة المباريات بشكل يجعلهم يتقاتلون. 71- نظرة المجتمع لبعض الشباب نظرة سلبية في غير محلها. 72- وجود الأيدي العاملة الرخيصة. 73- وجود المنكرات من رب الأسرة في البيت. 74- وجود شباب غير سوي، وقياس غيرهم عليهم. 75- وفرة المال مع الشباب.
ثالثاً: الحلول المقترحة من قبل الشباب: 1- إعطاء الشباب الفرصة لإبراز مواهبهم العلمية. 2- إعطاء فرصة للشباب لإثبات وجودهم في الأعمال. 3- إقامة المحاضرات والندوات لنصح وتوعية الشباب. 4- إقامة مؤسسات اجتماعية خاصة بالشباب. 5- أن يمنع منعاً ذلك الذي يقال له (الدش). 6- إنشاء مراكز دينية ترفيهية. 7- إنشاء نوادي إسلامية لقضاء وقت الفراغ. 8- إيجاد أماكن مخصصة للشباب في كل حي (بيت الشباب). 9- إيجاد عقوبة صارمة على من يقوم بمعاكسة البنات. 10- إيجاد فرص عمل. 11- الأخذ بالمثل الذي يقول: إذا كبر ابنك فخاوِهِ (أي اجعله زميلاً). 12- الإكثار من ذكر الموت والخوف من الله عز وجل. 13- الإكثار من قراءة القرآن والكتب النافعة. 14- الالتحاق بالمكتبات التي في الأحياء. 15- الالتزام بالصلاة في أوقاتها. 16- الاهتمام بحلق القرآن الكريم في المساجد والاستفادة من أنشطتهم. 17- التشديد من قبل الجوازات على المنافذ. 18- التقليل من الأيدي العاملة الأجنبية. 19- التوجيه الإعلامي لدور المرأة في الحياة الإسلامية وما يجب عليها. 20- الحرص على مداومة ذكر الله. 21- الحزم في منع شرب الدخان في الدوائر الحكومية. 22- الدعاء بصلاح شباب المسلمين. 23- المتابعة الجادة من الأهل. 24- النوم المبكر. 25- تخفيف الشروط للالتحاق بالأعمال. 26- تزويج الشاب في مرحلة مبكرة من العمر. 27- تشجيع الشباب على العمل مهما قل الدخل. 28- تشفير القنوات الفضائية الساقطة. 29- تشكل في كل حي لجنة للاعتناء بالشباب. 30- تقليل الفارق الزمني وذلك بالحرص على وجود الشباب في جميع المناسبات العائلية. 31- تقوى الله عز وجل. 32- تكثيف التوعية للشباب المراهقين في المدارس. 33- تكثيف المحاضرات الصريحة للشباب. 34- تنشيط الدور الثقافي للأندية. 35- تنشيط دور المدرسة والبيت لحل مشاكل الشباب وذلك بعقد مجالس الآباء والأمهات شكل فعال بدلاً من الشكل الروتيني. 36- تنظيم رحلات ومسابقات تهدف إلى ربط أواصر الأخوة. 37- توجيه الشاب بحكمة والبعد عن العنف في ذلك. 38- توجيه الشباب إلى البعد عن الخلف والقلق. 39- توظيف وسائل الإعلام توظيفاً دينياً. 40- توعية الشباب عن طريق المساجد. 41- توعية المجتمع بتخفيف المهور. 42- توفير فرص العمل. 43- جلوس الآباء مع أبنائهم. 44- رفع أسعار السجائر. 45- سماع مقترحاتهم وتلبيتها بقد الإمكان. 46- طاعة الوالدين والأقربين والعلماء. 47- غرس محبة رجال الحسبة وأهل الدين في نفوس الشباب وذكر محاسنهم على وجهها. 48- فعل النوافل. 49- قراءة الكتب الدينية، وسماع الأشرطة النافعة. 50- مجالسة الصالحين. 51- مراجعة الهياكل التنظيمية في قطاعات التعليم والتربية ورعاية الشباب ومعالجة الخلل الموجود فيها. 52- منع المقاهي. 53- منع بيع الدخان على جميع الفئات. 54- نشر الشريط الإسلامي. 55- نشر الوعي بين الناس في خطورة القنوات الفضائية. 56- وجود محاضرات دينية خاصة بالشباب. 57- وضع برامج مكثفة للشباب لرعايتهم. 58- وضع حلقات ذكر للشباب. 59- وضع قواعد وضوابط عامة للمجتمع في المهور والحفلات. 60- وضع مدرسين ذوي كفاءة عالية في الالتزام بالدين والدعوة إليه في المراحل الابتدائية والمتوسطة. 61- وضع نوادي للشباب. 62- وقوف الوالد والإخوان بجانب الشاب لعدم إحساسه بالوحدة.
رأي الشباب في مشكلاتهم وأسبابها وحلولها في نظر طلاب المرحلة الثانوية: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
وبعد:
فقد تم توزيع 110 استبانة على طلاب المرحلة الثانوية بثانوية الفاروق، وكانت الاستمارة تحوي ثلاثة أسئلة هي: س1 – ما أبرز المشكلات التي يعاني منها الشباب في نظر؟ س2- ما أهم أسباب هذه المشكلات في نظرك؟ س3- ما الحلول التي تقترحها لحل هذه المشكلات؟
وكانت إجابات الشباب تتلخص في النقاط الآتية: أولاً: مشكلات الشباب في نظر طلاب المرحلة الثانوية: 1- وجود محلات الأغاني والفيديو. 2- وجود الخادمات في المنازل. 3- محادثة الفتيات بالهاتف والخروج معهن. 4- متابعة القنوات الفضائية. 5- كثرة الكلام عن الفنانين والرياضيين. 6- قلة القراءة. 7- عقوق الوالدين. 8- عدم القراءة والاطلاع. 9- عدم الثقة بالشاب ممن حوله. 10- سوء التعامل مع بعضهم. 11- ترك الصلاة وسماع الأغاني. 12- والانطواء. 13- الوسواس وعدم الثقة في النفس. 14- النخوة (الفزعة) في الأمور الخاطئة. 15- المقاهي. 16- المعاكسات. 17- المخدرات (الحشيش، الكبتاغون …). 18- المخدرات. 19- الكتابة على الجدران. 20- الفراغ. 21- الغزو الفكري والتأثر بالغرب. 22- السيارة. 23- السهر. 24- السفر للخارج. 25- السرقة. 26- اللواط. 27- الدوران في الشوارع. 28- القنوات الفضائية. 29- التهور في القيادة. 30- التقليد الأعمى. 31- التفحيط. 32- التدخين. 33- التأخر الدراسي. 34- التأثر الواضح بالغرب. 35- الاستهتار. 36- الاستمناء باليد. 37- الاتكالية. 38- الأفلام الساقطة. 39- الإعلام الخارجي. 40- أفلام الجنس.
ثانياً: أسباب المشكلات في نظر شباب المرحلة الثانوية: 1- وسائل الإعلام الغربية. 2- نقص فرص العمل و الوظائف الحكومية. 3- معاملة الطالب في المرحلة الثانوية كما يعامل الطالب في المرحلة الابتدائية. 4- محاولة الشاب إثبات نفسه عن طريق بعض الأشياء الضارة، كالتدخين والتفحيط والتمرد على الأسرة. 5- كثرة الملهيات والنعم التي تأتي من غير كد. 6- كثرة المال. 7- قيادة السيارة في سن مبكر. 8- غفلة أولياء الأمور. 9- عدم وجود الوعي الاجتماعي بالشباب ودورهم في المجتمع. 10- عدم مراقبة الآباء لأبنائهم. 11- عدم مراعاة الأهل طبيعة أبنائهم. 12- عدم قدرة الشاب على تنظيم وقته. 13- عدم سؤال الآباء أبنائهم عن صرف أموالهم. 14- عدم حرص الأصدقاء على التناصح. 15- عدم إيقاظ الوالد أبنائه لأداء الصلاة وعدم معاقبتهم على تركها. 16- عدم إدراك الشباب للمخططات العدوانية. 17- ضعف العلاقة بين البيت والمدرسة. 18- ضعف التربية والتوجيه. 19- رفقاء السور. 20- بعد الدوريات والشرطة عن بعض الأماكن التي تكون فيها مشكلات الشباب. 21- المقاهي التي يجتمع فيها الشباب. 22- المشكلات العائلية. 23- التقليل من دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المجتمع. 24- البرامج الهابطة والمجلات الساقطة. 25- الانتقاص من قدر الشاب من قبل المجتمع الخاص والعام. 26- الاعتقاد بأن الرجولة تتم بالتدخين. 27- افتقاد أماكن احتواء الشباب المفيدة. 28- اعتقاد الشباب أنه لا أحد يعرف ظروفه إلا هو.
ثالثاً: حلول المشكلات في نظر طلاب المرحلة الثانوية: 1- وضع ضوابط جيدة لسفر الشباب إلى الخارج. 2- وضع برنامج موسع لتوعية الشباب الإسلامي وحل مشكلاته. 3- منع دخول الدخان بأنواعه إلى المملكة. 4- منع بيع أدوات الإفساد. 5- مناقشة الشباب في مشاكلهم ومصارحتهم في ذلك. 6- مصاحبة الأخيار. 7- مراقبة الشباب. 8- محاولة المشاركة في دورات نافعة. 9- محاصرة أصحاب المقاهي وتضييق الخناق عليهم. 10- فرض الحجاب على النساء في الأسواق. 11- غض البصر والصبر عليه. 12- عمل محاضرات مكثفة للشباب. 13- عدم الإسراف في إعطائهم المال. 14- عدم إعطائهم السيارة إلا بعد وصول السن القانوني. 15- سن أنظمة توظيف الشباب في الإجازات. 16- زيادة حصص دراسة القرآن الكريم في المدارس. 17- زيادة الدور الإرشادي في المدرسة. 18- حرص الأهل على معرفة أصدقاء ابنهم. 19- حث الشباب على الصلاة وقراءة القرآن. 20- توعية الشباب في أضرار التدخين والحد من بيعه. 21- توعية الشباب عن طريق وسائل الإعلام بضرر التفحيط وخطورته. 22- توجيه الشباب للاتحاق بحلق تحفيظ القرآن الكريم. 23- تكثيف المحاضرات الخاصة بالشباب في المدارس وتوزيع الأشرطة النافعة عليهم. 24- تقليص العمالة الوافدة. 25- تعويد الشاب على الاعتماد على نفسه في الحصول على مصروفه. 26- تسهيل أمور الزواج. 27- تحسين الوضع الدراسي ووضع ما يجذب الشباب إلى المدارس لأن المدارس في الوقت الحاضر تبعث على الملل. 28- بيان حكم بعض الأعمال المحرمة التي يقوم بها الشباب عن طريق وسائل الإعلام. 29- الزواج المبكر. 30- إلحاق الشباب بالمعاهد الدينية في الإجازات. 31- التوسع في إصدار كتيبات للشباب. 32- التخلص من القنوات الفضائية. 33- الاهتمام بتذكير الشباب ونصحهم. 34- الاختلاط بشباب صالحين. 35- الإكثار من مراكز ورجال الهيئة. 36- إيجاد عمل مناسب لقدرات الشباب في الإجازات. 37- إنشاء نوادي خاصة بالشباب. 38- إقامة بعض الدروس العلمية. 39- إعطاء الفرصة للشباب لإبداء الرأي. 40- إعطاء الشاب مسئوليات في البيت أو المدرسة.
رأي الشباب في مشكلاتهم وأسبابها وحلولها في نظر طلاب المرحلة المتوسطة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
وبعد: فقد تم توزيع 60 استبانة على طلاب المرحلة المتوسطة، وكانت الاستمارة تحوي ثلاثة أسئلة هي: س1 – ما أبرز المشكلات التي يعاني منها الشباب في نظر؟ س2- ما أهم أسباب هذه المشكلات في نظرك؟ س3- ما الحلول التي تقترحها لحل هذه المشكلات؟
وكانت إجابات الشباب تتلخص في النقاط الآتية: أولاً: مشكلات الشباب في نظر طلاب المرحلة المتوسطة: 1- وجود براحة في الحي يتجمع فيها الشباب. 2- معاملة الشاب من قبل الأهل بالضرب والشدة. 3- شرب الخمر. 4- كراهية المدرسة. 5- عدم سماع كلام الوالدين. 6- عدم الاهتمام بالدراسة. 7- عدم الانتفاع من النصائح. 8- شرب الشيشة في المقاهي. 9- سماع الأغاني. 10- سرقة السيارات. 11- تقليد النساء. 12- تقليد الغرب. 13- ترك الصلاة. 14- الوحدة. 15- المعاكسات. 16- المخدرات. 17- اللواط. 18- الكتابة على الجدران. 19- القنوات الفضائية. 20- الفراغ. 21- الطفش. 22- الشقق المنتشرة للشباب التي يكثر فيها الفساد. 23- السهر. 24- السب والشتم بين الزملاء. 25- الدوران في الشوارع. 26- التلفظ بالكلام السيء. 27- التكبر. 28- التفحيط. 29- التعصب في التشجيع للنوادي الرياضية. 30- التشبه بالكفار في قصات الشعر وغيرها. 31- التدخين. 32- الاستهزاء ببعض الناس. 33- الاجتماع في المقاهي.
ثانياً: أسباب مشكلات الشباب في نظر طلاب المرحلة المتوسطة: 1- لبس البراقع والنقابات لبعض النساء المغرية للشباب. 2- قيادة السيارة في سن مبكر. 3- غفلة الأهل عن الشباب الصغار. 4- غفلة الآباء عن أصدقاء أبنائهم وأماكن ذهابهم. 5- عدم معاملة الأبناء بالعدل من قبل الآباء. 6- ضعف التربية في المدارس الابتدائية. 7- شرب الدخان من الآباء أو الأخوة الكبار أمام الصغار. 8- رفقاء السوء. 9- رضاء الوالدين على ما يفعله الأبناء من الأشياء الضارة؛ مثل: القصَّات الغربية. 10- توفير المال بأيدي الشباب. 11- تقليد الكبار المدخنين. 12- ترك الحرية للشاب يدخل ويخرج متى ما يريد. 13- تبرج النساء في الأسواق مما يفتن الشباب. 14- المشاكل العائلية التي تؤدي إلى الخروج من المنزل. 15- القنوات الفضائية. 16- السعي للحصول على الشهرة. 17- التدليل من الأبوين. 18- الإحساس بالنقص. 19- إضحاك الزملاء. 20- إثبات الشخصية.
ثالثاً: الحلول المقترحة للمشكلات في نظر طلاب المرحلة المتوسطة: 1- وجود أنشطة نافعة في المدرسة. 2- مصاحبة الأخيار. 3- مصاحبة الآباء لأبنائهم في الخروج. 4- مراقبة الوالد لأولاده. 5- فتح مراكز للشباب متعددة المجالات. 6- عدم وضع الدشوش في المنازل. 7- عدم تسليم السيارة لمن دون 18 سنة. 8- عدم بيع الدخان في الأسواق والمحلات التجارية. 9- عدم بيع الدخان على الصغار. 10- عدم الخروج من المنزل كثيراً وتخصيص أوقات للخروج. 11- عدم إعطائهم السيارات إلا بعد وصول السن القانوني. 12- عدم إعطاء الشاب كل ما يريده. 13- حفظ البصر. 14- حث الشاب على قضاء وقته بين البيت والمسجد. 15- تكثيف المحاضرات والندوات للشباب. 16- المتابعة الجيدة من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. 17- الذهاب في رحلات جماعية مع المدرسة أو الأسرة. 18- الحرص على مجالسة أصحاب الخير. 19- التعامل الجيد مع الشباب من المدرسين وأولياء الأمور وعدم تتبع الزلات. 20- التشديد على من يدخل الدولة وتفتيش بضاعته جيداً. 21- التركيز في توعية الشباب بأمور دينهم. 22- الترابط الأسري الجيد. 23- الالتحاق بحلق تحفيظ القرآن الكريم بالمساجد. 24- الالتحاق بحلق تحفيظ القرآن الكريم. 25- الإكثار من رجال الهيئة في الشوارع. 26- إيجاد الوظائف المناسبة وتشكيل لجنة لهذا الموضوع. 27- إشغال الشباب ببعض الأعمال النافعة. 28- إشراك الشباب في مجالس الرجال ليتعلموا الأخلاق الحميدة. 29- التشديد من قبل رجال الأمن على المتهورين في القيادة.
مقترحات لمواجهة مشكلات الشباب: 1- السعي لتكثيف المؤسسات الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج مع تكثيف الدعاية لها، وحث الموسرين للتبرع لها.
2- يقترح على وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد تخصيص إدارة لدعوة الشباب أو تخصيص دعاة لذلك ضمن إدارة الدعوة في الداخل.
3- التعاون المكثف بين وزارة الشئون الإسلامية ووزارة التربية والتعليم لإلقاء المحاضرات في المدارس حول مشكلات الشباب وكيفية حلولها.
4- استكتاب المتخصصين والأكاديميين المتخصصين للكتابة في المشكلات العصرية للشباب وكيفية حلولها.
5- تكثيف إصدار المجلات الدورية التي تعنى بأمور الشاب.
6- يقترح على وزارة الثقافة والإعلام تكثيف البرامج النافعة الخاصة للشباب في الإذاعة والتلفزيون، ومن ذلك مثلاً إجراء مقابلات مع الشباب أصحاب المواهب.
7- يشكو كثير من الشباب من سوء التربية من قبل الأهل وعدم الحكمة في التعامل معهم، لذا يقترح على الجهات العلمية كالجامعات إقامة دورات لكيفية تربية الشباب والتعامل معهم ومواجهة مشكلاتهم.
8- يفيد بعض الشباب بوجود بعض الأماكن المشبوهة يمارس فيها الفساد من قبل الشباب، لذا يقترح تركيز الانتباه لتلك الأماكن وإغلاقها.
9- يرى بعض الشباب أن خط الصداقة الدولي في الإنترنت من المشكلات التي تؤثر على الشباب، لذا يقترح على شركة الاتصالات إيقاف هذا الخط، وعدم تمكين الشباب من استخدامه.
10- يقترح على وزارة الثقافة والإعلام المراقبة الجادة على برامج القنوات الفضائية التي تستقبل في هذا البلد ومنع ما يفسد أخلاق الشباب منها.
11- مما يفيد في حل مشكلة الفراغ التي يراها كثير من الشباب -وخاصة في الإجازات الصيفية- يقترح أن تشترط الجامعات لقبول خريجي الثانوية العامة شهادة عمل لشهر واحد على الأقل في القطاع الأهلي أو الحكومي، وأما للطلاب الذين في أثناء المرحلة الجامعية فيطالبون بالعمل في الإجازة الصيفية وتكون لهم مادة اختيارية تحت اسم (الإنتاج في خدمة المجتمع) مثلاً، ويحتسب لها درجات تفيد الطالب في المعدل.
12- يقترح على وزارة الشئون البلدية عدم إعطاء التراخيص لفتح المقاهي التي يجتمع فيها الشباب، أو وضع ضوابط لها، ومن ذلك عدم السماح لصغار السن بدخولها، وعدم افتتاحها في أوقات الدراسة في الفترة الصباحية.
13- يقترح على وزارة الثقافة والإعلام مراجعة برامجها ومنع ما يضر أخلاق الشباب من هذه البرامج.علماً بأن السياسة الإعلامية للملكة العربية السعودية تحمل الخير لأبناء هذا البلد.
14- الاهتمام بعمل المحاضرات والندوات والمخيمات والدورات العلمية للشباب التي تبصرهم بمشكلاتهم والأخطار الناتجة عنها، وتحثهم على الطاعات التي تكون سبباً في نجاتهم من هذه المشكلات، وتكون هذه المحاضرات والندوات من قبل المؤسسات التعليمية ووزارة الشئون الإسلامية، وجميع الهيئات التي لها علاقة مباشرة بالشباب.
15- يقترح على الإدارة العامة للمرور عدم إعطاء الرخص للشباب إلى عند بلوغ سن 18، وإلغاء التصاريح التي تعطى في سسن مبكر.كما يجب التشديد على المتهورين في قيادة السيارات، والعقاب الرادع لهم.
16- يقترح على الإدارة العامة للجوازات التشديد على سفر الشباب ووضع ضوابط لذلك.
17- تكثيف التوعية بخطر السهر للشباب، ومنع الأسباب التي تؤدي إلى السهر مثل بعض المطاعم والمقاهي التي تستمر مفتوحة إلى ساعة متأخرة من الليل.
18- تكثيف رجال الحسبة في الأسواق العامة وتشجيع المتطوعين لمنع المعاكسات وتبرج النساء في الأسواق.
19- يقترح على الوالدين عدم تمكين الأولاد من قيادة السيارات إلا في سن الرشد، مع تكثيف التوعية في المجتمع لخطورة قيادة الصغار للسيارات ومخالفة ذلك للأنظمة المرورية.
20- يقترح على الجهات المسئولة وضع أسبوع للشباب في كل عام تكثف فيه الإرشادات والتوجيهات،وعقد الندوات والمحاضرات الخاصة بالشباب.
21- يقترح على وزارة التربية والتعليم ووزارة الشئون الإسلامية التخطيط لمؤتمر عالمي تحت عنوان (مشكلات الشباب والحل الإسلامي).
22- توجيه عامة الناس للقيام بمهمة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة، وذلك واجب على كل مسلم، كما أخبر بذلك الرسول - صلى الله عليه وسلم - بقوله: ((من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، ومن لم يستطع فبلسانه، ومن لم يستطع فبقلبه …)).
23- يقترح على الجهات المسئولة منع الإعلانات التي تدعو إلى السياحة الخارجية في أوقات الإجازات، وأن تستبدل هذه الإعلانات بالإعلان للسياحة الداخلية.
24- الرفع من شأن رجال الحسبة وإبقاء هيبتهم في قلوب الشباب.
25- السعي بخطوات جادة لتنفيذ برنامج السعودة، لحل جزء من مشكلة الفراغ التي يعاني منها الشباب.
26- يقترح على وزارة الثقافة والإعلام منع دخول المجلات الهابطة التي ضررها أكثر من نفعها، والحد من تلك المجلات التي لا تعرف على أغلفتها سوى صور الفتيات الفاتنات.
27- يقترح على الوالدين عدم إثارة مشاكلهما أمام أبنائهما، لما في ذلك من التأثير السيء على الأولاد.
28- يقترح على الأسر السعي لتزويج الأولاد والبنات في سن مبكر، وتشجيعهم على ذلك، وتسهيل العوائق المانعة لذلك، كما تساهم وسائل الإعلام بنشر هذا الفكر والترغيب فيه.
29- يقترح على وزارة العمل مطالبة المؤسسات الأهلية بتخفيف شروطها لتوظيف الشباب السعودي، ومن ذلك مثلاً المطالبة بالخبرة في العمل لعدد من السنوات، فالشباب جديد على الحياة العملية فكيف يطالب بالخبرة، علماً بأن بعض الوافدين يأتون للعمل في البلاد وليس لديهم أي خبرة في الأعمال التي استقدموا من أجلها.
30- يقترح على الآباء التعرف على أصدقاء أبنائهم بالطريقة المناسبة، كما أن على الأم أن تتعرف قدر الإمكان على صديقات ابنتها.
31- يقترح على الوالدين استخدام أسلوب المناقشة العقلية الهادفة مع الأبناء والبنات للتعرف على المشكلات التي يعانون منها ومساعدتهم في حلها.
32- يقترح على الرئاسة العامة لرعاية الشباب تنشيط الدور الثقافي والاجتماعي لهذه الأندية وفتحها لعامة الشباب للانتفاع منها بما يتيسر، وأن يعطى الجانب الاجتماعي والثقافي لهذه الأندية من الإبراز الإعلامي كما يعطى الجانب الرياضي.
33- يقترح على وزارة التربية والتعليم فتح مدارسها في غير أوقات الدراسة، وتعيين مسئولين لهذا الغرض، ليستفيد طلابها، والشباب المجاورون للمدرسة من مكتبة المدرسة ومن مرافقها الرياضية.
34- يتقرح على وزارة الشؤون الإسلامية إنشاء مكتبات في الجوامع يرتادها شباب الحي للاستفادة منها في القراءة والاطلاع والبحوث.
35- يقترح على رب الأسرة عدم الغياب عن المنزل لفترات طويلة، وفي حالة غيابه يتابعهم هاتفياً، من أجل يشعر الأولاد بالمراقبة من ولي الأمر.
36- حرص ولي الوالد والوالدة على أن يكونا قدوة صالحة لأولادهما في الدين والأخلاق، وعدم ارتكاب شيء من المحرمات أمام الأبناء.
37- يقترح على المؤسسات التعليمية إعطاء الشباب الفرصة لإبراز مواهبهم العلمية في إقامة المسابقات العلمية والثقافية والخطابية والبحثية والاختراع ونحو ذلك.
38- يقترح على الوالدين حث أبنائهما من الأولاد والبنات للالتحاق بحلق تحفيظ القرآن الكريم الخاصة لكل جنس والمنتشرة ولله الحمد في هذا الزمان في كل مكان، كما على مدارس البنين والبنات التشجيع على ذلك.
39- على العلماء والدعاة وأهل الخير والناس عامة الاجتهاد بالدعاء لشباب المسلمين بالصلاح والهداية والنجاة من كل شر.
40- يقترح تشكيل لجنة في كل حي للاعتناء بشباب الحي وحل مشكلاته.
41- تنشيط دور المدرسة والبيت لحل مشكلات الشباب وذلك بعقد مجالس الآباء والأمهات شكل فعال بدلاً من الشكل الروتيني.
42- غرس محبة رجال الحسبة وأهل الدين في نفوس الشباب وذكر محاسنهم على وجهها.
43- مراجعة الهياكل التنظيمية في قطاعات التعليم والتربية ورعاية الشباب ومعالجة الخلل الموجود فيها.
44- نشر الشريط الإسلامي الهادف وتوزيعه على الشباب.
45- وضع قواعد وضوابط عامة للمجتمع في المهور والحفلات.
46- وضع مدرسين ذوي كفاءة عالية في الالتزام بالدين والدعوة إليه في المراحل الابتدائية والمتوسطة.
47- على الآباء والأمهات إدراك خطورة انفراد الشباب مع الخادمات في المنازل، عدم الثقة بالشاب أو الخادمة، مهما كان صلاح الشاب أو عدم فتنة الخادمة وحسن سلوكها.
48- تبصير الشباب من قبل المدارس وأولياء الأمور بأن إبراز الشخصية وإثبات الوجود لا يكون بارتكاب أعمال خاطئة ومحرمة.
49- اقتصاد أولياء الأمور في الإنفاق على الشباب على قدر الحاجة، ومسائلتهم بحمة عن كيفية الإنفاق.
50- يقترح على رجال الأمن والحسبة تكثيف التواجد في تجمعات الشباب التي يحتمل وقوع بعض المشكلات فيها.
51- إشعار الشباب بالتقدير من قبل أولياء الأمور والمعلمين والحوار معهم وقبول مقترحاتهم وآرائهم.
52- يقترح على وزارة التربية والتعليم زيادة الدور التوجيهي والإرشادي في المدارس، وخاصة المتوسطة والثانوية.
53- يقترح على أولياء الأمور تعويد الأبناء من الشباب على الاعتماد على أنفسهم في الحصول على مصروفهم.
54- يقترح على أولياء الأمور والمربين في المدارس تعويد الشباب على تحمل المسئوليات، وذلك بتكليفهم ببعض المهام.
55- التعامل الجيد مع الشباب من المدرسين وأولياء الأمور وعدم تتبع الزلات.
56- يقترح على رجال الجمارك التشديد على من يدخل الدولة وتفتيش بضاعته جيداً.
57- إشراك الشباب في مجالس الرجال ليتعلموا الأخلاق الحميدة.
58- يجب أن يحرص الوالد والوالدة على مناقشة مشكلات أولادهما ومعرفة الأسباب واقتراح الحلول المناسبة والاستفادة من أهل الاختصاص والخبرة.;dtdm hgjuhlg lu hgafhf ?
;dtdm hgjuhlg lu hgafhf ? ;dtdm hgjuhlg lu hgafhf ?
الإهداءات
كيفية التعامل مع الشباب ؟ 
العرض العادي
المواضيع المتشابهه الموضوع: كيفية التعامل مع الشباب ؟ 
