اقدم اليكم احدى قصائدي المتواضعه
واقول فيها:
والله انك ياوليفي في فؤادي بازدياد
مثل مازادت حكومتنا الحبيبه قشّها
لاحسيب ولارقيبٍ فوق قلبي والفؤاد
يمنعك لاترتفع يالين تملك عرشّها
مارس الي يعجبك لو كان شرٍ واظطهاد
لو كان تبغى اضلوع صدري ياوليفي حشّها
وارثع وكسر ضميري في جيوشك والعتاد
حالفٍ ماقول تكفى اجيوش حبك هشّها
لاجل عينك ياوليفي عيني اتعاف الرقاد
لو نش منها الماء ومزنك لاجل غيري رشّها
وارتاح لو همي كثر واعداد حنّان الجراد
الي ليا اومى في جناحه كل خضراً قشّها
لو كان ياطير اليمامه يدخل بريشك سواد
حبك اكثر من حبوبٍ في حشاك تخشّها
واضرب مهاميه المغني دام قلبي لك بلاد
واي دارٍ في ضميري ياوليفي دشّها
واشبك وسجل حروفك لو يضيقون العباد
امر قضاة الحب لاجلك كل نفس تغشّها
وذود قلبي لاجل عينك من رسنها لك تقاد
وانحر الوضحاء السمينه قبل جربا بشّها
ولاني مطالب ياوليفي خط حبر ولا اعتماد
دام تمشي غصب عني وش يردك مشّها
تحت سيف الحب خاضع مادخل قلبي عناد
اخاف من سيف القطاعه ادميّ عرقي ايطشّها
وسلامتكم