الاعتذار قوه

سلمت يداك التي تصوغ الجماال
تقديري واحترامي لشخصك الرااائع
وبوحك الراااقي

احلام الماضي

سلمت اناملك التي صاغت هالكلمات

الله يعطيك العافيه

تحيتي لك

اليوم نجد بينا من يدعي التمدن والحضارة باستخدام الكلمات الأجنبية مثل

sorry في مواقف عابرة مثل الأصطدام الخفيف خلال المشي

ولكن عندما يظهر الموقف الذي يحتاج الى اعتذار حقيقي نرى تجاهلاً

لماذا الشخص الذى يعتذر يقال أنه بدون شخصية !!! مفهوم خاطئ

درج بيننا بالعكس أن الاعتذار يعطى لصاحبه محبه وتقدير وأحترام عند الأخرين

ويعكس الأنطباع الحقيقى لهذا الشخص.

من منا أعتذر له أنسان فحتقره ؟ كلكم ستقولون لا بل زاده رفعه فى قلوبنا

وياليت كل من أخطأ أعترف بخطئه لكانت الحياة أفضل بكثير مما هي عليه

’،

لله درك ودر فكرك أحلام

الرائعة أحلام الماضي

موضوع في غاية الأهمية

والإعتذار بالفعل من مصادر

القوة ولا يقلل من قيمة المعتذر

بوركت جهودك ورفع الله بنودك