التباهي بفعل الخير وإسداء المعروف ...!!! الكثير من يقوم بفعل الخير .. وإسداء المعروف .. والنصح للقريب والبعيد والصديق والغريب وفعل الخير .. هو غريزة في النفس الإنسانية الطبيعية وهو أمرٌ أمرنا الله به
فعل الخير قد يكون في شكل نصيحة أو حل مشكلةأو فك أزمة مالية
ففعل الخير .. ليس له صورة محددة لأنه يكون حسب الموقف والظروف
حتى هنا الأمر عادي وطبيعي ومفهوم لنا جميعا
ولكن .. هناك جوانب سلبية أحيانا يقوم بها فاعل الخير .. فمثلا التباهي بفعل الخير .. كأن يقول قمت بذا وذاك ونصحت وفلان وسددت دين فلانة والغرض من ذلك هو التباهي .. و ملاقاة استحسان تصرفه الطيب من قبل المجتمع من الطبيعي أن نشعر بقيمة الإنجاز والراحة في فك أزمات الآخرين وحل مشاكلهم ولكن ليس من العدل ولا الذوق تعريض من نسدي لهم فعل الخير للإحراج
تخيل نفسك لست بفاعل الخير ولكن الشخص الذي حُلّت مشكلته أو الذي سُدّد دينه أو فُكّت أزمته ويقوم من أسدى لك هذه الخدمة بالتباهي بها في المجتمع ترى كم سيكون حجم حرجك أو ضيقك مراعاة شعور الآخرين في فعل الخير يجعل أجرك أضعافا مضاعفة تصدق وأكرم المحتاج دون إحراجه وإعلام الملأ بما قمت به فالكتمان في هذه الأمور مستحب جدا حقيقة .. من يقوم بفعل الخير .. لأنه يريد التباهي أو لأنه ينتظر الشكر على ماقام به أو لإيصال صورة إيجابية عن نفسه فإنه ليس بفاعل ٍ للخير البته .! من إيميلي hgjfhid ftug hgodv ,Ys]hx hgluv,t >>>!!!
hgjfhid ftug hgodv ,Ys]hx hgluv,t >>>!!! hgjfhid ftug hgodv ,Ys]hx hgluv,t >>>!!!