هذا ما يفعله الشوق باصحابه
اما حضرتك فقد تمكن منك وقد استنطق ذاتك ودواخلك فكان منها هذا البوح بمكامن الوجدان
اما نحن فقد استدرجتنا اليك وتبوئنا مقاعدنا علنا نصل الى الصوفوف الاولى كي نكون ربما اقرب الى تلك المشاعر والاحاسيسس ونستنطق من ملامحك اشياءا اخرى كنت تخبئها بلغة بين تلك السطور
اخذك الشوق الى عضد السماء واخذتنا معك كي نقتطف درة منه
تقبل مروري ومشاركتي الابسط
حقا استمتعت كثيرا بهذا المتصفح
تحياتي واحترامي
شموخ امراة