ما مدى تطابق النظريات بمختلف أشكالها سواء علمية أو أدبية مع الواقع .؟
بدون تحيز أغلب النظريات التي قدمها علماء الاسلام على مر العصور كانت
أكثر واقعية ومنفعة وخدمة للإنسان لأنها مستمده من شريعة حق لا يأتيها الباطل
من يديها أو خلفها حتى أصبحت مسلمات لا جدل فيها ولكن بعض النظريات الغربية
وخاصة التربوية والنفسية والتي تدرس نشأت الإنسان
فيها من القصور الكثير مثل نظرية دارون التي تعد أكبر فضيحة في أصل نشأت الإنسان إلى قرد
الخبرة من المتعارف أنها ترتبط بالعمر والتجارب فهل قياس الخبرة بالعمر مقياس دقيق ؟