أتى عدي عند رسول الله فقال له :- يا رسول الله إن فينا أشعـر الناس ، وأسخى الناس ، وأفرس الناس. فقال له النبي : سمِّهم فقال : فأما عن أشعر الناس فهو امرؤ القيس بن حجر وأسخى الناس فهو حاتم بن عدي (أباه) وأما عن أفرس الناس فهو عمرو بن معد يكرب. فقال له الرسول ليس كما قلت يا عدي أما أشعر الناس فالخنساء بنت عمرو وأما أسخى الناس فمحمد يعني نفسه وأما أفرس الناس فعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه. ============================================== قال النابغة الذبياني : الخنساء أشعر الجن والإنس . ============================================== وسئل جرير عن أشعر الناس فـأجابهم : أنا، لولا الخنساء قيل فيم فضل شعرها عنك ، قال: بقولها : إن الزمان ومـا يفنى له عجـب = أبقى لنا ذنبا واستؤصل الــرأس
إن الجديدين في طول اختلافهما = لا يفسدان ، ولكن يفسد الناس
hgokshx hauv hgkhs hgkhs