اعلانات المنتدي

لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ



الإهداءات

آخر 5 مشاركات الاحترافي كاشف المعادن جهاز انفينيتي ماكس برو (الكاتـب : جولدن ديتيكتور - )           »          ونش انقاذ الرهوان (الكاتـب : سماسيموو - )           »          الجهاز الحديث للكشف عن الفراغات جهاز جولد فيجن (الكاتـب : جولدن ديتيكتور - )           »          تصاميم غرف و ملاحق زجاج الرياض 0551033861 (الكاتـب : خدمات - )           »          كاشف الذهب والكنوز الدفينه جهاز فايبر (الكاتـب : جولدن ديتيكتور - )


الانتقال للخلف   شبكة الشموخ الأدبية > شموخ الأدب > منتدى القصص والروايات

إضافة رد
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : [1 (permalink)]  
قديم 10-12-2011, 01:45 AM
مشرفة منتدى المقالات والنقد

 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  سارا غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي



 
افتراضي هديـة عيد الميــلاد ..






إلى ألائك الذين قرروا أن ينهضوا بمسؤولياتهم تجاه أنفسهم، فواجهوا التحديات بكل قوة واقتدار، ولم

تثنهم العقبات عن المضي قدماً نحو تحقيق أهدافهم، ألائك الذين قطعوا عهداً على أنفسهم بأن لا يلتفتوا

وراءهم أبداً وقد أوفوا بعهدهم، أهدي بخجل هذا الجهد المتواضع متمنياً أن ينال إستحسانهم.

ختاماً، شكراً على وقتكم واغفرولي بعض لغتي!


عمّار



كلمة المترجم:

"البيت الذي يدخل من بابه الفقر، يهرب من شباكه الحب": شعار طالما رددته كثيرات وردده كثيرون،

والحق أن الأعم الأغلب من هاؤلاء يجدون أنفسهم في آخر المطاف لوحدهم في قبو مظلم.

والآن، تعالوا معي أصدقائي صديقاتي لنرا ما مدا صحة هذا الشعار.







هدية عيد الميلاد
قصة: أو هنري
ترجمة: عمار الحامد


بعد جدال طويل وزعت فيه الكثير من ماء وجهها بين بائع الخضار تارةً وبائع اللحم تارةً أخرى، جدال تحملت

جراءه أن ينظر لها كل من في السوق نظرة شفقة صامتة كونها سيدة فقيرة، استطاعت ديلا أن توفر

دولار وسبع وثمانين سنت منها ستون سنتاً على شكل بنسات.

أعادت ديلا عد المبلغ ثلاث مرات، فلم يزدد شيءاً، إنه دولار وسبع وثمانين سنت لا غير، فما العمل وغداً

عيد الميلاد؟

جلست وأخذت تبكي بكاء الواثقة أن حياتها ليست سوى قليل من السعادة وكثير من الأحزان، بعد قليل،

مسحت دموعها ووقفت حزينةً تنظر من النافذةِ إلى قطتها الرمادية وهي تمشي قرب سياج الفناء

الخلفي الذي لونته الثلوج هو الآخر باللون الرمادي.

لقد دأبت طوال الشهور الماضيةة على توفير المال لهذه المناسبة، ولكن جميع جهودها باءت بالفشل،

فغداً هو عيد الميلاد وليس لديها ما يكفي لشراء هدية لزوجها جيم، هدية لطيفة، لا بل رائعة واستثنائية

تليق به.


لم يكن غلاء المعيشة ليحرم عائلة ديلنكهام الصغيرة من قضاء أوقات سعيدة، فقد إعتاد الزوجان على

الإنفاق ضمن حدود العشرين دولاراً التي يحصل عليها الزوج أسبوعياً، لا بل ويدخران ما يزيد منها.

استدارت ديلا فجأةً صوب المرئاة الطويلة الموضوعة بين نافذتي الغرفة ونظرت إلى نفسها، فبرق في

عينيها وميض سرعان ما إنطفأ وهي تنظر إلى وجهها الشاحب.

لم تفكر طويلاً قبل أن تطلق سراح شعرها الجميل وتتركه ينساب ما شاء أن ينساب متمنيةً لو أن بلقيس

حيةً ترزق وأنها تسكن معهم في ذات العمارة، ساعة إذ ستتعمد ديلا تجفيف شعرها عبر النافذة، لا

لشيء، فقط لكي تبرهن للدنيا بأسرها أن صاحبت هذا الشعر تمتلك ما تفوق قيمته قيمة جميع جواهر

الملكة.

تعانق شعر ديلا البني المتدفق كالشلال والذي نزل دون مستوى ركبتيها مع ثوبها الأبيض ليرسما سوياً

لوحةً لم تخطر على بال بشر، ولكن سرعان ما قطعت ديلا على نفسها ذلك المشهد الجميل، فلقد قدحت

في رأسها فكرةٌ ذرفت من أجل تنفيذها حرى الدموع.

شدت شعرها وارتدت معطفها وقبعتها البنية القديمة، وبحركةٍ رشيقة، وجدت نفسها تسير في الشارع،

حتى إذا وصلت إلى لافتة مكتوب عليها: محلات مدام سفروني لجميع أنواع الشعر، تسابقت قدماها،

فاندفعت داخل المحل مقطوعةَ الأنفاس.

سألت ديلا: هل تشترين شعري؟

أجابت صاحبة المحل: نعم أشتري، ارفعي قبعتكي ولنرى.

رفعت ديلا قبعتها، فتدفق شلال الشعر البني الجميل. قالت صاحبة المحل وهي ترفع خصلاً من شعر

زبونتها بيدٍ متمرسة: عشرون دولاراً.

ردت ديلا: حسناً، أعطني المبلغ بسرعة.


لم تدخر ديلا جهداً خلال الساعتين التاليتين اللتان مرتا بسرعت البرق وهي تبحث في المتاجر عن هدية

لزوجها، وأخيراً وجدت ضالتها، فهذه السلسلة الفضية الجميلة ذات القيمة العالية كما لو أنها صنعت من

أجل جيم، ثم أنها تناسب ساعته الذهبية.

سارعت إلى دفع الواحد والعشرون دولاراً ثمن السلسلة إلى صاحب المتجر، ثم عادت إلى شقتها

برفقت الهدية والسبع وثمانين سنتاً المتبقية.


بدأت حال وصولها بتصفيف ما تبقى من شعرها الذي أفلست منه بدافع حبها لزوجها، وإن كانت مهمة

لملمة الحطام شبه مستحيلة، لكن استطاعت ديلا في أقل من ساعة أن تتوج رأسها بما تبقى لها من

خصل شعرها.

أمعنت النظر إلى وجهها الذي بدا كأنه وجه تلميذ وهي تحدث نفسها قائلةً: إذا لم يقتلني جيم، فإنه حتماً

سيشبهني بمغنيات الكنيسة، ولكن ماذا عساي أفعل بدولار وسبع وثمانين سنتاً؟

في تمام السابعة مساءاً، جهزت ديلا القهوة وتهيأت لطهي طعام العشاء، لكن جيم الذي ما عودها أن

يتأخر، تأخر عن موعده هذه المرة، فلم تجد بداً من أن تنتظره قرب باب الشقة حاملةً معها السلسلة

الفضية.

شحب وجهها وهي تنصت إلى وقع أقدامه، فأخذت تصلي لله قائلةً: أتوسل إليك يا رب! اجعلني أبدو في

عينيه جميلة كما كنت! لم تكد تكمل صلاتها حتى فتح جيم الباب ودخل.

كان جيم رجل كل ما فيه لا يتناسب مع سنواته الإثنين والعشرين، رجل نحيف، جاد، وقور، أخذ الفقر منه

شر مأخذ حتى أعجزه عن تجديد معطفه وقفازيه الذان بدا عليهما القدم، وأنى له هذا؟ وهو على صغر

سنه مسؤول عن إعالة أسرة.

تسمر جيم عند الباب وانطلقت عيناه تتفحصان ديلا بنظرة لم تجد لها تفسيراً، فارتعدت فرائصها، فهي

ليست نظرة تعجب ولا خوف ولا حتى غضب.

كان ينظر إليها وقد إرتسمت على وجهه تعابير غريبة لم تكن بحسبانها، الأمر الذي جعلها تندفع نحوه باكيةً

وهي تقول: حبيبي جيم! أرجوك! لا تنظر إلي هكذا! لقد قصصت شعري وبعته لأنني لا أتحمل أن يمر عيد

الميلاد دون أن أهديك شيءاً... صدقني إن شعري ينمو بسرعة... هيا، قلي عيد ميلاد سعيد ودعنا نحتفل

هذه الليلة! لست تدري كم جميلة تلك الهدية التي اشتريتها لك.

سألها جيم متعجباً مما يسمع وكأن عقله توقف فجأةً عن العمل: ماذا تقولين! لقد قصصتي شعركي؟؟؟

أجابت ديلا: نعم لقد قصصته وبعته... ألا تزال تحبني كما في السابق؟ فأنا لم أزل كما أنا لم أتغير،

بشعري أو بدون شعري.

كما لو كان يبحث عن شيء ما، جال بنظره في الغرفة، ثم قال متسائلاً: تقولين إن شعركي قد ذهب؟

ردت ديلا: لا تجهد نفسك في البحث، فكما قلت لك، إنني بعته وانتهى الأمر... إنها ليلة عيد الميلاد يا جيم!

ارحمني! أقسمت عليك بشعري الذي قصصته من أجلك إلا ما رحمتني! قد يكون شعري له ثمن لكن

حبي لك لا يقدر بثمن... والآن ماذا تقول يا صغيري؟ هل أضع طبق اللحم أم لا؟

أحاطها جيم بذراعيه قبل أن يخرج من معطفه علبةً ويضعها على المنضدة وهو يقول: لا تخطئي بحقي يا

ديلا! ما كان شعركي المقصوص ليقلل من حبي لكِ يا مدللتي، لكنكي لو فتحتِ هذه العلبة لأدركتِ السر

وراء صدمتي.


انهالت أصابع ديلا البريئة على العلبة تمزيقاً، ثم صرخت بفرح سرعان ما تحول إلى حسرة لم يستطع

قلبها الصغير إخفاءها، فبكت بكاءاً مراً أعيت معه زوجها الحيلة لإقناعها للكف عنه، كيف لا؟ والعلبة تحتوي

على مشبك الشعر الجميل المصنوع من المحار والمرصع بالجواهر والذي يتناسب لونه مع لون شعرها

الذي كان شعرها قبل سويعات.

كان ذلك المشبك ذاته الذي رفرف نحوه قلب ديلا منذ أن رأته ذات يوم في واجهة إحدى المحلات، لكنها

كانت تعي جيداً أنه لم يصنع من أجلها كونه باهض الثمن، لذا فلم تتمنى ولو لمرة أن تمتلكه، أما الآن،

وقد أصبح بمتناول يدها، فإنها لم تعد تمتلك الشعر الذي تشبكه به.

ضمت المشبك إليها وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة متفائلة وهي تقول: لا تقلق يا جيم! فإن شعري

سريع النمو.


أدركت أن جيم لم يرى هديته بعد، فقفزت بسعادة وهي تريه السلسلة الفضية الأنيقة قائلةً: أليست

رائعة يا جيم؟ لقد بحثت لك عنها في كل محلات المدينة... ستنظر إلى ساعتك مئة مرة في اليوم... هيا!

أعطني ساعتك! أريد أن أرى كيف تبدو مع هذه السلسلة.

وبدلا من أن يعطيها ساعته، استلقى جيم على الأريكة واضعاً كلتى يديه خلف رأسه وهو يقول مبتسماً: ل

نترك هدايا عيد الميلاد جانباً بعض الوقت، لكن إن أردتِ الحقيقة، فمجرد استعمالها الآن هو أمر غاية في

المتعة... لقد بعت ساعتي الذهبية لأحصل على المال الكافي لكي أشتري لكِ هذا المشبك... والآن، لما

لا تضعين طبق اللحم يا عزيزتي؟


نعم، لم يكن بحوزة عائلة ديلنكهام الصغيرة ما هو أثمن من ساعة الزوج الذهبية التي ورثها عن آبائه

وأجداده، وشعر الزوجة الذي هو تاجها كما يعبرون.


انتهت ..

لكم إحترامي

i]dJm ud] hgldJJgh] >>

جميع الحقوق محفوظة وحتى لاتتعرض للمسائلة القانونية بسبب مخالفة قانون حماية الملكية الفكرية يجب ذكر :
- المصدر :
شبكة الشموخ الأدبية - الكاتب : سارا - القسم : منتدى القصص والروايات
- رابط الموضوع الأصلي : هديـة عيد الميــلاد ..

رد مع اقتباس
قديم 10-12-2011, 06:53 AM   رقم المشاركة : [2 (permalink)]
إدارية
شاعرة الخليج لعام 2012
 

الملف الشخصي


 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

ذكرى الغالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هديـة عيد الميــلاد ..

توقيع - ذكرى الغالي
  رد مع اقتباس
قديم 10-12-2011, 06:50 PM   رقم المشاركة : [3 (permalink)]
رئيس مجلس الإدارة
المشرف العام
 

الملف الشخصي



 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عبدالعزيز الفدغوش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هديـة عيد الميــلاد ..

جـــهودك محل الثـــــناء والإجلال والتقدير
ولك في نوافذ العطاءالمتميز وجود وتأثير

توقيع - عبدالعزيز الفدغوش
[flash1=http://www.gamr15.org/up/swfiles/3wt00760.swf]WIDTH=500 HEIGHT=350[/flash1]
عهود المحبة - شمس الشموخ - عهود المحبـة
  رد مع اقتباس
قديم 10-15-2011, 01:12 AM   رقم المشاركة : [4 (permalink)]
مشرفة منتدى المقالات والنقد
 

الملف الشخصي


 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

سارا غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هديـة عيد الميــلاد ..





ذكــرى الغــالي ..............عبــدالعـزيز الفــدغــوش



كــــل الـشكـــر عــلى حسن القــراءة والمتــابعــة..

  رد مع اقتباس
قديم 11-27-2011, 12:34 AM   رقم المشاركة : [5 (permalink)]
شامخ جديد
 

الملف الشخصي



 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

سحر العبدالله غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هديـة عيد الميــلاد ..



يسلمووو عالطرررح

  رد مع اقتباس
قديم 12-10-2011, 06:31 AM   رقم المشاركة : [6 (permalink)]
مشرفة منتدى الأسرة
 

الملف الشخصي


 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

احلام الماضي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هديـة عيد الميــلاد ..

توقيع - احلام الماضي
  رد مع اقتباس
 
إضافة رد

مواقع النشر

الكلمات الدليلية
الميــلاد, هديـة
 
 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع



Loading...

شبكة الشموخ الأدبية قائمة تغذية RSS - الاتصال بنا - شبكة الشموخ الأدبية - الأرشيف - الأعلى - privacy-policy - About - الاعلانات- - Bookmark and Share
للإتصال والإستفسار أرشفة شبكة الشموخ الأدبية
الكويت 0096599579965 yahoo RSS htmlMAP HTML
 فاكس - الكويت 0096524579965 msn MAP XML sitemap.php
البريد الإلكتروني [email protected] feeds.xml sitemap google tags
اقسام شبكة الشموخ الادبية

منتدى الإسلام - منتدى العام - منتدى الإعلام والأعلام - منتدى الترحيب والمناسبات - منتدى الشعر الشعبي - منتدى المواهب الواعدة - منتدى المحاورة والألغاز - منتدى التراث والمنقول - منتدى المقالات والنقد - منتدى الشعر الفصيح - منتدى الخواطر والنثر - منتدى القصص والروايات - منتدى الأسرة - منتدى الطب والعلوم - منتدى الفن - منتدى الرياضة - منتدى التسلية والترفية - منتدى البرامج والإتصالات - منتدى التصميم والجرافيكس - منتدى مرايا القضايا - دواوين الشعراء - مدونات الكتّاب - مجلة الشموخ الثقافية - مكتبة الشموخ الإلكترونية

كلمات البحث

الشعر الشعبي الشموخ الثقافة التراث الأدب النقد الشعر الفصيح المحاورة الالغاز قصائد صوتية قصائد كتابية دواوين شعرية اخبار الشعراء قصائد صوتية القصة الرواية الشاعرة قصص البادية مقالات مهرجانات صحافة شعراء الخليج شعر غزل مسجات أبيات شعرية المواقع الادبية لقاء الشاعر الخواطر النثر شاعر المليون القنوات الشعرية المجلات الشعرية مهرجان الجنادرية هلا فبراير youtube الشعر وكالة انباء الشعر أنباء الشعراء شعراء ليبراليين الشعر الجاهلي العباسي المعنى سمان الهرج قصيدة الشاعرة دواوين الشاعرات صور الشعراء البادية التراث القبائل بنات الكويت بنات السعوديه بنات الرياض بنات الخبر بنات جده بنات الامارات بنات قطر بنات البحرين بنات عمان بنات لبنان بنات سوريا بنات العراق بنات تركيا بنات مشرف اكسسوارات ازياء عطورات ملابس نسائية مجوهرات قصات شعر صبغة شعر بنات المغرب بنات كول بنات كيوت بنات حلوات جميلات العرب بنات مصر بنات الاردن موضة بنات الخليج صور بنات خليجيات عربيات ممثلات طموحات هاويات داعيات شاعرات مواقع بنات منتديات بنات مواقع نسائية منتديات نسائية دردشة نسائية دردشة بنات الحب حبي الحبيبة قصائد عشق قصائد غرام حبيبتي معشوقتي المحبة بنات للتعارف بنات للزواج بنات للصداقة كتابات نسائية مقالات نسائية مهم للنساء قصص عاشقات روايات حب فقط للنساء مجلات نسائية تاجرات عالمات بائعات مبدعات مغنيات بنات المدينه بنات الجهراء بنات الخالدية بنات الجامعه بنات الثانويه بنات مدارس مشاغبات مشاكسات بنات المجتمع نساء المجتمع بنات الدوحه بنات المحرق بنات المنامه شيخة البنات مكياج عرائس ليلة الزفاف ليلة الدخله اغاني بنات رقص بنات فيديو بنات مشاعر بنات احاسيس بنات رغبات بالزواج بنات google بنات yahoo بنات msn بنات massenger بنات انمي بنات توبيكات جمعة بنات جلسة بنات قهوة بنات حقيقة البنات دموع النساء جوالات بنات

الوصلات والروابط الخاصة بـ : شبكة الشموخ الأدبية ( www.alshmo5.com - www.alshmo5.net - www.alshmo5.org )
جميع المشاركات تعبّر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر الإدارة
جميع الحقوق محفوظة لـ :
شبكة الشموخ الأدبية

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ - ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By: мộнαηηαď © 2011
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009