نوال الزغبي
تعيش الفنانة اللبنانية
نوال الزغبي حالة فرح بالغة، بعد
نجاح حفلاتها الثلاث الأخيرة في الجزائر، والتي تميّزت بالحضور الجماهيري غير المسبوق.
الحفلة الأولي كانت ختام لمهرجان "تيمقاد" الدولي 2011، بنسخته الـ33، طلّت فيها
نوال الزغبي بفستان أزرق أنيق أمام حشد جماهيري، توافد على مدرجات مسرح "تاموقادي" إلى جانب عدد من الرسميين، ولم تمنعها زخات المطر من مواصلة إمتاع عشاقها بأغانٍ قديمة وجديدة من ألبومها الأخير "معرفش ليه"، داعية "يا رب يكون المطر فال خير على تيمقاد وعلى الجزائر".
أما الحفلة الثانية، فكانت في مهرجان "كازيف" في العاصمة الجزائرية، والتي شهدت تنوع
جماهيري واسع من حيث السن والثقافات، وطلب فيها الجمهور الكبير من
نوال إعادة أغنية "ألف ومية" أكثر من مرة، وبعد ساعات متواصلة من غناء الجمهور مع الفنانة اللبنانية، احتشدوا لالتقاط الصور معها، ثم انتقلت
الزغبي لتلتقي وسائل الإعلام الجزائرية من صحافة وتليفزيون وإذاعة.
وفي القسطنطينية كانت الحفلة الثالثة، والتي اختتمت بها
نوال الزغبي جولتها الناجحة في الجزائر، وقدّمت فيها مجموعه كبيرة ومتنوعة من أغانيها القديمة والحديثة.
k[hp [lhidvd gptghj k,hg hg.yfd td hg[.hzv
k[hp [lhidvd gptghj k,hg hg.yfd td hg[.hzv k[hp [lhidvd gptghj k,hg hg.yfd td hg[.hzv