معبد الحب وأشياء أخرى
أي خوفا أتيتني به وأي دهاء لمعلقه تريد مني ان اعلقها على صدري الموجوع
خوفا علي تدعيه 0000
أي خوفا هذا واي فكرى مشيطنه أتى بها عقلك الحاكم المتسلط الذي نحرني في معبد اله الحب وسط طقوس أنت رسمتها بخطوط عريضة جعلتها طريقا تبعد منه من عالمنا ومن مقصلة قدتني لها 0000
يا جبروتك ويا قهرك الذي أجدته معي يارجل أجدت كل شيء حتى الحجج والأعذار التي صعقت بها سماء الحب والحرية
تهرب مني ومن أنفاسي التي طالما غطتك في ليالي بردك
ويحك ثم ويحك 0000
تدعي الحب والانتظار خلف ذالك العمود الذي أمام بيتي
اتعرف قد اضحكتني فاي انتظار انتظرته واي عمود وقفت خلفه فخربشته بأناملك التي صاغتني في الماضي أميره توجتها بكلماتك الاسطوريه
أهديتني ورقه ملئتها بحروف سوداء كسوتها بحب مزعوم
تقول انك تحبني
وان الشوق بداخلك سيعتقلك بل سيقتلك
وان قراراتك باتت تهزم
وخطوات بعادك أعادتك لذالك الطريق الذي أوصدت بابه علي
تحبني
تعشقني
تتغني بي بليلك
تضيق أنفاسك لضياعك لأنفاسي
ثم تصمت
وتتركني من جديد
للأوهام
للأحلام التائهة
للضياع
للهفة رجوعك
مسكينة يا أنا
فقد جعلتني لعبة وأجدت ملاعبتها
أجدت ملاعبتي
فإلى أين تريد بي
والى أي ارض ستحط بي
فيا وجعي ان كان اللعب يهويك
فلا عليك مني
دعني أذوب شمعة وحدي
فالاحتراق بمضجعي
ارحم من الموت بين أيدي متيمي
أيدي ساحر لا يأبه جعل مني آلة وأداة للهوه
عابرة سبيل في حياة سيدي
هكذا أحب أن ألقب عندما اكتب لسيدي
17-7-2011
الساعة الحادية عشر ظهرا
الأحد
عذرا فهذه خربشات كتبت بألم وصمت
كتبت بحبر قد سال في الأرض ولم يجد من يلمه
زليخه