لِتَسْمَع حَدِيْثِي الَيْك ْ ,,
لَا اسْتَطِيَع الْنُوْم ْ ,,
لَا اسْتَطِيَع الْتَّفْكِيْر ْ ,,
لَا اسْتَطِيَع الْضَّحِك ْ ,,
فــ دَمْعَتِي تُبْكِيْنِي ,,
وَضَحْكِتِي تُغْنِيَنِي ,,
الْذَّنْب ْ لَيْس ذَنَبَك ْ ,,
بَل ذَنْب ْ قَلْبِي الَّذِي خَفــَــق مِن اجْلِك ْ ,,
و كـأَن الْعَالَم خَلَا ,,
إِلَا " مِنْك "
حِيْن اعـَـانِدِك بــ ِ مَشَاعِرِي ,,
فــ انُوثَتِي .. تَتَفَجَّر لَك َ حُبّا ً ,,
فـــ تَعْنِي اذِوِب ُ بِك َ عِشْقَا ً ,,
/
/
هَل تَعْلَم ..قَامُوُس مَشَاعِرِي ..؟! ..
حِيْن َ اهْمِس ْ لَك انِي ارْفُضَك ْ ,,
اكْرَهُكـــ ْ ,,
وَانّي ســـ ارْحَل عَنْك ْ ,,
فَهَذَا يَعْنِي :: ان تَكُوْن بِجِوَارِي ::
لَحْد الِالْتِصَاقـــــــ ,,
لَحْد الْحُصــــار ,,
لِحَد الْجُنُوْن ,,
لَحْد الانْصُهَاآُآُآُآُآُآُآُآُآُآآآآْر
لَحْد الذَوَبِاآُآُآُآُآُآُآُآُآُآّآآآن
هُنَا صُوْرَتَك ْ ,,
اسْكَنَتِهَا دَاخِل جُفُوْنِي ,,
وَاغْمَضَت عَلَيْهَا كَي لَاتَزَوُل احْلَامِي ,,
كُلَّمَا نَظَرَت الَيْهَا ,,
اتِلَذذ ,,
بـــ انْفَاسُك ْ ,,
وَاسْتَنْشَق ,,
آَّاآهَاتِك ْ ,,
حِيْنَهَا تُحْتَرَق اشْوَاقِي الَيْك ْ ,,
وَيُصْبِح حُبّي كـَـ امْوَاج ْ الْمُحِيْط ,,
لَاتَهْدَأ وَلَا تَسْتَكِن ْ ,,
اهْدِيَك ْ حُرُوْفـــي ,,
الَّتِي اصْبَحْت خَادِمَة تَحْت عَرْشِك ْ ,,
وَمَشَاعِرِي طَوْع امْرِك ْ ,,
لكم عمق تقديري
كلماآآآآآآآآآآآت