جميل أن نقف على تلال الواقع مع ذواتنا ..
والأجمل أن نوقظ ذواتنا ، وأن يصرخ المارد غاضبا .. ( أضعت الذي كنته )
يعلوني شيء من عدم الرضى عن ذاتي لو أحسستُ بأني ... (أضعتُ الذي كنته )
بل وأنتقده وأمقته



دقيقـــة أنا في نظــامي أو ربمــا أصبتٌ (بوسواس الأخــلاق والأمـــانة )
واليــوم أنــا مستهتــرة بالذاتــي لأننــي لم أحققهــا

فأصبحت إتكــالية يومهــا ...

رأيتهـــا تفتح لي أذرعهــا فحــاولت أن لا أراهـــا

أعتــرضت طــريقي ووقتهــا ..خفضتٌ بــرأسي واحتويتٌ جثتــي


فأصبحت هي من تدل ممشــاي ..
فأصبحت هي من ينتقـــي كتبي ..
فأصبحت هي من أفكر بطموحاتي ...
فأصبحت هي من تنوع إبـــداعــي ..
فأصبحت هي من تعــلم إكســابي ..
فأصبحت هي من تنــاقش ذاتــي ..


لا أودٌ أن أفتح عينــاي لأننــي ســوف أهــرب منهـــا!!
لأن بــداخــل أعينهــا طمـــووح وإصـــرار لم يستهـــوي (طفلتــي)

فأصبحت إتكــالية ...لكي لا أخســر طفلتي ..

فأصبحت إتكــالية ...لكي لا أخســر طفلتي ..


لكم ودي ..............

(مســاعد الخـالدي)...


المبدعـــون كثيــرون ...والأقـــلام تنـــمو أكثــر


إذا كـــان هنــاك أرض خصبـــة كــأرض الشمــووخ ...



سعـــدتٌ بتــــواجــدك ...لك إحتـــرامي ..

عـــزيزتــي :أحـــلام ...



أشكــــر حظور( روحــك)المتألقـــة دومـــاً ..


والمحفـــزة لــي ...


سعدتٌ بحظــورك .....لك إحتـــرامي ...

عــزيزتي :ذكـــرى الغــالي ...



لا أتوقـــع هنــــا روعــــة !!

ألا كـــروعـــة (كيانك )...

سعدتٌ بتـــواجدك .....لك إحتــــرامي ...

عـــزيزتي :عهـــود المحبـــه ...


حظورك الرسمي هنــا جميــــل كعــــادتك ..


لك إحتـــرامي ....

أميــر الحب ..



مصير تلك الطفــلة تكبــر ..أعــوذُ بــالله من حــرق أحــاسيسكم


بــل أرحمنــي أنت من المبــالغة ..



لك إحتـــرامي ..

الشكــر موصول لــذاتك ...تقبل إحتــرامي

أقــول لك :

بأن بين الحظــور والحظــور ..

أنت وذائقتـــك

عفــواً عــــادل

لك إحترامي