<div>
خاص بالصور- لأن المصالحة في المغرب لها طعم ألّذ من المصالحة في لبنان، نجوى وفارس كرم يجتمعان بمبادرة من الهندي
بعد نجاح مشروع شركة روتانا التجاريّ أي "روتانا كافيه"، في كلّ من لبنان، سوريا، ومصر. ها هي تستمرّ كما سبق ووعدت، في افتتاح فروع لها، والمحطّة هذه المرّة المغرب، وبالتحديد في منطقة "أغادير" السياحيّة الراقية على ان يفتتح لاحقاً فرعاً جديداً في الاردن.
وكلّنا نعلم، أنّ روتانا كلّما ارادت أن تفتتح فرعا لها، حضّرت للافتتاح حفلا ضخما، جمعت من خلاله كلّ نجومها، وخاصّة نجوم الصفّ الأول، وأعدت افتتاحيّة ضخمة لتلفت الأنظار نحوها بذكاء، فتسخّر بذلك وجوهها المحبوبة لخدمة هذه الحملة الاعلانيّة، مقابل ما تقدّمه لهم طبعا كشركة. وهم، أيّ النجوم، يلتزمون بالحضور، ردّا منهم لجميلها، و لانّهم يعتبرون أنفسهم أبناء هذه الشركة، وبذلك كلّ ما يصدر عنها يعنيهم، وعليهم أن يشاركوا فيه ويدعموه.
اذا ما عدنا في الزمن، الى الماضي القريب، سنذكر أنّ افتتاح روتانا كافيه في القاهرة كان راقيا جدا، وحضر فيه كلّ من نجوى كرم، نوال الزغبي، محمد فؤاد، أصالة، عمرو دياب، رابح صقر، صابر الرباعي، ريان، سيرين عبد النور، رولا سعد وغيرهم الكثير والكثير.
كما أنّنا لو عدنا في الزمن، الى الماضي البعيد، سنذكر افتتاح روتانا كافيه سوريا، وحينها أيضا حضر كلّ من نوال الزغبي، كارول سماحة، أمل حجازي، أصالة، محمد فؤاد وغيرهم أيضا.
كذلك في بيروت، حضرت أمل حجازي، دينا حايك، سيرين عبدالنور، مادلين مطر، ماجد المهندس، باسمة وغيرهم الكثيرين من نجوم روتانا حينها.
ومنذ يومين في حفل افتتاح الفرع الخاصّ بالمغرب، حضرت نجوى كرم، كاظم الساهر، صابر الرباعي، وفارس كرم. وهذا يعني حضور نجوم روتانا من الصفّ الأول.
وأكّد لنا البعض من أصدقائنا في المغرب أنّ الحفل كان جميلا جدا، وأنّ نجوى كانت فرحة جدا وتبادلت الأحاديث الجانبيّة مع كلّ من السّاهر والرباعي. وفي معلومات غير أكيدة، قيل أنّ لقاءً جانبيّا حصل بين نجوى كرم وفارس كرم، وكان الاستاذ سالم الهندي، راعي هذه اللقاء ، ويقال أنّه تمّ السعي لانشاء صلح بين الطرفين، بعد الحرب الضروس التي جمعت بينهما على صفحات المجلات وعلى "حيطان" موقع الفايسبوك.
وان كنا نتفهّم غياب هيفا عن الحفل بسبب ارتباطها بحفل خارج لبنان ، الا اننا نتساءل عن سبب غياب اليسا الفنانة المدللة في روتانا، فهل تأكيد حضور نجوى كرم التي صودف وجودها في المغرب لاحياء حفل فيها حال دون ذلك ؟
وأخيرا، هل نبارك لنجوى و فارس الصلح الذي يجب أن يحصل عاجلا أم آجلا، لانّهما نجمان من لبنان؟ أم أنّ الخلاف مستمرّ وما كانت الصورة التي جمعتهما سوى صورة للذكرى...فقط لا غير خاصة وان فارس كرم المتشبّث بخصومته مع نجوى حضر الافتتاح رغم علمه بوجودها، فهل كانت روتانا تنتظر مناسبة كهذه لاعلان السلام بين فنانيها أمام عدسات المصورين وبـ "طنّة ورنّة"؟
المصدر
:scared::scared:
fhgw,v- k[,n ,thvs ;vl d[jluhk flfh]vm lk hgik]d !! fhgw,v- k[,n ,thvs ;vl d[jluhk flfh]vm lk hgik]d !!