منذ ذلك التاريخ نشأت قصة حب بين
شهر زااد وشهريار قصة فتــــاة جميلة
حالمة عاشت بين اهلها كـــ فراشة صغيرة رقيقة
تتنقل مثل عبير الازهااار ضحكها البري لا يفارق ثغرها البسام
شعرها الطويل كـ الشلال وامواااج البحار عيونها ناعمة ناعسة
بياض بشرتها يضئ الليل في عتمته جميلة كـ الملائكة عذبة في رقتها
خفيفة الظل في عالمها الجميل المحدود المليئ بحب
حلمها ان تنام وتصحى على الحب تتنفس وتاكل وتشرب حب
شعارها في الحيــــأة يوم ما سا يغمر الحب العالم
اااه يا شهرزااد لم تعلمي ان الحب الم وسهر وحرمان
/
/
ساتابع بكل شوووق