موظف في «الداخلية» ابتز زميلته: إما (...) وإما (...) !
دفعت موظفة في وزارة الداخلية ثمن استلطافها لزميل لها غالياً حين ابتزها،
إما أن تلتقيه في شقته وإما أن ينشر صورها شبه العارية على مواقع الشبكة العنكبوتية.
الموظفة التي انخدعت بمعسول كلام زميلها، انبهرت بشخصيته،
فجمعتهما أحاديث الشبكة العنكبوتية، في غير أوقات الدوام، حتى (استلطفته)،
فــــراحت تـــــــزوده عبر الإنترنت بصور ومقاطع شبه عارية لها، فحفظها على جهازه.
بعد أن حصل زميل العمل على ما يريد
طلب من الفتاة مقابلته على انفراد في شقته،
أو فضحها أمام أهلها وذويها عبر نشر صورها على الإنترنت.
يئست الفتاة في اثنائه عن تهديده،
فلجأت إلى أمنيي مخفر جابر العلي وشكت اليهم ابتزاز زميلها،
فسجلت في حقه قضية وجار استدعاؤه لتدارك الأمر قبل أن ينفذ تهديده، ويفضحها على الملأ.
l,/t td «hg]hogdm» hfj. .ldgji hfj. .ldgji