شبكة الشموخ الأدبية

شبكة الشموخ الأدبية (http://www.alshmo5.com/vb/index.php)
-   منتدى مدونات الكتّاب (http://www.alshmo5.com/vb/f35.html)
-   -   تساؤلات منطقية ...!!! (http://www.alshmo5.com/vb/t20102.html)

نور العمر 07-24-2011 08:33 PM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 
الأستاذ الرائع فيلسوف الكويت
مقال رائع في النظرة المثالية
قراءته أكثر من مرة منذ نشرك له
وكيف أن الواقع صادم لهذه النظرة
العالم حولنا اليوم برجماتي نفعي
المادة فيه أغلى من الإنسان ، منذ
مدة طالعت برنامج عن النكبة الفسلطينية
على قناة الجزيرة ولدى تحفظات عليها كقناة
لكن ما رأيت في هذا البرنامج من قتل ودمار
تعرض له البشر ، أيقتن ساعتها أن المثالية
تتجسد في الأنبياء والرسل ، وتعمقت
أكثر في سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
المثالية في أخلاق سيدنا أبو بكر وعمر وعثمان
وعلي والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
أحيانا أتعجب منا نحن المسلمين كيف نلهث
في دراسة أفكار الغرب واليونانيين والحضارات
الأخرى والتي تدور نظرتهم القاصرة على
فلسفة مثالية أو وجودية أو نفعية وتدور محاورها على
ثلاثة أشياء طبيعة ، مادة ، عقل
أما إسلامنا العظيم فهو أعم وأشمل وأوسع
ومحال أن نطلق عليه فلسفة أو نظرية لأن كلاهما
قابل لرفض والقبول ، ولكن هو منهج متكامل
في الروح والبدن والمادة والعقل والأنسان
لا تحزن أستاذي مازل هناك قلوب مثالية
لكنها تخطأ لتستغفر ثم ترسل عليها السماء مدرار
شكرا فيلسوفنا لمتعة الحوار معك .

جوهر الراوي 12-04-2011 12:08 PM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 
أما إسلامنا العظيم فهو أعم وأشمل وأوسع
ومحال أن نطلق عليه فلسفة أو نظرية لأن كلاهما

قابل لرفض والقبول ، ولكن هو منهج متكامل
في الروح والبدن والمادة والعقل والأنسان
لا تحزن أستاذي مازل هناك قلوب مثالية
لكنها تخطأ لتستغفر ثم ترسل عليها السماء مدرار
شكرا فيلسوفنا لمتعة الحوار معك .

ذكرى الغالي 12-05-2011 06:12 AM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 

سلمت يدااك
تقديري واحترامي لشخصك وطرحك الراقي
ذكرى الغالي

http://kll2.com/upfiles/2BV52033.gif

شموخ امراة 01-09-2012 12:23 AM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيلسوف الكويت (المشاركة 225908)
(2)

عفوا بني ... أنتبه لما تقول




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أعضاء وزوار منتديات شبكة الشموخ

تحية طيبة وبعد،



كثيرا ما نسمع في حياتنا اليومية كلمات غريبة ونجهل معانيها و تكون غامضة

ويسأل الإنسان أحيانا نفسه... ما هو معنى هذا المصطلح أو الكلمة دارجة في

المجتمع ليقف على معناها... ووضعها الصحيح في الاستخدام... إلا أن بعض من

يتخذ هذا النهج يجد الكثير من الغرائب والعجائب في قوة اللغة ودقتها، وأحيانا يجد

قصص فيها من العبرة والعضة الشيء الكثير... وأحيانا يجد أن المجتمع يستخدم كلمات

بغير معناها الحقيقي، وذلك وفق العرف المستخدم، أو \لجهل المستخدم للمعنى الحقيقي،

استوقفني كلمة كثيرا ما ترددت وهي النرجسية، ونرجسي، فحاولت أن أعرف معنى هذا المصطلح

فماذا وجدت ..؟؟




هناك من يصف بعض الأفراد بالنرجسية وهو لا يعلم بمعنى هذه الكلمة، فهل يا ترى

معنى تلك الكلمة هي الآنفه، الغرور، الاعتزاز بالذات، وغيرها من هذه الإيحاءات..؟؟

هل هذا معناها الحقيقي .



وعند البحث وجدت قصة غريبة تعود إلى العصور القديمة وفي العصر الروماني بالتحديد

حدثت قصة يعجب لها العقل وهي أن فتاة عشقت رجل وفتنت به إلى حد الجنون، وكان هذا

الرجل على قدر كبير جدا من الجمال، مما جعل الفتاة تغرم به لدرجة غير معقولة، وذلك الشاب

لا يدري عنها، ولم ينتبه لهذه المشاعر، فكان حبا من طرف واحد إن صح التعبير.




ومن شدة حبها له كانت تقف أمام شباك غرفته لتراه، وفي ليلة مطيرة وهي واقفة تتلصص

النظر لمعشوقها أصابتها حمى شديدة، عجز الأطباء عن شفائها منها حتى ماتت بتلك الحمى

فدعت قبل موتها على ذلك الشاب بالموت بمرض لم يعرف من قبل، لأنه تسبب لما أصابها من مرض .



فأصاب ذلك الشاب الذي يدعى نرجس حالة مرضية من نوع خاص وهو مرض نفسي شديد الخطورة

وهو عشق الذاتـي أي أنه يحب نفسه ويعشق صورته وهذا المرض أشد من الأنانية والغرور بكثير .



فأصبح يجلس على البحيرة ليرى صورته ويتأمل عشيقه الذي هو صورته، حتى أنه في أحد الأيام زاد

عليه ذلك المرض فقفز ليمسك صورته التي يراه في إنعكاس ماء البحيرة وتلك الصورة التي عشقها

طويلا فغرق ومات. وبعد انتشال الجثة من البحيرة نبتت زهره على ضفة البحيرة فسميت زهرة النرجس.



ولتلك القصة واقعها الكبير وتأثيرها العميق على علم النفس حتى سمي مرض نفسي على اسم ذلك

الشاب وهو مرض النرجسية أو عشق الذات المفرط .



وأرجو أن يستفيد قارئ هذه المقالة بإزالة اللبس عن هذه الكلمة، وان ويعرف بأن الذي يصف أي شخص

آخر بالنرجسية هي إساءة للشخص الموصوف وليس مدحا له.





هذا وتقبلوا مني أغلى تحية ........ فيلسوف الكويت

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عمت مساءا واسعدت صباحاتك بكل خير هي تحية ازفها لشخصك وكل مار من هنا عل نسائمها المتوسيطية تنعش ذاته بعطر النقاء
هو خطا تقع فيه الاغلبية ولا اظن بان احد منا لم يتوسط مثل هذه التجربة يوما وهي توظيف المصطلحات ووضعها بغير موقعها او من دون مناسبة تدعوه اليها
ومن بينها النرجسية عن نفسي صادفت الكثير من من يوضفونها بغير محلها ويكثر الجدال عليها الى درجة عقم الجدل ليتحول ربما الى الخصام وكل متشبث برايه
لا علينا: ليس منا من يولد متعلما وليس عيبا ان نقع بالخطا ونتداركه كي يقوى عضدنا وتشتد نبالنا كي لا تحيد على موضع الهدف المحدد لها
حتى زهرة النرجس لو امعنا بها وفهمنا لغتها اذا ما دققنا نجدها بذلك الغرور رغم قصر طولها ونعومة وريقاتها ورقة شكلها الا اننا نلحظ بان هدوئها الرائع يبعث على الغرور وتلمح به بعض الكبر والتعالي كانها شخص يتباهى فهي لا ترضى السكون الى تلك الساقية المتدفقة بهدوء حفاظا على براعمها النحيلة الهزيلة بل تطمح الى ضفاف الانهار وتتوسط تلك الروابي لتجابه الرياح حالها حال البيلسان والورود كان بها قائلة لا تنظرو الى شكلي النحيل ولا تهزئو بمنظري الهزيل اني اقوى به على مجابهة تلك الرياح غرورها يعلن نهايتها مع اولى نسائم فجر الخريف فتهوي محطمة متكسرة على عتبات تلك الصخور فقط حينها تتذكر رافة تلك الساقية وزهور جاورتها بناحية الغدير
فقط اردت ان اشاركك الطرح مع زهرة النرجس ومرضى النرجس
تقبل مروري البسيط بتساؤلاتك المنطقية
وقفة للتعلم واخذ العبر
تحياتي واحترامي
شموخ امراة

فيلسوف الكويت 06-03-2012 01:43 AM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 
(14) مثالية الذات التصويريه ..!!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتيت لكم اليوم بموضوع شائك بعض الشيء، إلا أنني أجد أن هناك ضرورة ملحة لطرحه؛ لكثرة رؤيتي له بين الحين والآخر.

الموضوع هو بعنوان: مثالية الذات التصويريه ..!!

وقبل أن ندخل للموضوع سوف أقدم له بعدة سطور، أتمنى ألا تكون ثقية عليكم. أعني بالمثالية البحث عن الكمال، وما ينبغي أن يكون عليه السلوك البشري، الذات والتي أعني بها ذات الشخص الذي قدم لنا أفكاره (التي يدعي أنها له) عبر وسائل الإتصال الإجتماعي، استخدمت كلمة تصويريه لرؤيتي بعض الذوات أنها رسمت أو صورت لنفسها ذاتاً غير خقيقية، قد يتمنى أن يتصف بها يوماً ووصلت صورة ذاته الجديدة للبعض، رغم أن الواقع يخالف تلك الصورة المزعومه وتختلف نسبة الإختلاف بالقرب والإبتعاد عن الذات الحقيقية بحسب إختلاف ألوان البشر.


- كثيراً منا يحاول إخفاء بعض صفاته الشخصية في المحافل الإجتماعية؛ حتى يكون مقبولاً إجتماعياً، وحتى لا يثير سلوكه المعتاد إنتقاد من هم حوله، فيصبح ذا سمعه دون التي يرتضيها هو لنفسه إجتماعياً، فنجده يتلون أحياناً بألوان عدة، ويلبس قناعاً ملون بألوان يرتضيها المجتمع وإن خالفت أفكاره وآراؤه.. وهذه الظاهرة يتصف بها الرجال والنساء والشباب والشيوخ، وإنها ظاهرة لها سلبياتها ولها إيجابياتها، في حدود الوسط (دون الجنوح بالإسراف بها، ودون رفضها كاملة).

- وهناك نوع آخر يحاول أن يتصف بالمثالية أمام أفراد المجتمع، ناسفاً خلفه جميع الحقائق الواقعية لشخصه الكريم، فنجد هذا الشخص يتحلى بكل صفات الكمال، ويدعيها أحياناً. ويعيش هذا الحلم أو الكذبة، أو الذات التصويرية التي رسمها لنفسه، ويسبح في فضاء وسائل التواصل الإجتماعية، وأمتدت هذه الظاهرة (المرضية) إلى فئات الشباب، فبات يحلل ويحرم، ويقيم ويقوم، يقبل ويرفض، ويرسم ويلون، واقعه ومستقبله، وفق مثاليات أحياناً زائفه.

- كنت أتوقع أن المثالية نفسها لا تتلون، إنما هي مبدأ قائم على الحق، إلا أن وجدت في برامج التواصل الإجتماعي هناك مثاليات كثيرة، وذات ألوان وأشكال وأعمار مختلفة.!! فجدت الكاتب يتشدق بمثاليات علمانية، ويريد طرحها على مجتمع مسلم، ويحارب من أجل طرح هذه الأفكار والترويج لها، رغم أن حقيقته لا يعلم من العلمانية إلا أسمها. ونجد داعية يدعو إلى الحق والطريق السليم ومثالية المسلم السوي، ونجد ما يدعو إليه هم منهج الصوفية والتصوف.!

- الغريب في هذه المرض المتفشي في جسد المجتمع العربي، وخصوصاً المجتمع الخليجي، أن من لا يتفق مع تلك الذوات التصويرية، يعتبر رجعياً متخلفاً على أحسن إحتمال، إن لم يكفّر ويخرج من الملة. فكأن لديهم قناعه إن لم تكن معي فأنت ضدي..!!

- معشر الشباب يشعر بفراغ كبير، وجهل في دينه أكبر، فأصبح يشكل قناعاته ومبادئه من خلال ما يقدم له عبر وسائل الإتصال الحديثة، فبدأت تلك العقول التي تشعر بالفراغ الكبير تمتلئ بتلك المثاليات الملونة، المنحرفة، وبغياب الوازع الديني والرقابة الأسرية أصبح الشذوذ في القول والعمل أقرب طريق للشهرة، والنجومية، وهو الذي يحصل على التقدير الاجتماعي، والظهور الإعلامي.

- تناقضات كثيرة، يمكن أن تراها عبر وسائل التواصل الإجتماعي، وإن كنت تعي هذه التناقضات غيرك من الشباب لا يعلم هل هذه تناقض أم أنه هو الطريق الذي يجب أن يتبعه.! فتجد الشباب يتخبط ويحاول أن يجنح إلى مثالية يرتضيها لنفسه وإن كانت مشوهه، وإن خالطها حلال أو حرام فهي لا تفرق معه، لأنه جاهلاً أساساً بأمور الدين.!

- أخيراً: هي ليست نظرة سوداوية، وأن أعتدت عليها، إلا أنها نظرة تصرخ بمحاولات تسليط الضوء على مرض إجتماعي، أسميته (مثالية الذات التصويريه) طالباً منك كقول مفكرة أن نحاول إيجاد الحلول لهذا المرض، الذي هو أخطر ما يكون على النساء قبل الرجال..!!



هذا وتقبلوا مني أغلى تحية ........... فيلسوف الكويت

يوم الأحد: 3 يونيو 2012 الساعة 1:35 صباحاً

فيلسوف الكويت 06-03-2012 01:44 AM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 
فواز بن بندر
أشكر لك مرورك العطر
كما أشكر لك تواصلك وتواجدك المميز
هذا وتقبل مني أغلى تحية ... فيلسوف الكويت
_________________________________________________
لا تنظر إلى صغر المعصية ... ولكن انظر لعظمة من عصيت

فيلسوف الكويت 06-03-2012 01:44 AM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 
نور العمر
أشكر لك مرورك العطر
كما أشكر لك تواصلك وتواجدك المميز
هذا وتقبل مني أغلى تحية ... فيلسوف الكويت

_________________________________________________
لا تنظر إلى صغر المعصية ... ولكن انظر لعظمة من عصيت

فيلسوف الكويت 06-03-2012 01:45 AM

رد: تساؤلات منطقية ...!!!
 
جوهر الراوي
أشكر لك مرورك العطر
كما أشكر لك تواصلك وتواجدك المميز
هذا وتقبل مني أغلى تحية ... فيلسوف الكويت

_________________________________________________
لا تنظر إلى صغر المعصية ... ولكن انظر لعظمة من عصيت


الساعة الآن 09:10 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ - ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By: мộнαηηαď © 2011

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009