الكاتب: سبورت | 02 مارس 2011
أثبتت نظرية نائب رئيس تحرير صحيفة "سبورت السعودية" الأستاذ سعود
الصرامي صحتها والتي طرحها في برنامج فضائي عندما طالب
الصرامي من الدكتور صالح بن ناصر رئيس لجنة الاحتراف فتح باب
احتراف الحارس الأجنبي حيث باتت الحاجة الملحة واضحة بعد نتائج الجولة الأولى من المشوار الآسيوي والتي خاضت الفرق السعودية اليوم أولى لقاءاتها لتوضح ضعف المستوى العام للحراسة السعودية بعد أن تسبب حراس النصر والهلال.
في حرمان فرقهم من نتائج إيجابية بعد جملة من الأخطاء الفادحة التي ارتكبوها وهذه النظرية
تثبت أن مطالب
الصرامي في محلها إذ لا يوجد حارس واحد نجزم بأنه من فئة الحراس أصحاب المستويات العالية.بعد أن لاحظ المتابعون الفرق الشاسع بين حراس الأندية السعودية وبقية حراس آسيا.
ورداً على من يرى بأن هذه الاقتراحات تقلل من نسبة الحراس الجدد التي تقدمهم الأندية لخدمة منتخب بلادهم كان هناك تبرير منطقي من
الصرامي فقد طبق الاحتراف منذ أكثر من ثلاثين عاماً باستثناء
الأجنبي ولم يظهر خلال هذه المدة الطويلة أي حارس على مستوى عالي باستثناء أسماء بسيطة أبدعت على المشهد الرياضي وسجلت تفوقها في حين أن الأغلبية من الحراس كان يشهد مستواه انخفاضاً كبيرا ً والبعض الأخر قد اعتزل وآخر لا تتنبأ بمستواه.
يبقى أن نقول إن من فوائد فتح الباب للأندية بجلب
الحارس الأجنبي تطوير الكرة السعودية مما سيعكس على مستوى
الحارس السعودي في ظل ضعف الأمل _ حالياً _ من إيجاد حراس متميزين ليشغلوه بالذود عنه بكل إخلاص وتفاني لاسيما أن أمر الحراسة يعتبر من المراكز الحساسة والمهمة خاصة ً إذا ما آمنا بأنه يعتبر نصف الفريق عند جميع المدربين.
l'hgfhj hgwvhld jefj wpjih td tjp fhf hpjvht hgphvs hgH[kfd
l'hgfhj hgwvhld jefj wpjih td tjp fhf hpjvht hgphvs hgH[kfd l'hgfhj hgwvhld jefj wpjih td tjp fhf hpjvht hgphvs hgH[kfd