للألماس ثمنه لكن النصيحة الجيدة لا ثمن لها
كل عسير إذا استعن بالله فهو يسير
ثلاث تفسد المروءة(الشح والحرص و الغضب)
الفرق بين الحكمة والجهالة كالفرق بين الأحياء و الأموات
الكلمة الطيبة صدقة وكل خطوة يخطوها المرء إلى الصلاة صدقة
إياكم والحسد فان الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب
فكر كرجل حكيم وتكلم كرجل عادي
فخر المرء بفضله أولى من فخره بأصله
إياك والكبر والحسد والغضب و الشهوة
ليس سقوط المرء فشلاً انما الفشل أن يبقى حيث سقط
المحسن حي حتى و لو نقل إلى منازل الأموات
أول الغضب جنون و آخره ندم
شعاع الشمس يمتص الندى من فم الورد و وحل الطرق
من نظر في عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره
خذ من الدهر ما صفا و من العيش ما كفى
لو عرف الجاهل سبب جهله لصار حكيماً
العفاف زينة الفقر و الشكر زينة الغنى
من أخلد إلى التواني حصل على الأماني
لا مال أعون من العقل ولا مصيبة أعظم من الجهل
قيل للحكيم ما الصدق القبيح ؟ قال : ثناء المرء على نفسه
العين التي لا تبكي لا تبصر من الواقع شيئاً
لا يعرف الإنسان معنى اللذة إلا إذا عرف معنى الألم
إن لم تشغل نفسك بالحق تشغلك بالباطل
أشرف الأوقات ما تقضى في طاعة الله
إذا أحسنت القول فأحسن الفعل ليجتمع معك مزية اللسان و ثمرة الإحسان
إياك أن يفقدك الله حيث أمرك و يجدك حيث نهاك
اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة
من الزهرة نفسها تجني النحلة عسلاً و الحية سمها
لا تنظر إلى الخطيئة و لكن انظر إلى أعظم من عصيت
خير ما يقتني الرجل زوجة وفية
دقيقة صبر تمنحك سنوات سلام
الاستقامة أثمن و أغلى جوهرة يمتلكها الإنسان
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة فلقد علمت بأن عفوك أعظم
الكلمة الطيبة صدقة و كل خطوة يخطوها المرء إلى الصلاة صدقة
الزهد أن لا يغلب الحرام صبرك و لا الحلال شكرك
الحلم غطاء ساتر و العقل حسام باتر فاستر خلقك بحلمك و قاتل هاك بعقلك
خذ من الصقر ثلاثاً : بعد النظر عزة النفس الصمت و الحرية
إن الدنيا عدوة أولياء الله و عدوة أعداء الله
التجربة هي الاسم الذي نطلقه على أخطائنا
ارحم من دونك يرحمك من فوقك
من زرع المعروف حصد الشكر
تصادق مع الذئاب على أن تكون فأسك في يدك
اقبل الحق لو كان مراً