الرائع الفيلسوف ذكرتني بمقالة كتبتها قبل عدة سنوات عندما وضع الرقم 1 مفتاحا للشركات والرقم 2 للمنازل والمكاتب وكانت بعنوان ( تعميم الترقيم ) فذهبت أفكار أناس كثر على معنى الترقيم الموضح نهاية المقالة لله درك مقال رائع ومميز