أسجل إعترافي بين سطورها فهل لأناملى مأوى فى أوطانها العشق فى جوهر الإحساس تكوينى والله قد خلقني عاشقا لها لتكويني وهى التى لا أعني سواها عند حديث الحب عن عشقي وقد ُنقش حبُّها بداخل كبدى وشراييني فأين المفر .؟!