أبو سعد كريم وفيه الرجوله
حكيم رآي ومنهجه ما تغيّر
يستاهل التقدير وكل ما نقوله
وهذا المديح اللي لشخصه يجيّر
له همة ٍ للمجد ماهي بْكسوله
ومهما وصفنا روعته بنتحيّر
شاعر قدير وتفتخر به حموله
لله درّه كل ما سار مْسيّر
ما طاله لا والله ماحد ٍ يطوله
دربه خضر ومشعله دوم نيّر
كل المعاني الزينه فيه مْعزوله
كبير ٍ في مقامه ماهو بصْغيّر .!