وَ لأنّ َ القدرَ أسْقـَطـَكَ على حِين ِ غفلة ٍ مِنْ نبضـي حُبـّا ً فـَريدا ً توَغّـلَ في أعْمـآق ِ فـُؤادي ,, فـَ أنتَ الحبيبُ الأوْحـدْ ,, لا شريكَ يُقآسِمُكَ همَسـآتُ عِشْقِي وَ شُعورُ الوَجْدِ في قلبِي