مسبوقة ,
المباراة ,
الأسبانية ,
الجماهير ,
النظر ,
النهائية ,
بعض ,
تنظم ,
غير ,
إحتفالات ,
نتيجة الجماهير الأسبانية تنظم إحتفالات غير مسبوقة بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية صحيفة الجماهير متابعة - محمد الحريبي
تعتزم أسبانيا تنظيم احتفالات غير مسبوقة بغض النظر عن نتيجة مباراة نهائي مونديال 2010 التى تجمعها مع هولندا.
ويواجه المنتخب الأسباني نظيره الهولندي غدا الأحد في المباراة النهائية للبطولة على استاد "سوكر سيتي" في جوهانسبرج.
ومن المتوقع أن يشاهد نحو نصف عدد سكان أسبانيا هذه المباراة أو جزءا منها على الأقل عبر شاشات التلفزيون.
ومع كل فوز يحققه المنتخب الأسباني في البطولة بقيادة مديره الفني فيسنتي دل بوسكي ، يتحقق رقم قياسي جديد في أسبانيا للمشاهدة التلفزيونية بالنسبة للأحداث الرياضية.
ولم يسبق للمنتخب الأسباني أن تأهل لنهائي كأس العالم. ورغم ذلك ، كان فوز الفريق قبل عامين بلقب كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) بمثابة بروفة جيدة لما يمكن أن تكون عليه الاحتفالات في حالة فوز الفريق بلقب كأس العالم.
وخططت أسبانيا لتنظيم الاف من الاحتفالات في شوارعها وميادينها بكل أنحاء البلاد اكبرها على الاطلاق الاحتفال الذي يقام خارج استاد"سانتياجو برنابيو" معقل فريق ريال مدريد في العاصمة مدريد حيث ينتظر أن يشارك فيه نحو 30 ألف مشجع .
كما ستكون هناك مهرجانات خاصة في بامبلونا والتي سيشارك فيها أعداد كبيرة من السائحين المتواجدين في بامبلونا لحضور مهرجان الجري امام الثيران الذي يحمل اسم"سان فيرمين".
وتشهد مدن أشبيلية وغرناطة وبلنسية وبرشلونة وبلباو ايضا احتفالات مشهودة.
ودخل إقليم كتالونيا ومنطقة الباسك في أجواء الاحتفالات بالماتادور الأسباني وانتصاراته في المونديال على مدار الأسابيع الأربعة الماضية رغم حالة العداء التقليدية بين المنطقتين.
ورفض مجلس إدارة مدينة برشلونة وضع شاشة عملاقة ليشاهد المواطنون عليها أول ثلاث مباريات للفريق في المونديال الحالي.
ولكن الغضب العام تجاه قرار الرفض كان قويا للغاية مما دفع مجلس المدينة إلى التراجع ووضع شاشة عملاقة ليشاهد من خلالها المواطنون المباريات الثلاث التالية للفريق.
وكانت الاحتفالات الطاغية بانتصارات الفريق والتي عرفت باسم "الحمى الحمراء" قوية للغاية في إقليم كتالونيا خاصة وأن سبعة لاعبين من التشكيل الأساسي الذي يستعين به دل بوسكي ينتمون لفريق برشلونة.
وينتظر أن تكون أكثر الاحتفالات حماسا هي التي ستقام في القرى التي ينتمي اليها اللاعبون.
ومنها على سبيل المثال الاحتفال المنتظر في بوبلا دي سيجور بمقاطعة لييدا مسقط رأس المدافع كارلس بيول الذي سجل هدف الفوز 1/صفر خلال لقاء ألمانيا في الدور قبل النهائي للبطولة يوم الأربعاء المقبل.
وستكون القصة مشابهة في لانجريو التي تربى فيها ديفيد فيا مهاجم وهداف الفريق وفي قرية فويتيلبيا مسقط رأس زميله أندريس إنييستا.
وحقق أصحاب المحال التجارية والحانات أرباحا طائلة خلال فترة كأس العالم ويعتزمون الاستمرار في جني الأرباح غدا الأحد.
وتزايدت مبيعات أعلام أسبانيا وقمصان الفريق وأبواق الفوفوزيلا بشكل كبير. وذكرت إذاعة "كادينا كوبي" الأسبانية أمس الجمعة أن معظم هذه المنتجات المباعة ترد من الصين مباشرة.
وسواء فاز أو خسر المنتخب الأسباني غدا فإنه سيعود إلى العاصمة مدريد مساء بعد غد الاثنين وسيطوف شوارع العاصمة حيث أعد مجلس المدينة الترتيبات "لموكب احتفالي تاريخي".
وسيبدأ الموكب من مونكلوا ، مقر الحكومة الأسبانية ، وسيطوف العديد من الأماكن حتى ينتهي في مانزاناريس بالقرب من استاد أتلتيكو مدريد.
hg[lhidv hgHsfhkdm jk/l Ypjthghj ydv lsf,rm fyq hgk/v uk kjd[m hglfhvhm hgkihzdm hglfhvhm hgHsfhkdm hg[lhidv hgk/v hgkihzdm fuq jk/l ydv Ypjthghj