ألا حجبت عنه ليلى والى أميرها عليّ يمنياً جاهلاً لا ازورها على غير شيء غير أني أحبها وإن فؤادي عند ليلى أسيرها وإني إذا حنّت إلى الالف إلفها همّا بفؤادي حيث حنت سحورها