وما هذه الأيامُ إلاّ صَحائفٌ ِلأحْرُفِها من كَفِّ كاتِبِها بِشْرُ ************** بِنَفْسي من الغادينَ في الحيِّ غادَةً هَوايَ لها ذنْبٌ، وبَهْجَتُها عُذْرُ